إطلالة لافتة.. مي حلمي تستعرض جمالها
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
نشرت الإعلامية مي حلمي، فيديو جديد لها عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “ إنستجرام” بإطلالة لافتة وجذابة.
وتألقت مي حلمي، مرتدية بنطال لافت باللون البيج، ونسقت معه بلوفر بسيط باللون الأبيض مع بالطو طويل باللون البيج، ليكشف عن جمالها ورشاقتها.
ومن الناحية الجمالية اعتمدت مي حلمي، في المكياج على الألوان الناعمة التي تبرز جمال عيونها ،واختارت أحمر الشفاه باللون البيج الناعم الذي يبرز جمال أنوثتها.
كما اختارت مي حلمي، أن تترك شعرها الذهبي الطويل منسدلا بين كتفيها بطريقة ناعمة وجذابة تتناسب مع إطلالتها المميزة.
وإليكم صور مي حلمي
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مي حلمي صور مي حلمي مي المزيد
إقرأ أيضاً:
لماذا انخفض الذهب؟ وهل أصبحت فرصة للشراء؟ خطوة لافتة من الصين
بدأت أسعار الذهب في 8 نيسان 2025 بتراجع طفيف، حيث سجل سعر جرام الذهب 3662 ليرة تركية، بينما بلغ سعر الأونصة 2997 دولارًا. ورغم هذا التراجع، أكد محللو مجموعة “جولدمان ساكس” أن انخفاض الأسعار يمثل فرصة للشراء، وأشاروا إلى أن هدفهم لسعر الأونصة بنهاية العام هو 3300 دولار.
تحركات السوق بعد الرسوم الجمركية
تأتي هذه التحركات بعد الإعلان عن الرسوم الجمركية الجديدة التي أقرها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 2 نيسان 2025، حيث أثرت هذه الرسوم على الأسواق العالمية. وكان الذهب قد شهد ارتفاعًا ملحوظًا في الربع الأول من العام بدعم من سياسة الرسوم الجمركية الأمريكية، وحقق سعر الأونصة رقمًا قياسيًا الأسبوع الماضي بلغ 3168 دولارًا. لكن، مع استمرار التوترات التجارية، سجلت أسواق الذهب عمليات بيع لجني الأرباح في الأيام الأخيرة.
أسعار الذهب المحلية
على الصعيد المحلي، بدأ سعر جرام الذهب في السوق التركي اليوم عند 3662 ليرة، فيما تتراوح أسعار البيع في سوق “البازار المغلق” بين 3745 و3790 ليرة تركية. أما ربع الليرة الذهبية فقد بلغ سعرها في ساعات الصباح 6195 ليرة تركية.
توقعات الطقس في تركيا ليوم 8 نيسان 2025: ثلوج وأمطار غزيرة…
الثلاثاء 08 أبريل 2025توقعات جولدمان ساكس لعام 2025
على الرغم من التراجع الأخير في الأسعار، أكد محللو “جولدمان ساكس” أن الذهب ما يزال يمثل فرصة جيدة للشراء، وحافظوا على هدفهم لسعر الأونصة بنهاية العام عند 3300 دولار، مع نطاق تقديري يتراوح بين 3250 و3550 دولار. وأوضحوا أن التراجع الحاصل ناتج عن تصفية المراكز في أسواق الأسهم، وتحول المستثمرين إلى أصول بديلة.