فلسطين.. قصف من زوارق الاحتلال الحربية قبالة ساحل رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أطلقت الزوارق الحربية للاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، قصفًا قبالة ساحل مدينة رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة، جاء ذلك حسبما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية.
واستشهد 9 مواطنين فلسطينيين جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة "أبو لبدة" في مخيم المغازي وسط قطاع غزة.
كما استشهد 4 فلسطينيين وأصيب اثنين آخرين، جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلًا لعائلة "سلمان" غرب دير البلح وسط قطاع غزة.
وأفادت وسائل إعلام فلسطينية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي نفذ قصفا بالمدفعية استهدف غرب المخيم الجديد بالنصيرات وسط قطاع غزة.
كما استشهدت فلسطينية متأثرة بجراحها جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي على "مخيم 2" بالنصيرات وسط قطاع غزة.
واعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي شابا من مدينة طولكرم، أثناء مروره على حاجز "بيت إيل" العسكري شرق مدينة البيرة، علما أنه معتقل سابق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلسطين زوارق الاحتلال رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة الاحتلال الإسرائیلی وسط قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
فلسطين تدين بقوة التدمير الإسرائيلي الوحشي لأبنية في الضفة الغربية
أعربت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الأحد، عن إدانتها الشديدة “التدمير الإسرائيلي الوحشي لأبنية في جنين في الضفة الغربية المحتلة”.
وجاء ذلك بعدما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه "دمّر بنى تحتية "إرهابية" في المنطقة".
وقالت الوزارة الفلسطينية، في بيان لها: "ندين بأشد العبارات التفجيرات التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيمي جنين وطولكرم، بما في ذلك إقدامها اليوم على تفجير أحياء واسعة من مخيم جنين، في مشهد وحشي يعكس حجم الدمار الذي تعرض له قطاع غزة، ويجسد أحد مظاهر حرب الإبادة والتهجير ضد شعبنا".
وطلب رئيس دولة فلسطين محمود عباس، عقد جلسة طارئة وعاجلة لمجلس الأمن الدولي، لوقف العدوان الإسرائيلي المتواصل على الشعب الفلسطيني، وتدمير قوات الاحتلال مربعات سكنية كاملة في مخيمي جنين وطولكرم، وتفجير عشرات المنازل وإجبار المواطنين على النزوح من منازلهم في طمون ومخيم الفارعة في طوباس، وتدمير البنية التحتية بشكل ممنهج، بالإضافة إلى سياسة القتل التي أدت إلى استشهاد عشرات المواطنين، وجرح المئات، واعتقال الآلاف، وإرهاب المستوطنين، وحرق منازل المواطنين وممتلكاتهم، التي تهدف جميعها إلى تهجير شعبنا من أرضه ووطنه.
كما طالبت الرئاسة مجلس الأمن الدولي، بالتدخل العاجل وتحمل مسؤولياته بتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، والضغط على دولة الاحتلال لوقف جرائمها الخطيرة المتمثلة في عمليات تهجير المواطنين الفلسطينيين، وتنفيذ سياسة التطهير العرقي التي تعتبر جريمة حرب وإبادة جماعية وفقا للقانون الدولي.
وطالبت الرئاسة، الإدارة الأمريكية بالتدخل الفوري، وإجبار دولة الاحتلال على وقف عمليات التدمير والتهجير، منعا للتصعيد والتوتر جراء هذه السياسة التي ستنعكس آثارها المدمرة على المنطقة بأسرها.