موقع النيلين:
2025-04-10@16:36:59 GMT

رسالتي الأولى في بريد السيد والي الخرطوم

تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT

من أحاجي الحرب ( ١٠٣٠٠٣ ):
□□ رسالتي الأولى في بريد السيد والي الخرطوم.
□ هناك ظلم يقع على مواطني ولاية الخرطوم الذين يقيمون في مناطق سيطرة القوات المسلحة؛ إذ يعانوا من الحرمان من مواد الإغاثة الاستجابة بواسطة المنظمات.

□ المشاهد دخول عشرات الجرارات التي تحمل الإغاثة لولاية الخرطوم وهي تتجه حصراً إلى مناطق سيطرة المليشيا الإجرامية بحجة دعم المواطنين هنالك.

.

□ في مقابل ذلك نشهد حرمان المواطنين الذين كانوا في مناطق سيطرة الدعم السريع ثم حررها الجيش مثل امبدات.

□ هذا الوضع أصبح يشكل غبناً تجاه مواطني تلك المناطق، ودفع أعداداً منهم للجؤ لمناطق سيطرة المليشيا التماساً للحصول على المواد الغذائية التي تقدمها المنظمات بتلك المناطق.
□ ليس اعتباطاً أن المنظمات تدعم المواطنين في مناطق سيطرة الدعم السريع فقط وتشجعهم على البقاء، بينما يتم خلق وضع حرج وغير جاذب لبقاء واستقرار المواطنين في البقاء في مناطق سيطرة الجيش رغم الأمن الذي يحسون به.

□ المطلوب حضور قوي من قبل مفوضية الشؤون الإنسانية بجانب ضبط أداء مسؤولي المحليات إذ ما زالت كثير من السلوكيات الفاسدة تمارس وما زالت روح اللامبالاة حاضرة لدي الكثير من قيادات العمل التنفيذي بالمحليات.
#من_أحاجي_الحرب

عصمت محمود أحمد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: فی مناطق سیطرة

إقرأ أيضاً:

نائب وزير التعليم: تحويل المدارس إلى أهداف عسكرية جريمة ضد الإنسانية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الدكتور أيمن بهاء الدين، نائب وزير التربية والتعليم، أن تحويل المدارس إلى أهداف عسكرية يعتبر من أكبر الجرائم ضد الإنسانية، مشيرًا إلى أن هذا الموضوع كان محورًا أساسيًا في كلمته خلال فعاليات المؤتمر الدولي السابع "التعليم في مناطق الصراع: التحديات والحلول – البنية التعليمية في الدول العربية"، الذي تنظمه المنظمة الدولية للتربية.

وخلال المؤتمر، الذي شهد حضور شخصيات بارزة مثل نقيب المعلمين، ورئيس اتحاد المعلمين العرب، ورئيس المنظمة الدولية للتربية، أشار الدكتور أيمن إلى أن التعليم في مناطق النزاع يعد قضية إنسانية وتنموية حيوية، حيث يعاني ملايين الأطفال والشباب من فقدان فرص التعليم بسبب الحروب والصراعات المستمرة، خاصة في المناطق العربية.

 وأضاف أن الأطفال المحرومين من التعليم اليوم سيكونون الجيل الذي سيقود المستقبل ويعزز عملية السلام في بلدانهم.

كما تحدث عن التحديات الكبرى التي تواجه التعليم في تلك المناطق، مثل الانهيار الأمني وتدمير البنية التحتية، واستخدام المدارس كمراكز عسكرية أو أماكن احتجاز.

 كما أشار إلى تأثير هذه الأزمات على الأطفال الذين يتم حرمانهم من التعليم بسبب النزوح، وفقدانهم لفرص التعليم بسبب الظروف الأمنية أو غياب المعلمين المؤهلين.

وأشار نائب الوزير إلى جهود مصر في استضافة الطلاب الوافدين من مناطق النزاع، حيث فتحت المدارس المصرية أبوابها لطلاب من دول مثل سوريا واليمن وليبيا وفلسطين، ووفرت لهم التعليم المجاني، مؤكداً أن التعليم في هذا السياق هو استثمار في بناء المستقبل وتحقيق السلام.

وتطرق نائب وزير التعليم إلى الحلول المقترحة لمواجهة هذه التحديات، مثل استخدام التعليم الرقمي والمدارس المتنقلة، بالإضافة إلى تعزيز الحماية القانونية للمدارس والمعلمين. 

كما شدد على ضرورة دمج الدعم النفسي والاجتماعي في البرامج التعليمية لمساعدة الأطفال على تجاوز الصدمات النفسية.

وفي ختام كلمته، دعا نائب وزير التربية والتعليم إلى تعزيز التعاون الدولي لضمان توفير التعليم للأطفال في مناطق النزاع، مشيدًا بالمؤتمر وتنظيمه، ومتمنيًا أن تساهم المناقشات في إيجاد حلول قابلة للتطبيق لتحسين أوضاع التعليم في المناطق المتأثرة بالنزاعات.

مقالات مشابهة

  • تفاني في المحافظة على سيارة ترحيل الموظفين طيلة فترة الحرب في مناطق سيطرة الدعم السريع
  • الأيام المقبلة.. ارتفاع تدريجي في درجات الحرارة على معظم المناطق
  • ظهور والي الخرطوم بصورة مفاجئة في الضعين
  • قرار للأمم المتحدة بشأن طبيعة عملها في مناطق سيطرة جماعة الحوثي باليمن
  • الأرصاد تتوقع موعد استقرار الطقس على معظم مناطق البلاد
  • والي الخرطوم يعلن شروع الولاية في إعادة تأهيل المراكز الصحية في المناطق التي تم تطهيرها من دنس التمرد
  • توقعات للأرصاد بأجواء حارة مع هطول أمطار في عدة مناطق يمنية 
  • السودان.. اتجاه لاعادة الكهرباء بتمويل من المواطنين
  • نائب وزير التعليم: تحويل المدارس إلى أهداف عسكرية جريمة ضد الإنسانية
  • والي العوابي يزور المشاريع الخدمية ويستمع لمقترحات المواطنين