الإعدام شنقا للمتهمين بقتل الطفل زياد أشرف بالخانكة لسرقة هاتفه ومبلغ مالى
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
قضت محكمة جنايات بنها، الدائرة الثالثة، برئاسة المستشار سيد رفاعى محمد حسين، وعضوية المستشارين عماد فتحى حلمى ويصا ومصطفى أنور أحمد مؤمن، وأمانة سر مينا عوض ميخائيل، بالإعدام شنقا للمتهمين بقتل الطفل "زياد أشرف"، لسرقة هاتفه المحمول بدائرة مركز شرطة الخانكة بمحافظة القليوبية، وذلك بعد ورود رد فضيلة مفتى الجمهورية وإبداء الرأى الشرعى فى إعدامهم.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: اخبار مصر مركز شرطة الخانكة محافظة القليوبية مفتى الجمهورية المجنى علیه
إقرأ أيضاً:
النقض تؤيد حكم إعدام المتهم بقتل طالب الرحاب والمؤبد لابنته
قضت محكمة النقض، اليوم الثلاثاء، بتأييد حكم الإعدام الصادر ضد أشرف حامد المتهم بقتل خطيب ابنته بسام أسامة والمعروفة إعلاميا بقضية مقتل "طالب الرحاب"، والتخلص من جثته ودفنها داخل شقة سكنية بمنطقة الرحاب، وتأييد حكم السجن المؤبد لابنته "حبيبة"، بجانب تأييد الأحكام بحق باق المتهمين الأربعة.
كانت محكمة جنايات القاهرة، قد عاقبت المتهم الأول أشرف حامد بالإعدام شنقا، وابنته حبيبة خطيبة المجني عليه بالسجن المؤبد، وبمعاقبة متهما بالسجن 10 سنوات وآخر بالسجن 7 سنوات، و4 متهمين بالسجن 5 سنوات في اتهامهم بقتل طالب الرحاب في غضون عام 2018.
وقعت أحداث قضية طالب الرحاب في 19 أغسطس عام 2018 بدائرة قسم الشروق، أتهمت النيابة العامة كلا من أشرف حامد - صاحب شركة مقاولات، وابنته حبيبة - طالبة بالغة من العمر 20 عام، و6 متهمين آخرين بقتل المجني عليه بسام أسامة - طالب الرحاب عمدا مع سبق الإصرار والترصد بأن بيت المتهمون الأول والثانية والثالث النية وعقدوا العزم على قتله وأعدوا لذلك شقة سكنية استأجرها الأول، وقاموا بحفر حفرة بداخلها لدفن المجني عليه وأعدوا صندوقا خشبيا وحبالا وشريطا لاصقا لذلك، وساعدهم المتهمين في ذلك.
واعترف المتهم الرئيس في الواقعة أمام النيابة العامة أشرف حامد، بأنه قام بقتل طالب الرحاب بسام أسامة الطالب بالجامعة البريطانية، لأنه هدد ابنته حبيبة بالفضيحة، بعدما علم بصدور حكم بحق والدها قبل 20 عاما بالسجن 25 عاما في قضية مخدرات، فقرر التخلص من المجني عليه، حيث تواصل معه عبر الهاتف وطلب منه الحضور لإعطائه أموال، وحينما حضر أمسك به المتهمين الآخرين وألقوه على السرير، وقام هو بخنقه حتى لقى مصرعه، ثم سحبه برفقة المتهمين إلى المطبخ ووضعه في حفرة تم إعدادها مسبقا ووضع فوقه شوال فحم لامتصاص الرائحة.