شفاف بدون بطانة.. فستان آمال ماهر قبل وبعد التعديل يضعها في مأزق
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
أحيت الفنانة آمال ماهر حفل رأس السنة لعام 2025 في منطقة العلا بالمملكة العربية السعودية، ضمن فعاليات مهرجان "شتاء طنطورة".
اختارت لهذه المناسبة فستانًا ذهبيًا من تصميم رامي سلمون، وقامت بتعديلات على التصميم الأصلي ليصبح أكثر احتشامًا، حيث أضافت بطانة كاملة للفستان الذي كان شفافًا في نسخته الأصلية، كما عدلت تصميم الصدر ليتناسب مع إطلالتها المحتشمة.
خلال الحفل، قدمت آمال ماهر مجموعة من أغانيها المميزة، وتفاعلت مع الجمهور بتهنئتهم بالعام الجديد، معربة عن سعادتها بقضاء هذه المناسبة معهم.
يُذكر أن مهرجان "شتاء طنطورة" يُقام سنويًا في واحة العلا التاريخية، ويستمر هذا العام من 19 ديسمبر 2024 حتى 11 يناير 2025، مقدمًا مجموعة متنوعة من الفعاليات الثقافية والترفيهية.
اليكم صور فستان امال ماهر قبل وبعد التعديل ووضع البطانة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: آمال ماهر الفنانة آمال ماهر فستان امال ماهر المزيد
إقرأ أيضاً:
آمال مهدرة ومفاوضات متعثرة| قيادي فلسطيني يكشف عما تحمله 2025 لغزة
مع بداية عام 2025، تدخل غزة مرحلة جديدة من الأزمات الإنسانية والسياسية، لتستقبل العام الجديد بأمل مشوب بالخيبة، وسط أجواء من الحصار المتواصل وتصاعد التوترات.
ورغم الجهود الدولية الحثيثة لإيجاد حل للنزاع ورفع المعاناة عن القطاع المحاصر، تبدو المفاوضات بين الأطراف المعنية وكأنها وصلت إلى طريق مسدود، مما يعمّق الإحباط بين سكان غزة الذين يأملون في انفراجة تعيد لهم أبسط حقوقهم الإنسانية.
وفي ظل هذا المشهد القاتم، تبدو تساؤلات المستقبل حاضرة: هل يمكن للعام الجديد أن يحمل تغييراً حقيقياً لغزة وسكانها، أم أن الأمل سيبقى معلقاً في دائرة الانتظار؟
سباق مع الوقت لإتمام هدنة غزةوتعليقا على ذلك، قال أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس والقيادي الفلسطيني بحركة فتح الدكتور أيمن الرقب، إن القاهرة والدوحة في سباق مع الوقت لإتمام الصفقة عبر جهود دبلوماسية مكثفة واتصالات مستمرة، لكن من الواضح أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يضع عراقيل جديدة تؤخر الاتفاق، رغم أن الصفقة كانت جاهزة للتوقيع في وقت سابق.
وأضاف الرقب في تصريحات لـ “صدى البلد”، أنه يبدو أن نتنياهو يسعى لتأجيل الاتفاق بطرح شروط جديدة، ربما لكسب الوقت حتى يتزامن الإعلان مع لحظة سياسية مواتية، مثل تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترمب، ما يمنحه شرف الإعلان عن إبرام الصفقة وإضافة مكسب سياسي لإدارته.
وتابع: نتنياهو يواجه تهديدات حقيقية من محاكمات الفساد التي قد تبدأ بشكل جدي وتهدد مستقبله الشخصي والسياسي، ويُرجح أنه يحاول تجنب أزمة جديدة مع الرأي العام الإسرائيلي إذا فشل في إنقاذ الرهائن أو تسبب في مقتلهم، خاصة أنه كانت لديه فرص مبكرة لإنجاز الاتفاق لم يستغلها بشكل مناسب.
واختتم قائلًا إنه رغم المسار الذي ينتهجه نتنياهو، فإن الوسطاء لن يتوقفوا عن جهودهم وسيسابقون الوقت لإيجاد حل لهذه الأزمة، لأن الأوضاع على أرض الواقع في فلسطين تتسم بصعوبات حياتية وإنسانية شديدة المأساة، ما يتطلب تدخلاً دولياً وليس فقط جهوداً من الوسطاء.