إصابات واعتقالات في مواجهات عنيفة بين فصائل طلابية بتطوان
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
زنقة 20 . متابعة
شهدت كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية في تطوان، اليوم الخميس 2 يناير 2025، اشتباكات عنيفة بين فصائل طلابية، أسفرت عن إصابات واعتقالات وخسائر مادية.
و بحسب مصادر طلاببة ، فإن المواجهات اندلعت زوال الخميس ، حيث استخدمت فيها أسلحة بيضاء (السيوف والسكاكين، بالإضافة إلى الحجارة والعصي).
و اشارت الى ان فصيلين اساسيين اشتبكا في المواجهات العنيفة بكلية مارتيل، وهما “القاعديين التقدميين” و”الكراس اليساريين”.
و امتدت المواجهات من الساحة الرئيسية إلى منطقة المقصف، ثم إلى خارج مبنى الكلية، مما تسبب في حالة من الذعر بين الطلاب والموظفين.
و أدت هذه الأحداث إلى إصابات متفاوتة الخطورة بين الطلبة وتضرر عدد من السيارات والمرافق داخل الكلية، بالإضافة إلى إلحاق أضرار بمحلات تجارية مجاورة.
و تدخلت قوات الأمن فور إخطارها لتطويق وفرض السيطرة على الوضع، حيث تم توقيف عدد من المتورطين في هذه الاشتباكات.
ولا تزال التحقيقات جارية لتحديد ملابسات الأحداث ومحاسبة المسؤولين عن هذه الواقعة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
عميد الذكاء الاصطناعي بجامعة المنوفية: إقبال تاريخي على الكلية في مصر
أكد الدكتور أسامة عبد الرؤوف، عميد كلية الذكاء الاصطناعي بجامعة المنوفية، أن الكلية شهدت إقبالًا تاريخيًا هذا العام من الطلاب الراغبين في الالتحاق بها.
وأوضح أن هذا التزايد يعود إلى قلة المتخصصين في تدريس الذكاء الاصطناعي في مصر، حيث أن الدفعة الحالية تعد 3 أضعاف دفعة العام الماضي.
الكلية تطمح في زيادة عدد الخريجينوأضاف عبد الرؤوف خلال مداخلة هاتفية في برنامج "الساعة 6" على قناة الحياة، أن الكلية تأمل في تخريج عدد أكبر من الطلاب في السنوات المقبلة، حيث تسعى لتخريج 4 أضعاف العدد السابق.
كما أشار إلى أنه يتم تشجيع الطلاب وتقديم كافة التسهيلات لهم للحصول على شهادات الماجستير والدكتوراه في المستقبل.
المبرمج المصري مفضل عالميًا: التميز والاحترافية في مجال البرمجةفي سياق آخر، لفت عميد كلية الذكاء الاصطناعي إلى أن المواهب المصرية في مجال البرمجة تحظى بتقدير عالمي، حيث يتم تفضيل المبرمجين المصريين على المبرمجين الهنود في العديد من دول العالم.
وأوضح أن المبرمجين المصريين غالبًا ما يكونون دارسين أكاديميين، كما أنهم يتقنون اللغة العربية، مما يسهل عليهم العمل في الدول العربية ونقل خبراتهم بلغة مشتركة مع المنطقة.