طبيبة توضح فوائد الأناناس المذهلة لكبار السن
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
الأناناس من الفواكه المحببة والمفضلة للكثيرين لمذاقها الشهي واللذيذ فضلًا عن فائدتها الكبيرة لاحتوائها على عناصرغذائية وفيتامينات ضرورية لجسم، وفي هذا الصدد ذكرت الطبيبة وأخصائية التغذية الروسية إيلينا سولوماتينا أن الأناناس يعتبر من أفضل الفواكه لصحة كبار السن.
وفي لقاء مع قناة "موسكو 24" قالت الطبيبة:"يعتبر الأناناس من الفواكه التي يجب الكبار في السن أن يدرجوها في نظامهم الغذائي لأنه يساعد على تقوية جهاز المناعة ويحسن عمل الأمعاء ويخفض ضغط الدم".
وأضافت: "الأناناس يحتوي على فيتامين C الضروري لكبار السن من أجل تحسين الامتصاص الطبيعي لمركبات الحديد والكولاجين في الجسم، والحفاظ على صحة الأوعية الدموية والغضاريف والأربطة، كما تحتوي على البوتاسيوم والمعنيزيوم اللذين لهما تأثير مدر للبول ويساعدان على تخفيض ضغط الدم، والألياف الموجودة في الأناناس ضرورية لتحسين وظائف الأمعاء، كما أن الأناناس يحتوي على كمية كبيرة من البروميلين، وهو أنزيم يحسن عمليات تحليل وامتصاص البروتينات في الجسم".
وأشارت سولوماتينا إلى أن كبار السن يمكنهم تناول شريحة واحدة من الأناناس يوميا، لكن يجب الامتناع عن تناولها في حال كان الشخص يعاني من أمراض أو التهابات في الجهاز الهضمي، كما أشارت إلى أن الأناناس يحتوي على كميات لا بأس بها من السكر، لذا يجب تناوله بكميات قليلة لمن يعاني من السمنة أو مرض السكري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأناناس صحة كبار السن الفواكه جهاز المناعة ضغط الدم فيتامين C
إقرأ أيضاً:
خدت حقي وارتضيت.. الشيخ علي جمعة يصلح بين طبيبة الشيخ زايد وأسرة زوجها
نشرت الدكتورة انجي الغمراوي الشهيرة بـ"طبيبة الشيخ زايد" منشورا عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تشير فيه إلى تصالحها مع أسرة زوجها بعد محاضر وقضايا متبادلة بينهما بعد تدخل ووساطة من الدكتور على جمعة مفتي الجمهورية الأسبق.
وتضمن منشور الدكتورة إنجي الغمراوي تفاصيل جلسة الصلح التي جمعت بينها وبين أسرة زوجها قائلة: "الحمد لله وبفضلكم و بفضل فضيلة الشيخ علي جمعة مفتي الديار المصرية سابقاً، جرت علي مدار الأسابيع اللي فاتت جلسات صلح عرفية تمت في إستضافة فضيلة الشيخ شخصيا وفي منزله الموقر بيني وبين أفراد عائلة زوجي رحمة الله عليه.
تعاتبنا، تفاهمنا وتصالحنا بفضل الله علي ان يأخذ كل ذي حق حقه، وتراضينا علي كل ما يضمن لي و لهم و لحفيدهم و حفيداتهم حياه كريمة بيني و بينهم حرصا علي صلة الرحم و حبً في خالد زوجي رحمة الله عليه و تأكيدا علي رغبتي في ان يعيشي إبني وسط أسرتي و أسرة زوجي رحمة الله عليه بحب و سلام و موده زي ما خالد وصانا و كان يتمني.
بشكر الجميع مرة تانية علي كل دعوة بظهر الغيب من القلب، بشكر الجميع علي كل كلمة فيها دعم، بشكركم على كل رسالة وكل مكالمة وعلى كل إحساس طيب وصلتهولي بكل الطرق وبعتذر للجميع علي أي ألم تسببت فيه لأي حد بسبب اللي نشرته.
بشكر فضيلة الشيخ علي جمعة علي سعة صدره ووقته الثمين، واستضافتنا وسط أسرته وأهل بيته عشان يصلح بيننا ويكون الضامن والشاهد علي كل كلمة أتفقنا عليها.
و أخيرا، أنا هحذف كل كلمة عن أسرة زوجي رحمة الله عليه لأنهم في النهاية أسرة ابني، يعني أسرتي، وأهل إبني يعني أهلي لان الخلاف قد زال بفضل الله و بفضلكم جميعا و إن شاء الله كمان حتي مع الأفراد الي اتدخلو بسوء بالفعل او باللفظ بعد اعتذاراتهم إن شاء الله هيكون ساد السلم بين الجميع و بإذن الله نرجع مع الوقت زي الاول وأكثر حرصا علي مصلحة إبني اللي هو إبنهم و حفيدهم و حبيبهم
وليا طلب أخير، بطلبه من الجميع ان يحذف أي كلمة فيها إساءة لأهل إبني لإني بفضل الله إرتضيت الصلح و أخذت كل حقوقي لا أكثر ولا أقل وقد تراضينا علي كل ما إختلفنا فيه وعليه وأي حاجة ممكن تضايق إبني في يوم من الأيام و ده رجائي أخير و زي ما قلت في قاعدة الصلح اني في وقت قصير هتنازل عن مسكني لبنات عم إبني بغرض مد أيد الصلح و السلام الأسري بين الأحفاد، و عشان أنا كل غرضي إنه كان يوصل لإبني حقه و حقي بس
بشكر جميع من تعاطف مع قضيتي و نشر حكايتي و قصتي، و إن شاء الله القصص القادمه تكون عن نجاحنا أنا و إبني في حياتنا و يا رب و نقدر نساعد مجتمعنا الغالي دايمآ
كانت محكمة جنح الشيخ زايد، قد قررت حبس المتهمين بالاعتداء على الطبيبة ضحية أهل زوجها في منطقة الشيخ زايد، عام ونصف، لاتهامهم بإتلافهم كاميرات المراقبة لإجبارها على ترك المنزل.
تعود تفاصيل الواقعة إلى عام 2021، عندما تزوجت الطبيبة من زوجها ورزقا بمولود، لكنه توفي بعد 4 أشهر من ولادته، ما جعلها تستمر في الإقامة بمنزل زوجها الراحل مع أسرته.
وقدمت الطبيبة بلاغًا إلى الجهات الأمنية ضد أهل زوجها، متهمةً إياهم بالتعدي عليها وإتلاف كاميرات المراقبة الخاصة بالمنزل، في محاولة لإجبارها على ترك منزلها بعد وفاة زوجها.