حسين الجسمي يحيي احتفالية انضمام اتحاد جدة لنادي الرواد العالمي
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— أحيا المطرب الإماراتي حسين الجسمي، الخميس، حفلاً في السعودية على مسرح "عبادي الجوهر أرينا" بمدينة جدة، بمناسبة انضمام نادي الاتحاد، إلى نادي "الرواد" الذي يضم أندية كرة قدم عريقة حول العالم، بوصفه أقدم نادٍ سعودي.
ووصف الجسمي الحفل بـ "الليلة الاستثنائية"، وذلك في تدوينةٍ نشرها عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، قال فيها: "غنّينا بكل حب ومشاعر مع جمهور الذهب وعشاق الاتحاد في احتفال تاريخي لن يُنسى"، وأضاف: "شرف كبير أن أشارككم هذه الفرحة العظيمة، كل عام والاتحاد ذهب، وكل عام وأنتم الفرح".
وشارك المطرب القطري فهد الكبيسي في إحياء الحفل، الذي شارك متابعيه على منصة "إكس"، مقطع فيديو بينما كان يغني على المسرح، علق عليه بالقول: "شكراً جدّة.. شكراً جمهور الاتحاد الكبير على هذا التفاعل والحفاوة".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: حسين الجسمي جدة نادي الاتحاد اتحاد جدة جدة حسين الجسمي موسيقى
إقرأ أيضاً:
في يوم المرأة العالمي| أمهات مصر: تميزنا ومكانتنا زادت في عهد السيسي
قدمت عبير أحمد مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، وائتلاف أولياء الأمور، عضو المجلس القومي للمرأة، التهنئة لكل أم وفتاة مصرية، وذلك بمناسبة يوم المرأة العالمي، الموافق 8 مارس من كل عام.
قالت مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم ، في بيان رسمي لها ، إن المرأة المصرية حظيت بمكانة كبيرة على مدار السنين، وزادت وكبرت هذه المكانة بشكل ملحوظ في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، حيث أصبحت المرأة تتقلد جميع المناصب وأثبتت وجودها وتميزها في كافة المجالات.
واستطردت مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم قائلة : "المرأة المصرية حاليا أثبتت كفاءتها في عضوية مجلسي النواب والشيوخ، ومنصب الوزيرة والسفيرة، وقاضية ومحامية وطبيبة ومهندسة ومعلمة وأستاذة جامعية وأم عظيمة، وغيرها"، مقدمة التحية والتقدير لكل فتاة وأم مصرية في يوم المرأة العالمي.
جدير بالذكر أنه ، يأتى اليوم العالمي للمرأة فى 8 مارس من كل عام لإحياء الهدف الأساسي نحو المضي قدما لعالم متساوي بين الجنسين خالي من التحيز والصور النمطية عالم متنوع وعادل وشامل.
ويعود تحديد يوم 8 مارس للاحتفال بيوم المرأة العالمى إثر عقد أول مؤتمر للاتحاد النسائي الديمقراطي العالمي في باريس عام 1945، إلا أنه تم تنظيم أول احتفال بيوم المرأة، المعروف باسم "اليوم الوطني للمرأة"، في 28 فبراير عام 1909 بمدينة نيويورك، وذلك بمبادرة من الحزب الاشتراكي الأمريكي.
ووفقا للأمم المتحدة فإن احتفال هذا العام يأتى تحت شعار "الحقوق والمساواة والتمكين لجميع النساء والفتيات"، حيث يركز على أهمية اتخاذ خطوات فعالة لتحقيق المساواة، وتعزيز الفرص، وتمكين الجميع، من أجل مستقبل أكثر انصاف لا يُترك فيه أي شخص خلف الركب.
كما يتزامن هذا الاحتفال مع الذكرى الثلاثين لإعلان ومنهاج عمل بكين، الذي شكل خارطة طريق لتمكين المرأة، وأكد أن "حقوق المرأة هي جزء لا يتجزأ من حقوق الإنسان".
ووفق هئية الأمم المتحدة للمرأة يشكل عام 2025 لحظة محورية لأنه يزامن حلول الذكرى الثلاثين لإعلان ومنهاج عمل بكين.
وتعد وثيقة بكين المخطط الأكثر تأييدا لحقوق المرأة والفتيات في جميع أنحاء العالم، حيث تدفع قدما بأجندة حقوق المرأة من حيث الحماية القانونية والوصول إلى الخدمات وإشراك الشباب والتغيير في المعايير الاجتماعية والصور النمطية والأفكار التى تكونت بسبب الماضي.