اتهامات متبادلة بين راين رينولدز وجاستن بالدوني.. وهذه التفاصيل
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: ادّعى نجم فيلم “It Ends With Us” جاستن بالدوني أن الممثل راين رينولدز، زوج النجمة الأميركية الشهيرة بليك ليفلي التي اتهمته في وقت سابق بالتحرش الجنسي، وبّخه بشدة في اجتماع خلال تصوير الفيلم المذكور.
وفي التفاصيل، زعم فريق بالدوني القانوني أنه استُدعي مع بعض المنتجين الآخرين لحضور اجتماع في شقة رينولدز وليفلي في شهر كانون الثاني من عام 2024 في اليوم السابق لاستئناف التصوير بعد انتهاء إضرابات نقابات صناعة الأفلام في هوليوود.
وزعم بالدوني في الشكوى أن “رينولدز وبّخه بشدة وطلب منه أن يعتذر من زوجته، أي ليفلي، واتهمه بإهانتها وانتقاد وزنها”، مضيفاً أن “رينولدز غضب منه بشدة بعد رفضه الاعتذار من زوجته”.
ووصف الفريق القانوني لبالدوني توبيخ رينولدز بـ”المهين وغير المناسب”، وزعموا في الشكوى أن “ليفلي هددت بالانسحاب من الإنتاج تمامًا، على الرغم من التزاماتها التعاقدية”.
وقال بالدوني إن سبب المواجهة بينه وبين رينولدز حصلت بعد سؤاله أحد المدربين عن وزن ليفلي قبل تصوير المشهد الذي يتعين عليه رفعها فيه بسبب خوفه من التعرض للإصابة لأنه يعاني من مشاكل في الظهر.
وبدورها، زعمت ليفلي في الشكوى التي قدمتها أن “بالدوني أهانها بشكل روتيني من خلال إيجاد طرق خلفية لانتقاد جسدها ووزنها”.
وتضمنت الشكوى المقدمة من ليفلي الاجتماع المذكور سابقاً والذي عُقد “لمعالجة بيئة العمل العدائية التي كادت أن تخرج الإنتاج عن مساره”.
main 2025-01-03Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الشراكة بين المغرب والاتحاد الأوربي تحقق منافع متبادلة (نائبة رئيس الحزب الشعبي الأوربي)
أكدت النائبة الأولى لرئيس الحزب الشعبي الأوربي، ماريا غابرييل، أمس الجمعة بالرباط، أن الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والاتحاد الأوربي مستقرة، وتعود بالنفع على المواطنين من كلا الجانبين.
وفي تصريح للصحافة عقب لقاء مع رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، عزيز أخنوش، بمناسبة الاجتماع السنوي لشبيبة الحزب الشعبي الأوربي حول الحوار الأورومتوسطي بالمغرب، أكدت السيدة غابرييل أن « المغرب يضطلع بدور في غاية الأهمية » في إطار هذه الشراكة التي « تقترح حلولا حقيقية لتحديات حقيقية ».
وأكدت أنه بفضل هذه الشراكة سيتمكن الطرفان من تجاوز التحديات في مجالات رئيسية مثل التنمية الاقتصادية والطاقة والفلاحة؛ مشددة على ضرورة تعزيز هذه الشراكة بشكل أكبر.
وقالت « نحن ممتنون للدور الذي يضطلع به المغرب في العلاقات مع الاتحاد الأوربي »، مشيدة بالرؤية المتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، والتي مكنت المغرب من تسريع وتيرة التنمية ومواجهة التحديات بشكل أفضل.
وتطرقت السيدة غابرييل إلى الأهمية التي توليها المملكة لشبابها، مؤكدة أن بلدانا أخرى يمكن أن تحتذي بالنموذج المغربي في مجال إدماج الشباب في السياسات التنموية.
وشكل هذا الاجتماع السنوي، الذي تنظمه لأول مرة خارج أوربا شبيبة الحزب الشعبي الأوربي، تحت شعار « الحوار الأورومتوسطي: نحو التقارب والتفاهم المتبادل »، بشراكة مع الفيدرالية الوطنية للشبيبة التجمعية ومؤسسة كونراد أديناور، مناسبة لتسليط الضوء على الدور الجوهري للشباب، من خلال انخراطهم الفعلي في التفكير الجدي حول التحديات المشتركة التي تواجه ضفتي المتوسط، من أجل إيجاد حلول مبتكرة.