أميركي يواجه تهمة "دعم حزب الله".. وهذه عقوبته
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
قالت وزارة العدل الأميركية، الخميس، إن هيئة محلفين وجهت لرجل من ولاية بنسلفانيا خدم سابقا في الجيش اتهامات بمحاولة دعم جماعة حزب الله اللبنانية، والإدلاء بتصريحات كاذبة لمكتب التحقيقات الاتحادي.
وبحسب "رويترز"، ذكرت وزارة العدل في بيان أن جاك داناهر مولوي (24 عاما) الذي يحمل الجنسيتين الأميركية والأيرلندية سافر إلى لبنان وسوريا في عام 2024 في مسعى للانضمام إلى حزب الله، الذي صنفته الولايات المتحدة "منظمة إرهابية أجنبية".
وقالت الوزارة إن مولوي عاد إلى الولايات المتحدة في أواخر عام 2024 واستمر في محاولات الانضمام إلى حزب الله.
وأضافت أنه روج أيضا للكراهية والعنف ضد اليهود.
وقالت وزارة العدل إن مولوي كذب على مكتب التحقيقات بشأن نيته الانضمام إلى حزب الله عندما استجوب عند عودته إلى الولايات المتحدة في أواخر عام 2024، مشيرة إلى أن السلطات ألقت القبض عليه في السادس من ديسمبر في شيكاغو.
وفي حالة إدانته، تصل العقوبة القصوى لاتهام تقديم الدعم المادي السجن 20 عاما.
وتصل أيضا العقوبة القصوى في تهمة الإدلاء ببيان كاذب إلى السجن 8 أعوام وغرامة مالية قدرها 250 ألف دولار أو كلاهما.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات لبنان حزب الله شيكاغو العقوبة أميركا لبنان حزب الله لبنان حزب الله شيكاغو العقوبة شرق أوسط حزب الله
إقرأ أيضاً:
بن جامع من نيويورك: العالم يواجه تحديات كبيرة تهدد السلام والأمن الدوليين
قال الممثل الدائم للجزائر لدى الأمم المتحدة، عمار بن جامع، إن “العالم يواجه تحديات كبيرة تهدد السلام والأمن الدوليين”.
جاء ذلك في كلمة له بمناسبة تسلّم الجزائر رئاسة مجلس الأمن الدولي لشهر جانفي.
وأكد بن جامع في هذا الصدد، أن الجزائر ملتزمة بالعمل الجاد لتعزيز السلام والأمن في ظل الأزمات العالمية الراهنة.
وأشار ممثل الجزائر الدائم لدى منظمة الأمم المتحدة، إلى أن الوضع في الشرق الأوسط يمثل مصدر قلق كبير.
وأضاف السفير أن التحديات الأمنية تؤثر أيضًا على مناطق أخرى مثل إفريقيا، الأمريكتين، أوروبا، وآسيا.
كما شدّد على أن مسؤولية تعزيز السلام تتطلب العمل بجدية وفعالية، مع التمسك بقيم التعددية.
وفي سياق حديثه، أعرب بن جامع عن شكره وتقديره للأعضاء المنتهية ولايتهم في مجلس الأمنK وهم الإكوادور، اليابان، مالطا، موزمبيق، وسويسرا، مثنيًا على جهودهم المتميزة.
كما رحّب بالأعضاء الجدد، وهم الدنمارك، اليونان، باكستان، بنما، والصومال، معبّرًا عن تطلعه للعمل معهم خلال هذه الدورة.
وختم بن جامع بتأكيد التزام الجزائر بالمسؤوليات الكبيرة التي أوكلت إليها من قِبل الدول الأعضاء، متعهدًا بالعمل على تعزيز السلام والأمن في جميع أنحاء العالم، ومتمنيًا للجميع ولاية ناجحة ومثمرة في العام الجديد.