البرهان وفى خطابه الأخير يهاجم دولة ابوظبى ويهاجم حاكمها ولا يراعى بان للسودان العديد من المغتربين فى ابوظبى يعملون هناك وتصرف عليهم ابوظبى وتاوى اسرهم ويقتات اهلهم ايضاً فى السودان من تحويلاتهم وليس من الحكمه ان يهاجم حاكم دوله تأوى وتصرف على العديد من مواطنيه ولو طردتهم ابو ظبى اليوم لأصبحوا عبئاً عليه وعلى الوطن والاتفهم يابرهان اياجملاً من الصحراء لم يلجم
ويقول فى حديثه ان محمد بن زايد يريد ان يحتل السودان وهذا حديث غبى يابرهان كيف يحتل ابن زايد السودان وكم تعداد الشعب السودانى ؟ وكم تعداد سكان ابوظبى ؟ وكم تعداد الجيش السودانى وكم تعداد الجيش الاماراتى.

؟ ولو عملت فقط مقارنه بين الارقام لكنت اقتنعت يابرهان ان محمد بن زايد لن يستطيع احتلال السودان وهذه بديهيه يعرفها طالب فى الابتدائى فمساحة السودان وعدد سكانه وعددية جيشه وتسليحه لن تمكن محمد بن زايد من احتلاله حتى لو اراد
واحد مشاكلنا هذه القيادات العسكريه محدودة التعليم والثقافه والفهم الذين يفقدون الوعى السياسى ويستولون على السلطه ويحكموننا بلا عقليه تؤهلهم لذلك وياويلنا منهم وعفوا الشيخ محمد بن زايد ولا تواخذنا بما يفعل العساكر الاغبياء منا .

 

محمد الحسن محمد عثمان
omdurman13@msn  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: محمد بن زاید

إقرأ أيضاً:

الدكتور محمد بشاري يفوز بجائزة الشيخ زايد للكتاب

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

توّج الدكتور محمد بشاري، الأمين العام للمجلس العالمي للمجتمعات المسلمة، بجائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها التاسعة عشرة عن فرع التنمية وبناء الدولة، وذلك عن كتابه القيم: "حق الكد والسعاية: مقاربات تأصيلية لحقوق المرأة المسلمة". 

الكتاب الصادر عن دار نهضة مصر للنشر عام 2024، يناقش بأسلوب علمي معمق قضية العدالة المالية في إطار الحياة الزوجية.


يأتي هذا العمل الفكري الهام في سياق نقاشات حيوية تشهدها العديد من الدول العربية والإسلامية حول أهمية ترسيخ الحقوق المالية للمرأة في القوانين المدنية، خاصة عند الطلاق أو وفاة الزوج. ويسلط الكتاب الضوء على الحاجة الملحة لاجتهاد فقهي مقاصدي يستلهم من التراث الإسلامي ما يعزز كرامة المرأة ويحمي الأسرة ويحقق العدالة الاجتماعية.


وترتكز فكرة الكتاب على تأصيل حقوق المرأة المسلمة وفقًا لمنظور اجتهادي شرعي، مؤكدًا أهمية إعادة الاعتبار للمرأة وحفظ حقوقها في مختلف المجالات، سواء داخل المنزل أو في ميادين العمل. ويسعى الكتاب إلى توضيح الأسس الشرعية والثوابت الدينية التي تدعم مفهوم "حق الكد والسعاية"، مع الالتزام الكامل بالقواعد القطعية الواردة في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة.


و يُعد الدكتور محمد بشاري قامة علمية وفقهية مرموقة، يشغل منصب الأمين العام للمجلس العالمي للمجتمعات المسلمة وعضوًا في مجمع الفقه الإسلامي الدولي، وهو حاصل على درجة الدكتوراه في الفقه وأصوله، وقد تم تصنيفه ضمن قائمة أكثر 50 شخصية مسلمة تأثيرًا على مستوى العالم. كما حظي بتكريمات رفيعة، منها وسام جمهورية مصر العربية للعلوم والفنون من الدرجة الأولى، ووسام "الملك عبد الله الثاني ابن الحسين للتميز" من الدرجة الأولى. للدكتور بشاري العديد من المؤلفات الهامة في مجالات الشريعة والسياسة والفكر، بالإضافة إلى مشاركاته المنتظمة في صحيفة الاتحاد الإماراتية.


وعقب إعلان فوزه بالجائزة، صرّح الدكتور محمد بشاري قائلاً: "هذا التتويج ليس مجرد تكريم شخصي، بل هو اعتراف بأهمية الاجتهاد المقاصدي في استنطاق تراثنا الفقهي للإجابة عن تحديات العدالة المعاصرة.

 

وأضاف: "إن حق الكد والسعاية ليس مفهومًا مستحدثًا، بل هو أصل مغفول آن الأوان لتفعيله بنصوص وقوانين عادلة تحفظ حقوق المرأة دون تجاوز أصول الشريعة".


جدير بالذكر أن جائزة الشيخ زايد للكتاب، التي ينظمها مركز أبوظبي للغة العربية التابع لدائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، تحت رعاية صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد، تُعد من أعرق وأبرز الجوائز الثقافية في العالم العربي، وتمثل منصة معرفية تحتفي بالأعمال الفكرية المتميزة التي تجمع بين الأصالة والتجديد، وتعزز قيم الدولة الوطنية والعدل والكرامة الإنسانية.

 

مقالات مشابهة

  • الدويش يهاجم جماهير الأندية: يرفضون الحقيقة عن ناديهم
  • محمد بن زايد والرئيس الإندونيسي يبحثان العلاقات في أبوظبي
  • محمد بن زايد يعين مبارك علي النيادي وكيلاً لوزارة العدل
  • جامعة محمد بن زايد تسلط الضوء على دور الذكاء الاصطناعي في إدارة الأزمات
  • الدكتور محمد بشاري يفوز بجائزة الشيخ زايد للكتاب
  • محمد بن زايد ورئيس الكونغو يبحثان علاقات البلدين
  • محمد بن زايد يبحث مع رئيس غينيا بيساو علاقات التعاون بين البلدين
  • محمد بن زايد يبحث التعاون مع رئيس أرمينيا
  • البكيري يهاجم مدير رابطة الأهلي: تصرفات صبيانية لا تليق بالنادي الكبير.. فيديو
  • ماذا يفعل المسلم إن أصابه هم أو بلاء؟.. الأزهر للفتوى يجيب