الأهلي يتوجه من استاد ٥ يوليو إلى مطار هواري بومدين
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
تتوجه بعثة الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي مباشرة من استاد ٥ يوليو إلى مطار هواري بومدين بالعاصمة الجزائرية، عقب انتهاء مباراة الأهلي وشباب بلوزداد لاستقلال الطائرة الخاصة في رحلة العودة إلى القاهرة.
إقرأ أيضاً..
ويشهد برنامج الفريق اليوم تناول وجبة الإفطار في الساعة الحادية عشرة صباحا بتوقيت الجزائر «الثانية عشرة ظهرا بتوقيت القاهرة» ويعقبه مرانا بدنيا خفيفا في فندق الإقامة في تمام الواحدة والنصف ثم أداء صلاة الجمعة ويعقبها تناول وجبة الغداء في الساعة الخامسة وذلك قبل المحاضرة الفنية المقرر لها السادسة والنصف، ويتوجه بعدها الفريق مباشرة إلى استاد ٥ يوليو.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلي الأهلي وشباب بلوزداد مطار هواري بومدين بعثة الأهلي استاد ٥ یولیو
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف تأثير تناول الطعام نهاراً على صحة القلب
أميرة خالد
كشفت دراسة حديثة نُشرت في دورية Nature Communications أن توقيت تناول الطعام قد يكون له تأثير أكبر على صحة القلب من توقيت النوم، خصوصًا لدى من يعملون في ساعات الليل المتأخرة.
ووفقًا للدراسة، فإن تناول الطعام خلال ساعات النهار، حتى مع اضطراب النوم، يُمكن أن يُخفف من تأثيرات العمل الليلي على عوامل الخطر المرتبطة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
وأكد الباحثون أن هذه الاستراتيجية السلوكية قد تُعد فعّالة للأشخاص الذين يعانون من خلل في التوافق مع الساعة البيولوجية، مثل العاملين في المناوبات الليلية.
ولإجراء الدراسة، أخضع الباحثون 20 مشاركًا من الأصحاء لبروتوكول صارم داخل مختبرات مغلقة، حيث تم عزلهم عن الضوء الطبيعي، ومنعهم من استخدام الساعات أو أي أجهزة إلكترونية، لضمان التحكم الكامل في البيئة المحيطة.
قضى المشاركون 32 ساعة متواصلة في حالة يقظة، تحت إضاءة خافتة، وتناولوا خلالها وجبات صغيرة متماثلة كل ساعة، ثم خضعوا لمحاكاة بيئة عمل ليلية، وقُسّموا إلى مجموعتين: الأولى تناولت الطعام أثناء الليل، كما يفعل كثير من عمال المناوبة، بينما اقتصرت الثانية على تناول الطعام خلال ساعات النهار فقط وتم توحيد فترات القيلولة بين المجموعتين لتجنب أي تأثيرات ناتجة عن اختلاف مواعيد النوم.
وأظهرت النتائج أن الامتناع عن الأكل ليلاً ساعد في تقليل الاضطرابات الأيضية والمؤشرات المرتبطة بمخاطر القلب والأوعية الدموية.
وخلص الباحثون إلى أن نتائج الدراسة لا تنطبق فقط على عمال المناوبات، بل تشمل أيضًا أولئك الذين يعانون من اضطرابات النوم أو تغيّرات مستمرة في أنماط نومهم، مثل المسافرين بكثرة أو من يتأثرون باضطرابات الساعة البيولوجية.