برلمانية: الشائعات تخدم أجندات خارجية لهدم الدول وزعزعة استقرارها
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
أكدت النائبة أمل سلامة عضو مجلس النواب أن الشائعات تعتبر من أخطر الأدوات التى تهدد أمن واستقرار الدول، ولها الكثير من النتائج الهدامة، حيث إن هناك شائعات تؤدي إلى انعدام الثقة بين الأفراد والمجموعات داخل الدولة، وشائعات تؤثر على الاقتصاد والاستثمار، وذلك بخلاف إثارة الفوضى وبث الرعب فى نفوس المواطنين.
وأضافت " سلامة " خلال بيان لها أن الشائعات تنتشر سريعا من خلال وسائل التواصل الاجتماعي لخدمة أجندات خارجية تستهدف هدم الدولة وهو ما علينا التأكيد عليه للكل ولا نمل من التحذير منه.
وقالت عضو النواب، إن الإقليم حاليا يمر بتوترات لم يشهدها من قبل، لذلك لابد من توخى الحذر فى نشر وتداول المعلومات فى كافة الوسائل والتحقق من المعلومة المنتشرة وهدفها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجلس النواب الشائعات أجندة خارجية المزيد
إقرأ أيضاً:
عضو بـ«النواب»: المجتمع الدولي مسؤول عن إعادة إعمار غزة وتقديم المساعدات
ثمن النائب زكي عباس، عضو مجلس النواب، البيان المشترك الصادر عن اجتماع وزراء خارجية مصر، والأردن، وقطر، والإمارات، والسعودية، وأمين عام جامعة الدول العربية، وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، الذي عُقد بالقاهرة في الأول من فبراير.
البيان المشترك لوزراء الخارجيةوقال إن البيان المشترك لوزراء الخارجية يعكس حرص الدول العربية على دعم الشعب الفلسطيني وضمان حقوقه المشروعة، مؤكدا ان دور مصر دورا محوري في حل النزاع الفلسطيني، وإعادة الاستقرار إلى المنطقة.
وأكد ضرورة تكثيف الجهود الدولية لإعادة إعمار غزة، موضحا أن الشعب الفلسطيني بحاجة ماسة إلى الدعم الإنساني والإغاثي بعد الكارثة التي ألمت به نتيجة العدوان الإسرائيلي.
إقامة دولة فلسطينيةوطالب المجتمع الدولي، وخاصة الدول المانحة، إلى تقديم المساعدات اللازمة وبذل الجهود لتسريع إعادة بناء البنية التحتية في القطاع وتحسين الظروف المعيشية للفلسطينيين، مؤكدا ضرورة التمسك بحل الدولتين كحل نهائي وعادل للقضية الفلسطينية، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
واكد عضو مجلس النواب، على ضرورة دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وضمان وصولها إلى جميع المناطق المحتاجة دون أي عوائق، مؤكداً أن مصر ستظل دائماً داعمة للحقوق الفلسطينية العادلة.