موقع 24:
2024-11-08@03:19:55 GMT

اكتشاف مخلوق غريب في قاع المحيط يملك 20 ذراعاً

تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT

اكتشاف مخلوق غريب في قاع المحيط يملك 20 ذراعاً

اكتشف الباحثون مخلوقاً غريباً يملك عشرين مجساً، يتربص في أعماق المحيط المتجمد في القطب الجنوبي.

 ويشبه نجم ريش الفراولة في القطب الجنوبي كائناً فضائياً من أفلام الخيال العلمي، وهو واحد من 4 أنواع جديدة من الكائنات الحية الدقيقة التي وجدها العلماء في قاع المحيط.

وتعتبر الكرينويدز مجموعة من المخلوقات المخيفة والمتماثلة تماماً والتي تشمل زنابق البحر وريش البحر.

وتلتصق زنابق البحر بقاع المحيط بساق، بينما تتخلى ريش البحر عن ساقها عند بلوغها مرحلة النضج، لتنطلق عبر البحر بحركات أذرع ساحرة ومتزامنة.

وقبل الاكتشاف، كان يعتقد أن هناك نوعاً واحداً فقط من نجوم ريش القطب الجنوبي، لكن البحث الجديد كشف أن ما لا يقل عن ثمانية أنواع من الكائنات الغريبة تعيش في المياه المحيطة بأقصى جنوب القارة، على أعماق تتراوح من حوالي 330 إلى 3300 قدم (100 إلى 1000 متر).

ولاكتشاف الحيوانات الجديدة، التي تتراوح ألوانها من الأرجواني إلى الأحمر الداكن، قام الباحثون برمي شباك الجر عبر بقع من المحيط الجنوبي لجمع عينات من هذه المخلوقات. وبعد إجراء تحليل الحمض النووي، صنّف الباحثون المخلوقات إلى 4 أنواع جديدة.

وحصلت نجمة ريش الفراولة في القطب الجنوبي على اسمها من النبتة الشبيهة بالفراولة على جسمها، والتي تبرز منها الزوائد الشبيهة بالخيط. وعندما تبحر نجوم الريشة، فإنها تنشر أذرعها على نطاق واسع وتجدف مع نبضات إيقاعية، وترقص في الماء، وتلتقط العوالق بآلاف من الخيوط المخاطية الدقيقة على طول أذرعها.

وسيطرت مثل هذه الأنواع على البحار الفتية لكوكبنا، لكنها انقرضت إلى حد كبير - إلى جانب 95% من الحياة على الأرض - خلال الانقراض الجماعي في العصر البرمي منذ ما يقرب من 251 مليون سنة، بحسب موقع ليف ساينس.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني القطب الجنوبی

إقرأ أيضاً:

الدوامة القطبية تشتعل .. تغيرات جوية واسعة النطاق مقبلة على المنطقة

#سواليف

تشير البيانات الحالية إلى استمرار سلوك غير معتاد للدوامة القطبية الشمالية، وهو سلوك نادر في هذا الوقت من العام. يتمثل هذا السلوك في ارتفاع مؤشر تذبذب القطب الشمالي (AO) الى قيم متطرفة مثل التي تحدث في عمق #فصل_الشتاء، هذا المؤشر يُستخدم للتعبير عن حالة #الضغط_الجوي فوق #القطب_الشمالي. فعندما يكون المؤشر إيجابيًا، يعني ذلك انخفاضًا ملحوظًا في الضغط الجوي فوق القطب، أما عندما يتجه المؤشر نحو السلبية، فهذا يدل على ارتفاع الضغط فوق القطب.

آثار التغيرات في مؤشر تذبذب القطب الشمالي:

المؤشر الإيجابي: عندما ينخفض الضغط الجوي فوق القطب الشمالي ويصبح المؤشر إيجابيًا، يتجه الهواء البارد نحو القطب، مما يؤدي إلى استقرار #الكتل_الهوائية_الباردة في المناطق القطبية وابتعادها عن العروض الوسطى والدنيا مع حدوث انتظام في شكل #التيار_القطبي_النفاث. المؤشر السلبي: عندما يرتفع الضغط فوق القطب الشمالي، يتسبب ذلك في رحيل الهواء البارد من القطب نحو الجنوب، أي إلى العروض الوسطى والدنيا، مما يؤدي إلى انتشار موجات برد أكبر في النصف الشمالي من الكرة الأرضية مع حدوث تموج في التيار النفاث.

الوضعية المثالية إحصائيًا:

مقالات ذات صلة الأرصاد الجوية تحذر 2024/11/07

أظهرت الدراسات أن أفضل وضعية لضمان انتقال الهواء البارد بشكل مثالي إلى العروض الوسطى والدنيا ( حيث تتواجد بلادنا العربية ) هي بقاء مؤشر تذبذب القطب الشمالي في نطاق بين الإيجابية والسلبية الخفيفة، أي في مرحلة التعادل. هذه الحالة تسمح بوصول الكتل الهوائية الباردة إلى المناطق البعيدة عن القطب الشمالي بشكل أكبر، خاصة مع تواجد مرتفعات جوية في مواقع معينة تُوجه الهواء البارد نحو مناطق محددة.

تشير التوقعات إلى احتمال أن يتجه معامل تذبذب القطب الشمالي (AO) نحو نطاق التعادل (الإيجابية الخفيفة إلى السلبية الخفيفة) مع نهاية الثلث الأول وبداية الثلث الثاني من الشهر الجاري (نوفمبر)، بمشيئة الله تعالى. هذا الوضع، إن تحقق، يزيد من فرص وصول الكتل الهوائية الباردة إلى منطقة #البحر_الأبيض_المتوسط، مما يعزز احتمالات نشوء #منخفضات_جوية تؤثر على مناطق بلاد الشام، مصر، العراق، شمال السعودية، وبلاد المغرب العربي، وعلى فترات متقطعة.

نظرًا لاحتمالية استمرار هذا الوضع  لفترة طويلة، فإن المناطق المذكورة قد تشهد تأثيرات تؤدي الى تشكل منخفضات الجوية، ما قد يزيد من فرص هطول الأمطار وانخفاض درجات الحرارة، مع تعزيز نشاطات جوية شتوية معتادة لهذه الفترة من العام.

بدأت نماذج الطقس باستشعار التأثيرات المحتملة للوضعية المتوقعة لمعامل تذبذب القطب الشمالي (AO). وتشير هذه النماذج إلى احتمالية اقتراب كتل هوائية باردة من البحر الأبيض المتوسط مع بداية الثلث الثاني من الشهر، حيث يُتوقع أن تؤثر على المناطق الشرقية والغربية للبحر المتوسط في وقت واحد.

هذا النمط قد يؤدي إلى نشوء أنظمة منخفضة الضغط، ما يزيد من فرص هطول الأمطار وانخفاض درجات الحرارة في مناطق بلاد الشام، مصر، العراق، شمال السعودية، وبلاد المغرب العربي. استمرار هذه الوضعية قد يسهم في تعزيز النشاط الجوي الشتوي ويزيد من احتمالية تشكّل موجات برد في مناطق واسعة من حوض البحر المتوسط وصولاً للدول المحيطة والقريبة من هذا الحوض.
وبوجه عام، تتطلب هذه المؤشرات الإيجابية متابعة دقيقة ومستمرة، حيث تبقى احتمالية حدوث تغييرات في القيم الجوية قائمة. قد يؤدي أي تغيير في المؤشرات إلى اختلافات في حركة الكتل الهوائية ومساراتها، مما يستدعي مراقبة مستمرة من أجل تقديم توقعات دقيقة وموثوقة للمناطق المتأثرة.

مقالات مشابهة

  • الفاتيكان: ترامب لا يملك «عصا سحرية» لحل النزاع في أوكرانيا
  • «تعابين وموسى وكاليماري».. أشهر أنواع الأسماك في فصل الخريف بالإسكندرية
  • تأثير غريب للبطاطس المقلية.. لن تتوقع ماذا تفعل للمخ| دراسة تكشف التفاصيل
  • باحث سياسي: حزب الله يملك المزيد من القدرات العسكرية
  • باحث: حزب الله يملك المزيد من القدرات العسكرية وحربه مع إسرائيل وجودية
  • الدوامة القطبية تشتعل .. تغيرات جوية واسعة النطاق مقبلة على المنطقة
  • جلالة الملك لحكام الجزائر: تريدون منفذاً إلى المحيط الأطلسي مرحباً بكم ضمن شراكة دولية أطلقتها المملكة
  • دولة الإمارات تعلن عن مشروع علمي للأبحاث القطبية
  • الإمارات تعلن عن مشروع علمي للأبحاث القطبية
  • من الساحل الشرقي إلى قلب المحيط.. متى تفتح مراكز الاقتراع أبوابها؟