6 آلاف مُشارك في مُلتقى “نايف المجتمعي” احتفاءً برأس السنة الميلادية
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
شهدت فعاليات مُلتقى “نايف المجتمعي” الخاص باحتفاء رأس السنة الميلادية، والذي نظمته القيادة العامة لشرطة دبي مُمثلة في مجلس الروح الإيجابية ومركز شرطة نايف، وبالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين في بلدية دبي، ومجلس دبي الرياضي وهيئة الطرق والمواصلات بدبي، ودائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، ومؤسسة دبي للإعلام، مشاركة فاعلة من قبل أفراد المجتمع، وتجاوز عدد المشاركين 6 آلاف مشارك من مختلف الجنسيات.
وشهدت فعاليات الملتقى الذي تم تنظيمه في ساحة الاتحاد بمنطقة نايف، اللواء الدكتور طارق تهلك مدير مركز شرطة نايف وعدد من كبار الضباط إلى جانب الموظفين من شرطة دبي والشركاء.
وأوضح اللواء الدكتور طارق تهلك أن فعاليات مُلتقى “نايف المُجتمعي” جاء تنظيمها احتفاءً برأس السنة الميلادية لمشاركة أهالي المنطقة بالعام الجديد من خلال العديد من الفعاليات الاحتفالية والرياضية والمجتمعية الهادفة إلى إسعادهم.
وحول الفعاليات، قالت فاطمة بوحجير رئيس مجلس الروح الإيجابية، رئيس قسم التنوع الثقافي في الإدارة العامة لإسعاد المجتمع، إن فعاليات “مُلتقى نايف المجتمعي”، جاءت في إطار الحرص الدائم على تعزيز التواصل المجتمعي مع كافة شرائح المجتمع والاحتفاء معهم بقدوم السنة الميلادية الجديدة، مُبينةً أن الفعاليات تضمنت تقديم هدايا وجوائز.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
حمى التزكيات الحزبية تستعر مع اقتراب الإنتخابات و”لقاءات رمضان” تناقش بروفايلات المرشحين
زنقة 20 | الرباط
علم موقع Rue20 ، أن أحزابا سياسية شرعت في ترتيب أوراقها استعدادا للإنتخابات التشريعية السنة المقبلة.
و بحسب مصادرنا، فإن أحزابا في المعارضة و أخرى مشاركة في الحكومة تسارع الزمن لتشكيل لجان الانتخابات و اختيار مرشحيها في الانتخابات المقبلة بناء على عدة مقاييس و شروط.
ومع اقتراب كل استحقاقات انتخابية، ترتفع حمّى سعي الراغبين في الترشيح إلى الحصول على تزكية الأحزاب السياسية بأي ثمن، وهو الأمر الذي يتكرر مع الانتخابات التشريعية المزمع إجراؤها في النصف الثاني من السنة المقبلة 2026.
و دخلت الأحزاب السياسية، بدون استثناء، في عملية اختيار أولية لمرشحيها، مستغلة “لقاءات رمضانية” لقادتها للتداول و النقاش حول “البروفايلات المطروحة” خاصة ذات النفوذ والمال.
و تخوض أسماء توصف بـ”حيتان الانتخابات” سباقا مبكرا للحصول على تزكية الانتخابات ، بالرغم من أنها لم تقدم شيئا للمناطق التي تمثلها.
و ظهرت مثل هذه الوجوه في لقاءات رمضانية عقدها زعماء أحزاب سياسية مؤخرا ، لدرجة أن مواطنين تفاجئوا بظهورهم بعد اختفائهم عن الساحة تماما سواء في قبة البرلمان أو الحيز الترابي الذي يمثلونه.