بفضل صورة.. العثور على امرأة بعد 52 عاما من فقدانها
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
إنجلترا – أفادت صحيفة “إندبندنت” البريطانية بالعثور على امرأة اختفت منذ أكثر من خمسة عقود بعد أن نشرت الشرطة صورة لها.
وقالت شرطة وست ميدلاندز إن العثور على شيلا فوكس بعد اختفائها من كوفنتري عام 1972 يحل واحدة من أطول التحقيقات الجارية بشأن الأشخاص المفقودين.
وفي نهاية ديسمبر، نشرت الشرطة نداء متجددا للمساعدة في العثور على فوكس، والذي تضمن صورة لها منذ وقت اختفائها، والتي عثر عليها الضباط مؤخرا.
وفي غضون ساعات من نشرها، تم العثور على فوكس. وأكد الضباط الذين تحدثوا معها أنها على قيد الحياة وآمنة وبصحة جيدة، وتعيش الآن في جزء آخر من البلاد.
وقالت المحققة الرقيب جينا شو، من فريق التحقيق في القضايا الباردة: “نحن سعداء للغاية بالعثور على شيلا بعد أكثر من خمسة عقود.. لقد بحثنا في كل دليل تمكنا من العثور عليه وتمكنا من العثور على صورة لشيلا. نحن فريق صغير من الضباط وأود أن أشيد بعمل زميلنا شون ريف، الذي تمكن من حل هذه القضية بمساعدة الجمهور”.
وأضافت: “لكل شخص مفقود قصة، ويستحق عائلاتهم وأصدقاؤهم معرفة ما حدث لهم، ونأمل أن يتم لم شملهم معهم”، مشيرة إلى أن التقدم في الطب الشرعي والتكنولوجي يمكن الفريق من متابعة خيوط جديدة في القضايا التي ظلت دون حل لفترة طويلة.
المصدر: “الإندبندنت”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: العثور على
إقرأ أيضاً:
الأمير النائم.. أحدث صورة بعد غيبوبة دامت 20 عاماً
شمسان بوست / متابعات:
دخل الأمير الوليد بن خالد بن طلال المعروف باسم «الأمير النائم» لأكثر من 20 عاماً في غيبوبة وفقا لأحدث صور وتعليق نشرته الأميرة ريما بنت طلال في تدوينة على صفحتها بمنصة أكس (تويتر سابقا).
وقال الأمير خالد بن طلال بن عبد العزيز (أبو الوليد) في تعليق على الصور التي تتضمن لقطات من طفولة الأمير النائم: «أدعو الله عز وجل بإسمه الأعظم وبأسمائه الحسنى وصفاته العلا الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قد يرمع بداية عام 2025 أن يشافي ويعافي والدتي وابني الوليد ومرضانا ومرضى المسلمين».
وكان الأمير الوليد بن خالد بن طلال قد تعرض لحادث سير عام 2005 خلال دراسته بالكلية العسكرية، ودخل في غيبوبة منذ ذلك الحين ليُطلق عليه لقب «الأمير النائم»، واختلفت التشخيصات الطبية لحالة «الأمير النائم» وتمت دعوة وفد طبي مكون من 3 أطباء أمريكيين وآخر إسباني في محاولة لإيقاف النزيف من رأسه لكنه بقي في غيبوبة.
ويصر الأمير خالد بن طلال على إبقاء نجله تحت الأجهزة والمتابعة أملا في أن يُشفى، وعلق على هذا الأمر قائلا: «إن الله لو شاء أن يتوفاه في الحادث لكان الآن في قبره.
مضيفاً: من حفظ روحه كل هذه السنوات قادر أن يشفيه ويعافيه»، على حد تعبيره.
وسبق للأمير النائم تحريك أعضاء من جسمه، حيث كانت الأميرة ريما بنت طلال أخت الأمير والملياردير السعودي، الوليد بن طلال سبق ونشرت مقطع فيديو لتحريك الأمير رأسه من الجهة اليمنى إلى اليسرى، قائلة في تعليق العام 2019: «الحافظ القادر الرحمن الرحيم.. الوليد بن خالد يحرك رأسه من الجهتين، يارب لك الحمد والشكر».