كتبت منال زعيتر في" اللواء": كشف قيادي في حزب الله ان الحزب ليس عاجزا عن الرد الان لان الخروقات المستمرة غير مقبولة، والدولة والجهات الراعية للاتفاق لا تحرك ساكنا بهذا الخصوص، ولكننا تغاضينا من اجل شعبنا فقط وافساحا في المجال امام الوسطاء لحل الامر ولكن للصبر حدود ولا يختبر احد صبرنا بعد الستين يوما «نحن جاهزون ومستعدون وقدراتنا العسكرية ما زالت موجودة واليد على الزناد».



لا يتوانى القيادي عن القول للداخل قبل الخارج اننا شركاء في الوطن ولكن هناك نقاط حمراء لا يمكن لاي جهة تجاوزها ،ولا يبتزنا اي طرف باعادة الاعمار واعادة اهلنا الى منازلهم، فنحن وضعنا الخطط لاعادة إعمار الضاحية والجنوب والبقاع اجمل مما كانوا،وهذا موضوع غير قابل للنقاش والمساومة، وقد اوصل وزير العمل مصطفى بيرم الرسالة واضحة وحاسمة لمجلس الوزراء ومن يعنيهم الامر بان اليد التي ستمنع الاموال او اعادة الاعمار سنقطعها، مثلها مثل اليد التي تفكر ان تمتد الى سلاح حزب االله...فيما لم يعلق القيادي على رسائل الاميركيين للدولة اللبنانية حول تحذير واشنطن بوضع أي متعهد على لائحة العقوبات في حال تعاونه مع حزب الله في اعادة اعمار الضاحية ، كما أبلغت الجهات الأميركية مسؤولين لبنانيين بأنه ممنوع على الحزب التدخل في اعمار الجنوب والبقاع.
 

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

مطران سوهاج: 25 يرتبط بعدد من المعاني الروحية التي تشير للبدايات الجديدة والبركات الإلهية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ألقى المطران توما حبيب مطران سوهاج للأقباط الكاثوليك، كلمة في قداس رأس السنة الذي أقيم في سوهاج، تناول فيها دلالات الرقم 25 في الكتاب المقدس. 

وذكر أن الرقم 25 يرتبط بعدد من المعاني الروحية التي تشير إلى البدايات الجديدة والبركات الإلهية، مشيرًا إلى أنه في الكتاب المقدس، يعتبر هذا الرقم رمزًا للميلاد والنعمة.

تفسير المطران جاء بناءً على أن اليوم 25 ديسمبر، الذي يُحتفل فيه بعيد ميلاد السيد المسيح، يرمز إلى تجسد الله في صورة الإنسان، وهو بداية جديدة للبشرية. 

كما أوضح أن الرقم 25 يمثل أيضًا الامتلاء بالبركات والنعمة الإلهية التي تنبثق مع الميلاد، وتعكس الأمل والفرح الذي يعم العالم.

وأضاف المطران أن هذا الرقم يُظهر قوة الله التي تتجلى في أعظم معجزات التجسد، ويحث المؤمنين على أن يكون عامهم الجديد مليئًا بالإيمان والرجاء، مع الانفتاح على النعم التي يمنحها الله لهم.

كانت هذه المناسبة فرصة للتأكيد على أهمية التفاؤل والبداية الجديدة التي يحملها العام الجديد، سواء على المستوى الروحي أو الشخصي، وأن يكون هذا العام عامًا للسلام والمحبة بين الجميع.

مقالات مشابهة

  • هل يجوز ترديد دعاء اللهم عاملني بعدلك لا برحمتك؟ تحذير من علي جمعة
  • حكم بيع الأشياء التي تؤدي إلى الإضرار بالآخرين
  • اتحاد المبدعين العرب يمنح الفريق محمد المري وسام الإبداع القيادي
  • سنضطر لإعلان الإضراب.. تحذيرٌ من رئيس تجمع مزارعي البقاع
  • حجار: لا نملك امكانات اعادة الاعمار واطلقنا عملية المسح الشامل
  • فنزويلا ترصد مكافأة للقبض على القيادي المعارض أوروتيا
  • تعهد اميركي لبري بلجم الخروقات
  • ‏مصادر فلسطينية: مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مقر وزارة الداخلية التي تديرها حماس في خان يونس بقطاع غزة
  • مطران سوهاج: 25 يرتبط بعدد من المعاني الروحية التي تشير للبدايات الجديدة والبركات الإلهية