"التعليم": 27 دولة تستقبل طلبات الإيفاد للعمل في الملحقات الثقافية 2025
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
أعلنت وزارة التعليم فتح باب التقديم للإيفاد للعمل في الملحقات الثقافية للعام 2025، حيث بدأ استقبال الطلبات يوم أمس الخميس 2 يناير 2025، ويستمر حتى 30 يناير 2025.
ويأتي هذا الإعلان لتلبية احتياجات الملحقات الثقافية في 27 دولة حول العالم ضمن وظائف تشمل مشرف دراسي أكاديمي ومساعد ملحق وملحق ثقافي.
أخبار متعلقة الرخصة المهنية والخلو من السوابق.
وألا تقل المرتبة الوظيفية للمتقدم كملحق ثقافي عن المرتبة العاشرة إذا كان من موظفي الوزارة أو ما يعادلها إذا كان من خارج الوزارة، كما يشترط أن يكون المتقدم قد شغل سابقًا مناصب قيادية وللمتقدمين على وظيفة مشرف دراسي أكاديمي يجب أن تكون لديهم خبرة مناسبة في مجال الإشراف الدراسي الأكاديمي.
وألا تقل درجة التقييم في الأداء الوظيفي عن 4 من 5 أو ما يعادلها خلال آخر سنتين للمتقدمين من موظفي الوزارة أو ما يعادلها للمتقدمين من خارج الوزارة.
وأن يحصل المتقدم على موافقة رئيس القطاع والرئيس المباشر للمتقدمين من موظفي الوزارة وفي حالة المتقدمين من خارج الوزارة يجب الحصول على موافقة جهة العمل، وأن يجيد المتقدم لغة البلد المرشح له تحدثًا وكتابة.
وفي حال الإيفاد إلى دول غير ناطقة بالعربية يجب أن يحصل المتقدم على درجة لا تقل عن 5.5 في اختبار الآيلتس أو ما يعادله إذا لم يكن من خريجي جامعات الدولة المستهدفةالدول المتاحةيشمل الإعلان 27 دولة تتمثل في الولايات المتحدة الأمريكية، وبريطانيا، وكندا، وأيرلندا، وفرنسا، وإيطاليا، واليابان، والهند، وكوريا الجنوبية، وأستراليا، وتركيا، وماليزيا، وإسبانيا، وألمانيا، وتونس، والجزائر، والأردن، والبحرين، والكويت، وقطر، ولبنان، وباكستان، وجنوب إفريقيا، وهولندا، ونيوزيلندا، وسنغافورة، والصين.
ودعت وزارة التعليم جميع الراغبين في التقديم ممن تنطبق عليهم الشروط إلى استكمال طلباتهم عبر منصة مسح وموارد البشرية السعودية باستخدام رمز الاستجابة السريعة الموضح في الإعلان وأكدت الوزارة أن هذه الخطوة تأتي في إطار تعزيز الدور الثقافي للمملكة عالميًا وتأهيل الكفاءات الوطنية لخدمة أهدافها التعليمية والثقافية
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: وزارة التعليم باب التقديم عام 2025 المقابلة الشخصية الكفاءة والخبرة موظفي الوزارة حالة المتقدمين خريجي جامعات الدولة
إقرأ أيضاً:
حسام بدراوي: التعليم سياسة دولة وليس نهج حكومة
قال المفكر السياسي الدكتور حسام بدراوي إن مشكلة عدم القضاء على مشكلات التعليم في مصر، رغم أن الدولة المصرية وضعت استراتيجيات منذ ربع قرن واختتمتها برؤية 2030 فيما يخص التعليم، تعود إلى تغير الأنظمة بتغير الوزراء المتعاقبين على وزارة التربية والتعليم، وهو ما يفاقم المشكلة.
برنامج الغذاء العالمي يبحث دور مصر في دعم المساعدات المقدمة لغزة والسودانمحمد فضل: أشرف بن شرقي لاعب مميز ولديه الحلول وسينجح مع الأهلي
وتابع خلال لقاء في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: "من المفترض أن التعليم هو سياسة دولة، وليس نهج حكومة أو وزير، وأي دولة لا تضع الاستثمار في التعليم كأولوية أولى، فإنها تعرض مستقبلها للخطر."
أكمل: "الأولوية ليست مجرد أقوال، بل ينبغي أن تنعكس على أرض الواقع. لدينا 29 مليون تلميذ، يمثلون 29 مليون أسرة، وكل هذه الأسر تنفق على أبنائها من منطلق اهتمامها بالتعليم."
وأكد حسام بدراوي أنه زار مدارس في القرى والمناطق الفقيرة بمصر، ووجد نماذج مشرفة للأطفال الموهوبين والمجتهدين، ما يجعله يؤمن بأن هذه الفئة قادرة على تغيير وجه المستقبل.
وأوضح أن مشكلة التعليم في مصر تشمل شقين رئيسيين: التمويل وسياسة الدولة نفسها، قائلًا: "على عكس ما يظنه البعض، الموارد موجودة، لكن الفيصل هو كيفية إنفاقها وأولويات توزيعها. فهل الأموال التي يدفعها الناس للدروس الخصوصية لا تُعتبر موارد؟ هذه الدروس تستهلك من 60-70 مليار جنيه سنويًا!"
أردف: "هل المخصصات التعليمية في المحافظات تُنفق بالكامل على التعليم، أم أن جزءًا منها يعود في نهاية السنة المالية؟ الحقيقة أن بعض هذه الأموال لا يتم إنفاقه وتعود للخزانه
واختتم حديثه قائلًا: "ما أقصده هو أن التعليم يمتلك موارد، لكنها لا تُدار بكفاءة أو تنسيق جيد."