القبض على شخص يدير مخزن لتجارة الألعاب النارية بالشرقية
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط أحد الأشخاص بالشرقية لقيامه بإدارة مخزن للإتجار فى الألعاب النارية وبحوزته كمية من الألعاب النارية بقصد الإتجار.
أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بالإشتراك مع الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الشرقية قيام (مندوب مبيعات - مقيم بدائرة قسم شرطة بلبيس) بإدارة مخزن بدون ترخيص للإتجار فى الألعاب النارية بدائرة القسم.
عقب تقنين الإجراءات تم إستهدافه بالمخزن المُشار إليه وأمكن ضبطه وبحوزته (قرابة 23 ألف قطعة ألعاب نارية).
بمواجهته إعترف بحيازته للمضبوطات بقصد الإتجار والتربح منها.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية، وذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم الإتجار بالألعاب النارية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مخزن بلبيس الأمن العام الاجهزة الامنية الألعاب النارية المزيد الألعاب الناریة
إقرأ أيضاً:
عن الألعاب النارية| وزارة الأوقاف تحذر: الهزار مش بالإيذاء.. فكر قبل ما تضحك
حذّرت وزارة الأوقاف عبر صفحتها الرسمية من بعض المقالب والألعاب النارية التي أصبحت مصدر خوف وإزعاج بدل ما تكون وسيلة للضحك والتسلية.
وأكدت أن رمي الألعاب النارية فجأة على الآخرين ممكن يسبب لهم ذعرا أو إصابة، وكمان بعض المقالب السخيفة قد تؤدي إلى أذى نفسي أو حتى ضرر جسدي.
وأوضحت الوزارة أن الإسلام نهى عن إيذاء الآخرين، واستشهدت بحديث النبي ﷺ: "لا ضرر ولا ضرار" (رواه ابن ماجه)، كما نهى عن مجرد ترويع المسلم بقوله ﷺ: "لا يحل لمسلم أن يروع مسلمًا" (رواه أبو داود). فكيف يكون الهزار مقبولًا إذا كان فيه أذى للناس؟.
وأضافت أن بعض المقالب قد تتجاوز حدود المزاح وتصل إلى الإهانة أو التنمر، وهو ما حذّر منه القرآن الكريم في قوله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ" (الحجرات: 11)، مما يعني أن أي هزار فيه أذى مش هزار حقيقي، لكنه إساءة لا تجوز.
واختتمت وزارة الأوقاف رسالتها بالتأكيد على أن الضحك مطلوب، لكن بدون إلحاق الضرر بالآخرين، داعيةً إلى التفكير قبل تنفيذ أي مقلب: "هل ممكن يسبب خوف أو أذى؟ لو الإجابة نعم، يبقى بلاها أحسن". وختمت بقولها: "خليك سبب فرحة مش سبب أذى.. لأن الهزار الحقيقي هو اللي يجمعنا، مش اللي يفرقنا!"