⭕قوات درع السودان تمثل تلاحم كامل قبائل وأهل شرق الجزيرة، وخاصة سهل البطانة حول جسم عسكري واحد الغرض منه طرد المليشيا من شرق الجزيرة وكافة السودان.
⭕شهد ملف تسليح قوات درع السودان تنافس وتدافع كبير من الأفراد والقبائل بالشرق، وقد دفع الكثيرون المليارات من حر مالهم سندا ودعما لمعركة الكرامة.
⭕قوات درع السودان هي جزء الان من القوات المسلحة، وتأتمر بتعليمات قادتها وهي ليست كيكل وحده، كيكل هو القائد وحوله آلاف الرجال الذين يتسابقون لخوض المعارك من أجل ارجاع حرائر الجزيرة الي بيوتهم.
⭕نحن لن نقبل التشكيك والمساس بمن يحمل السلاح ويقاتل معنا العدو، فكل اهل الجزيرة الان وحدوا صفوفهم وشمروا سواعدهم لطرد المليشيا، فالوقت للوحدة والتكاتف ولا مجال للفتنة.
⭕كما قبلنا سابقا انضمام قوات المشتركة لتقاتل معنا المليشيا الغاشمة سنقبل بأي كيان او جسم يقاتل معنا عدونا وهو الجنجويد.
⭕لا وقت الان للتخوين، ولا وقت للحساب، ولا فرصة لاحد للجدال، طالما العدو موجود وسطنا، وينتهك في حرماتنا.
⭕كلنا الان الدرع، وكلنا كتائب المستنفرين في جنوب وشمال الجزيرة، وقرى الصندوق والطليحات وابطال سرحان، والشريف مختار، وودالنورة، وعشم الوطن، وابطال الكريمت
العركيين والكريمت المغاربة، وفزع الخوالدة، وكتائب الكواهلة الحسنات، ومن نسيت ذكرهم.
⭕المعركة معركتنا جميعا، وكيكل منا ويقاتل العدو معنا، وكل من يحاول ان يزرع الفتنة بيننا او يتهم احد منا بالخيانة، فهو ضدنا وضد معركتنا التي نقودها من أجل التحرير.
⭕على كل شعب الجزيرة ان يوحد جهده الان لتحرير جزيرتنا المغتصبة وبعدها لكل حادث حديث.
#قوموا الي معركتكم يرحمكم الله،
#وما النصر الا من عند الله.
✒️غاندي إبراهيم
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: قوات درع السودان
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يواصل تجريف أراضي قصرة في نابلس
يمانيون../
واصلت قوات العدو الصهيوني، اليوم الثلاثاء، أعمال التجريف في أراضي بلدة قصرة جنوب مدينة نابلس، ضمن سياسة ممنهجة تهدف إلى السيطرة على مزيد من الأراضي الزراعية لصالح التوسع الاستيطاني.
وقال رئيس المجلس القروي في قصرة، هاني عودة، في تصريح صحفي، إن جرافة تابعة للعدو تواصل أعمالها جنوب القرية، في ظل تجريف يومي يشمل مختلف الجهات الشمالية والجنوبية والشرقية من البلدة.
وأوضح عودة أن قوات العدو اقتلعت خلال الأيام الماضية عشرات أشجار الزيتون المعمرة، في استهداف مباشر للغطاء الزراعي والمصدر الرئيسي لدخل السكان.
وأشار إلى أن المواطنين باتوا عاجزين عن الوصول إلى أراضيهم المصنفة ضمن مناطق “ب”، بعضها لا يبعد سوى أمتار قليلة عن منازلهم، وذلك بفعل إغلاق الطرق الزراعية ومنعهم من الاقتراب منها.
ولفت إلى أن المستوطنين أقاموا “كرفانات” متنقلة في أراضي المواطنين، في خطوة واضحة لفرض أمر واقع واستباق عملية إقامة بؤر استيطانية جديدة.
وتقع بلدة قصرة على مساحة تُقدّر بتسعة آلاف دونم، موزعة بين منطقتي (ب) و(ج)، وتخضع لحصار استيطاني من خمس مستوطنات؛ أبرزها مستوطنة “مجدوليم” في الجهة الشرقية، فيما تحتل “ييش قودش”، “عادي عاد”، “كيدا”، و”أحيا” الأراضي الجنوبية.