النهار أونلاين:
2025-03-10@04:15:14 GMT

العاصمة.. حريق بمصنع لإنتاج زيت المائدة

تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT

العاصمة.. حريق بمصنع لإنتاج زيت المائدة

إندلع حريق اليوم على مستوى بمصنع لإنتاج زيت المائدة ببلدية ودائرة سيدي أمحمد ولاية الجزائر.

وحسب بيان مصالح الحماية المدنية تدخلت على الساعة 18سا و04دقيقة، من أجل إخماد حريق شب بخزان فارغ بمصنع الإنتاج زيت المائدة بالمكان المسمى شارع حسيبة بن بوعلي.

واكدت المصالح ذاتها أنه تم إخماد الحريق ومنع انتشاره دون تسجيل خسائر بشرية .

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

«المنسف».. سيد المائدة الأردنية

أحمد عاطف (القاهرة)
تزخر الموائد الأردنية في شهر رمضان المبارك بمجموعة متنوعة من الأطباق تعكس التراث الغني للمطبخ الأردني، حيث تمتزج النكهات التقليدية مع تأثيرات من بلاد الشام والعراق والسعودية، ما يجعل المائدة متميزة.
وتتنوع أطباق الإفطار في المناطق الأردنية المختلفة لكن بعضها يظل حاضراً على كل مائدة، مثل المقلوبة التي تختلف طرق إعدادها بين العائلات، فبينما يفضل بعضهم تحضيرها بالباذنجان واللحم، تميل عائلات أخرى إلى إعدادها بالقرنبيط.
وتعدّ أطباق المحاشي، وعلى رأسها الكوسة باللحم المفروم والأرز، من الأطباق الأساسية بجانب الكفتة بالطحينية، والمشويات بأنواعها، وطبق المجللة باللبن، الذي يتميز بكونه طبقاً تراثياً أردنياً غير منتشر عربياً. وتمتاز المجللة بأنها غنية ودسمة حيث تنقع قطع الخبز مع اللبن المغلي، ثم يُضاف إليها لحم الضأن وتزين بالسمن البلدي والصنوبر. ولا تخلو المائدة الرمضانية من المنسف، الذي يُعدّ رمزاً ثقافياً وتراثياً يعكس الهوية الأردنية، وتعود أصول هذا الطبق إلى مملكة مؤاب في القرن الثالث عشر قبل الميلاد، عندما أراد الملك ميشع اختبار ولاء شعبه فطلب منهم طبخ اللحم باللبن.
ويمثل الجميد الكركي العنصر الأساس في المنسف، حيث يحضَّر من اللبن المجفف ويتميز بلونه الأبيض وطعمه القوي، وهو ما يجعل المنسف طبق الإفطار التقليدي، لاسيما في أول أيام رمضان، إذ تعتقد العائلات الأردنية بأن تقديمه يجلب البركة والتفاؤل، في إشارة إلى بياض الجميد الذي يرمز إلى صفاء القلوب في استقبال الشهر الفضيل.
ونظراً لأهميته التاريخية، أدرجته منظمة اليونسكو للتراث الثقافي غير المادي في ديسمبر 2022، ليصبح أحد أبرز رموز التراث الأردني عالمياً. ويقول الخبير في التراث الأردني نايف النوايسة، إن المنسف يعدّ الطبق الأكثر حضوراً في المناسبات العامة والخاصة، وتقليداً متوارثاً عبر الأجيال. ويذكر أن طريقة طهي المنسف تميزه عن غيره من الأطباق، وهي تقليد خاص بالأردنيين وحدهم، ما يعزز هويته الثقافية. كما أن هناك طقوساً خاصة في تقديمه، حيث يتم وضع رأس الذبيحة أمام أكبر فرد في العائلة، فيما يوزَّع باقي اللحم حسب تقاليد إكرام الضيوف، ما يعكس روح الضيافة العريقة. 

أخبار ذات صلة «الهلال الأحمر» توزع المير الرمضاني في المخيم الإماراتي الأردني مكة تستضيف اليوم اجتماعات خليجية مع مصر وسوريا والمغرب والأردن

مقالات مشابهة

  • إخماد حريق محدود في دار للأيتام بالعجوزة
  • شركة صينية تحتفي بإنتاج أول شفرة توربينات رياح بمصنع الناظور
  • إخماد حريق داخل غرفة بدار أيتام فى العجوزة دون إصابات
  • «الحريرة».. عروس المائدة المغربية
  • إخماد حريق داخل منزل فى أوسيم دون إصابات
  • «البازين».. أيقونة السفرة الليبية
  • إخماد حريق مخزن للقرطاسية في المتنبي وسط بغداد
  • الإماراتية تقترح حلولاً معمارية لإنتاج الغذاء في الصحراء
  • السيطرة على حريق كبير بمصنع غزل بقرية كفر الجنينة بالمحلة..صور
  • «المنسف».. سيد المائدة الأردنية