إعلام إسرائيلي: تفعيل صفارات الإنذار في تل أبيب إثر إطلاق صاروخ من اليمن
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الجمعة، أن الجيش أطلق صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس وعدة مناطق في الوسط بعد رصد إطلاق صواريخ من اليمن.
وقال الإسعاف الإسرائيلي، أن هناك نحو 12 حالة إصابة في صفوف المستوطنين خلال هروبهم إلى الملاجئ، جراء القصف الصاروخي من اليمن.
وأمس الخميس، قال إعلام عبري، أن 15 صاروخًا أطلق من قطاع غزة منذ الجمعة الماضية، وأن هناك دوي لصفارات الإنذار في مستوطنات غلاف غزة، وتم اعتراض الصاروخ الذي أطلق من قطاع غزة تجاه المستوطنات.
وفي الساعات الأولى من صباح اليوم، استشهد 9 فلسطينيين جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة "أبو لبدة" في مخيم المغازي وسط قطاع غزة.
كما استشهد 4 فلسطينيين وأصيب اثنين آخرين، جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلًا لعائلة "سلمان" غرب دير البلح وسط قطاع غزة.
وأفادت وسائل إعلام فلسطينية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي نفذ قصفا بالمدفعية استهدف غرب المخيم الجديد بالنصيرات وسط القطاع.
كما استشهدت فلسطينية متأثرة بجراحها جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي على "مخيم 2" بالنصيرات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إعلام إسرائيلي تفعيل صفارات الإنذار تل أبيب القدس صاروخ من اليمن قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
استشهاد مواطن وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي شرق غزة
#سواليف
استشهد #مواطن وأصيب آخرون في #قصف_إسرائيلي استهدف تجمعاً للمواطنين شرقي مدينة #غزة، في #خرق_جديد لاتفاق #وقف_إطلاق
_النار.
وأفادت مصادر محلية أن طائرة مُسيَّرة قصفت مجموعة مواطنين تواجدوا في إحدى طرقات #حي_الشجاعية.
من جانب آخر، اندلع حريق في شقة سكنية بالقرب من دوار السقا غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، إثر إطلاق آليات الاحتلال قذيفة مدفعية، دون أن يسجل أي إصابات.
مقالات ذات صلةويأتي القصف الإسرائيلي في حي الشجاعية غداة أقل من 24 ساعة، على إصابة مجموعة من المواطنين في قصف جوي مماثل استهدفهم في بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة.
ومنذ بدء اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة في 19 يناير/ كانون الثاني، ارتكب جيش الاحتلال أكثر من 962 خرقًا للاتفاق، أسفرت عن 98 شهيدا، وإصابة 490، عدا عن عمليات قصف جوي وتجريف أراض وهدم منازل وتوغل دبابات.
وانتهت مساء السبت الماضي، المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، فيما كان من المفترض أن تبدأ في اليوم الـ16 من المرحلة الأولى للاتفاق (3 فبراير/شباط الماضي) مفاوضات المرحلة الثانية منه.
وتنصلت حكومة الاحتلال من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل أسرى مع حركة حماس، برفضها الانتقال إلى مرحلته الثانية، إذ تريد تمديد المرحلة الأولى من صفقة التبادل للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين دون تقديم مقابل أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية.
في المقابل تؤكد “حماس” مرارا التزامها باتفاق وقف إطلاق النار وتطالب بإلزام حكمة الاحتلال به، وتدعو الوسطاء للبدء فورا بمفاوضات المرحلة الثانية، واعتبرت قرار منع المساعدات “ابتزازا رخيصا وجريمة حرب وانقلابا سافرا على الاتفاق”.