حظر كامل.. واتساب يحذر مستخدمي هذه الهواتف
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
بداية عام 2025، قد تكون سيئة لعدد من مالكي آيفون وأندرويد، حيث أكد تطبيق واتساب WhatsApp، أنه يمنع بعض الأجهزة القديمة من إرسال الدردشات مع بداية أول أيام العام الجديد.
وبحسب ما ذكره موقع صحيفة “express” البريطانية، من وقت لآخر، تقوم خدمة المراسلة المملوكة لشركة “ميتا” واتساب، بتحديث قائمة التوافق الخاصة بها في محاولة للحفاظ على تحديث تطبيقها وتشغيله بسلاسة على أحدث الهواتف الذكية.
ولسوء الحظ، مع تطبيق هذه التغييرات تعني أنه سيتم حرمان بعض مستخدمي هواتف أندرويد من استخدام تطبيق المراسلة خلال عام 2025، مما يعني أن أي شخص يملك جهاز يعمل بنظام Android KitKat، سيكون من بين المتأثرين بهذا القرار.
تم إطلاق نظام التشغيل جوجل هذا منذ أكثر من 10 سنوات، إذا لم تكن متأكدا مما إذا كنت متأثرا بالحظر، فإليك بعض الهواتف التي لن تعمل مع واتساب بعد اليوم:
• سامسونج جالاكسي S3، سامسونج جالاكسي نوت 2، سامسونج جالاكسي آيس 3، سامسونج جالاكسي S4 ميني
• HTC One Xو HTC One X+و HTC Desire 500 و HTC Desire 601
• إل جي نيكزس 4، إل جي جي 2 ميني، L90
• سوني اكسبيريا Z، سوني اكسبيريا T، سوني اكسبيريا V
إذا كنت تستخدم أحدث إصدارات أندرويد، مثل Android 13 أو 12 أو 11 أو 10، فلن تواجه أي مشكلات في استخدام واتساب، وستتمكن من متابعة دردشاتك ومجموعاتك على الخدمة كالمعتاد.
ولسوء الحظ، لن تكون هذه ليست المجموعة الوحيدة التي ستحرم من واتساب لهذا العام، تم اكتشاف مؤخرا أن 3 من هواتف آبل الذكية القديمة على وشك أن يتم حظرها من النظام الأساسي المملوك لشركة “ميتا”.
كما رصد فريق WAbetaInfo، سيرى بعض مستخدمي واتساب على أجهزة آيفون، رسالة تحذير تخبرهم أن الأجهزة القديمة ستتوقف عن العمل هذا العام.
سيؤثر هذا التغيير على مالكي هواتف آيفون القديمة، بما في ذلك iPhone 5s وiPhone 6 وiPhone 6 Plus، والتي تم إصدارها جميعا منذ أكثر من 10 سنوات، ولكن من المؤكد أن هناك الكثير من الأشخاص ما زالوا يستخدمونها.
إذا كنت واحدا من الأشخاص غير المحظوظين، فلديك الآن حوالي 6 أشهر لشراء هاتف آيفون جديد أو ستفقد الوصول إلى محادثات واتساب الخاصة بك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: واتساب أندرويد استخدام واتساب ميتا المزيد سامسونج جالاکسی
إقرأ أيضاً:
تحذير مستخدمي الهواتف الذكية من تهديدات بطاقات NFC الخبيثة .. تفاصيل
مع تزايد استخدام المحفظة الإلكترونية في الهواتف الذكية كوسيلة للدفع، تبرز المخاطر المترتبة على بطاقات الاتصال قريب المدى (NFC).
يحذر خبراء الأمن السيبراني، بما في ذلك مارك ريفيرو من كاسبرسكي، من أن هذه التقنية قد تعرض المستخدمين لهجمات تصيدية وتهديدات برمجيات خبيثة.
تُستخدم بطاقات NFC على نطاق واسع في أنظمة النقل والحملات التسويقية، مما يسهل التفاعلات السريعة. ومع ذلك، فإن هذه الراحة تجعلها هدفًا للتلاعب من قبل جهات خبيثة. يمكن إعادة برمجة بطاقات NFC المشروعة لتوجيه المستخدمين إلى مواقع تصيدية أو تحميل برمجيات ضارة. كما يمكن استبدال البطاقات الأصلية بأخرى خبيثة في الأماكن العامة.
تتضمن المخاطر الناتجة عن بطاقات NFC الخبيثة سرقة البيانات وتعرض الأجهزة للاختراق. لذلك، يجب على المستخدمين اتخاذ تدابير وقائية، مثل تجنب مسح بطاقات غير موثوقة، والتحقق من الروابط، وتعطيل الإجراءات التلقائية على الهواتف الذكية.
يجب على الشركات أيضًا اتخاذ خطوات لحماية أنظمتها، مثل استخدام بطاقات مقفلة والتحقق من البطاقات الموزعة. وبتبني هذه الممارسات، يمكن تقليل المخاطر المرتبطة بتقنية NFC.