هام من الوكالة الوطنية للمقاول الذاتي
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
تعلم الوكالة الوطنية للمقاول الذاتي، لمنتسبيها في الفترة الممتدة من 1 جانفي 2024 إلى غاية 31 ديسمبر 2024، أنهم غير معنيين بالتصريح التقديري G12 لسنة 2024.
واوضحت الوكالة في بيانها ان هذه الفئة معنية فقط بالتصريح النهائي G12bis وذلك قبل 20 جانفي 2025.
وألزمت الوكالة المقاول الذاتي بدفع مبلغ مستحق بعنوان الضريبة الجزافية الوحيدة لكل سنة كحد أدنى بقيمة 10 آلاف دينار.
وذكرت الوكالة أن المنتسبين الجدد منتسب لأول مرة في السنة غير معني بالتصريح التقديري.
كما اشارت الوكالة في ذات البيان إلى أن التصريح برقم الأعمال السنوي لدى مصالح الضرائب المختصة إقليميا. ويتم بملء استمارة (G12) وذلك قبل 30 جوان من السنة الجارية (التصريح التقديري) .
بالإضافة إلى بملء استمارة (G12bis) وذلك قبل 20 جانفي من السنة الموالية التصريح النهائ.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
كلمات من السنة النبوية رددها بعد آذان الفجر
يقصد كل ذي حاجة دعاء صلاة الفجر وما بعده لقضاء الحوائج التي يراها المرء حلمًا وأمنية واحتياج، كما أنه بوابة الفرج والخيرات ، بحسب من الوصايا النبوية الشريفة وأحد السُنن المستحبة الواردة عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
ويعد دعاء صلاة الفجر من الأدعية المستجابة ، وهو طوق النجاة والسبيل لتحقيق الأمنيات وقضاء الحوائج،وذلك لأن دعاء بعد الفجر لقضاء الحوائج في وقت من أفضل الأوقات المباركة.
أدعية من السنة النبوية
فيما روى الترمذي ، وقال: حسن صحيح، وصححه الألباني في (صحيح الترغيب والترهيب) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من قال: دبر صلاة الفجر وهو ثانٍ رجليه قبل أن يتكلم-: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير عشر مرات، كتب الله له عشر حسنات، ومحا عنه عشر سيئات، ورفع له عشر درجات، وكان يومه ذلك في حرز من كل مكروه، وحرس من الشيطان ولم ينبغ لذنب أن يدركه في ذلك اليوم؛ إلا الشرك بالله عز وجل .
وكذلك مما يقال بعد صلاة الفجرماروى أبو داود وابن حبان أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول بعد الفجر والمغرب: «اللهم أجرني من النار» سبع مرات، وكذلك يقال : «لا إله إلا الله وحدهُ لا شريكَ له، لهُ المُلكُ، ولهُ الحمدُ، يُحيي ويميت وهو على كل شيءٍ قدير» (10 مرات)، وأيضًا يقال بعد صلاة الفجر: «اللهمَّ إني أسألكَ علمًا نافِعًا، وعملًا متقبلًا ورزقًا طيبًا(بَعْد السّلامِ من صَلاةِ الفَجْر)، فضلًا عن أنه يقال : «اللهم بكَ أحاول، وبكَ أصاول، وبك أقاتل "بعد صلاة الفجر".
كما يروى بعد صلاة الفجر المأثور عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-،، وهو: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَأَنْ تَجْعَلَ النُّورَ فِي بَصَرِي، وَالْبَصِيرَةَ فِي دِينِي، وَالْيَقِينَ فِي قَلْبِي ، وَالْإِخْلَاصَ فِي عَمَلِي ، وَالسَّلَامَةَ فِي نَفْسِي، وَالسَّعَةَ فِي رِزْقِي، وَالشُّكْرَ لَكَ أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنِي».