مصدر في حماس: نتلقى طلبات جديدة للانضمام إلى الحركة
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
كشف مصدر في حركة المقاومة الإسلامية حماس، يوم الخميس أن الحركة تتلقى طلبات جديدة للانضمام إليها.
وأكد المصدر الذي لم يكشف هويته لفضائية "العربية" أنها تجند مقاتلين جدد في قطاع غزة.
واعترف المصدر أن حركة حماس تكبدت خسائر كبيرة في قطاع غزة، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن إسرائيل لا يمكنها القضاء على الحركة.
ونوه المصدر إلى أن حركة حماس قادرة على إعادة تأهيل نفسها مرة أخرى في قطاع غزة.
وفي وقت سابق يوم الخميس، أصدرت حركة حماس بيانا بشأن استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023.
وأكدت حماس أن تصعيد الاحتلال عدوانه واستهداف خيام النازحين إمعان متواصل في حرب الإبادة ضد المدنيين العزل.
وجددت الحركة في بيان لها دعوتها لجماهير الامة وأحرار العالم، للتحرك لوقف هذه المجازر وتصعيد الفعاليات المتضامنة مع الشعب الفلسطيني.
وقالت الحركة في بيانها "إن تخاذل المجتمع الدولي ومؤسساته، وتخلّيه عن دوره في العمل لوقف هذه الجريمة المستمرة منذ أكثر من 15 شهراً، وصمة عار لن تُمحى، وإخفاق أخلاقي مدوٍّ لن يغفره التاريخ، واستسلام مُذِلّ لشرذمة من مجرمي الحرب الصهاينة، يرتكبون أبشع الجرائم بغطاء من الإدارة الأمريكية الشريكة فيها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حماس إسرائيل قطاع غزة حركة حماس العدوان الإسرائيلي حركة المقاومة الإسلامية المزيد قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مصدر إطاري:جبهة تحرير الشام أرسلت رسالة إلى إيران عبر بغداد بعدم التدخل في سوريا مقابل عودة العلاقات
آخر تحديث: 4 يناير 2025 - 5:11 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر إطاري مطلع، اليوم السبت (4 كانون الثاني 2025)، عن مضمون رسالة من حكام سوريا الجدد الى طهران وصلت قبل 4 ايام الى بغداد.وقال المصدر، إن” انقرة والدوحة هما الاقرب الان الى الجولاني مسؤول مايعرف حاليا بادارة العمليات وهي بمثابة الحاكم الفعلي لدمشق بعد سقوط نظام الاسد في 8 من كانون الأول الماضي”.واضاف ان” انقرة والدوحة كما يبدو دفعتا الجولاني الى عدم التصادم مع ايران والسعي لفتح قنوات تفاهم غير معلنة معها من خلال وسطاء كثر ومنهم بغداد في توجيه رسائل وصلت إحداها فعليا قبل 4 أيام تتضمن 4 نقاط، ومنها عدم التدخل في الشؤون وتاكيد حماية المراقد المقدسة وفتح صفحة للتعاون الاقتصادي وان سوريا لن تكون مصدر تهديد لاي طرف دولي او اقليمي، لافتا الى انه” لايعرف اذا ما كانت الرسالة من الجولاني أو أي من القيادات المقربة لكنها رسالة جاءت من دمشق ويبدو ان هناك متغيرات مهمة”.واشار المصدر الى ان” دمشق لاتريد التصادم حاليا من اي طرف والجولاني يحاول تثبيت دعائم حكمه قدر المستطاع، لافتا الى ان” هيئة تحرير الشام كان لها بالفعل ممرات تفاهم مع الايرانيين قبل سقوط نظام الاسد من خلال فسح المجال امام الالاف من حرس الثورة بالانسحاب من مقراتهم في حمص وغيرها دون اي مساس او قصف”.وتابع المصدر، ان” ايران ستفتح ابواب تفاهم كما يبدو مع حكام دمشق والاخيرة تدرك بأن ايران تمتلك اوراقا مهمة في المشهد السوري لذا فان التعاون بينهما ربما ارادة مشتركة لان خلاف ذلك سيخلق توترات على الارض”.