باريس سان جيرمان وموناكو يصلان إلى الدوحة لخوض كأس السوبر الفرنسي
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
وصلت إلى العاصمة القطرية الدوحة البعثتان الرسميتان لناديي باريس سان جيرمان وموناكو، بالتزامن مع بدء العد التنازلي لانطلاق بطولة كأس السوبر الفرنسي لكرة القدم.
وتقام مباراة السوبر الفرنسي بين الفريقين، بعد غد الأحد، على ملعب (974) في قطر، حيث تجرى بين ثنين من أقوى فرق دوري الدرجة الأولى الفرنسي.
ويخوض سان جيرمان مباراة السوبر عقب تتويجه بلقبي الدوري الفرنسي وكأس فرنسا في الموسم الماضي، فيما يلعب موناكو اللقاء، بعدما جاء وصيفا لبطولة الدوري.
ويضم باريس سان جيرمان أسماءً لامعة بين صفوفه، مثل البرازيلي ماركينيوس ولاعب الجناح الفرنسي عثمان ديمبيلي، والكوري الجنوبي لي كانج إن، والظهير الأيمن المغربي الدولي أشرف حكيمي، الذي قاد الرحلة التاريخية لمنتخب بلاده، الذي حصل على المركز الرابع بكأس العالم 2022 في قطر.
أما نادي موناكو، فيضم تشكيلة قوية من بينهم النجم الياباني تاكومي مينامينو، واللاعب المغربي الصاعد إلياس بن صغير.
ويعتبر ملعب 974 أحد أكثر الملاعب تميزاً في عالم كرة القدم، حيث استخدم في بنائه حاويات الشحن ووحدات من الحديد الصلب، وتبلغ سعة الاستاد المونديالي 44 ألف مقعد، ويتميز بتصميم فريد يقدم تجربة لا مثيل لها لمشجعي الساحرة المستديرة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: باريس سان جيرمان موناكو نادي باريس سان جيرمان فريق باريس سان جيرمان كأس السوبر الفرنسي سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي ونظيره الفرنسي يصلان مستشفى العريش للاطمئنان على الفلسطينيين
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل أن الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون يصلان مستشفى العريش للاطمئنان على الوضع الصحي للمصابين الفلسطينيين.
وفي ظل التحديات الاقتصادية العالمية، تتجه مصر وفرنسا نحو تعزيز التعاون في عدة مجالات حيوية مثل الطاقة، البنية التحتية، النقل، والاستثمارات الصناعية.
ويفتح هذا التعاون آفاقًا جديدة للشراكة الاقتصادية بين البلدين، حيث تسعى مصر للاستفادة من الخبرات والتكنولوجيا الفرنسية لدفع عجلة التنمية في هذه القطاعات.
وعرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "مصر وفرنسا.. علاقات استراتيجية ومشروعات تنموية واعدة"، حيث تعتبر مصر ثالث أكبر اقتصاد عربي، والثانية على مستوى إفريقيا من حيث حجم الناتج المحلي الإجمالي.
وتتمتع البلاد بفرص استثمارية ضخمة في العديد من المجالات، مما يجعلها وجهة جاذبة لرأس المال الأجنبي. مع توقعات بأن يتجاوز الناتج المحلي الإجمالي لمصر 17 تريليون جنيه في السنة المالية 2024-2025، يُتوقع أن يحقق الاقتصاد المصري معدل نمو حقيقي يصل إلى 4.2%، بدفع من قطاعات الاتصالات، التجارة، الزراعة، العقارات، والصناعات التحويلية.
من جهة أخرى، تعد فرنسا ثاني أكبر اقتصاد في الاتحاد الأوروبي والسابع عالميًا، حيث تخطى ناتجها المحلي الإجمالي 4 تريليونات دولار العام الماضي. كما تعتبر فرنسا مصدرًا رئيسيًا للتكنولوجيا في قطاعات الصناعة، الزراعة، الخدمات، والتكنولوجيا.