ماعنديش خطوط حمراء.. صلاح دياب يوضح سبب عدم نشر مذكراته رغم كتابته لها
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
أكد المهندس صلاح دياب رجل الأعمال، كتابته لمذكراته وسبب عدم نشرها هو مراجعته لها مرارا قبل النشر لعدم رضاه عن بعض الصياغات، معلنا عن موعد اصدار المذكرات قائلا: "صدور مذكراتي ممكن في خلال شهر".
وشدد صلاح دياب، خلال حواره ببرنامج "حبر سري"، المذاع على قناة القاهرة والناس، عدم وجود الكثير من الخطوط الحمراء في مذكراته، مضيفا: "في حاجات في صياغة مذكراتي مش عجباني فبفكر فيه ومعنديش خطوط حمراء أوي وشأني شأن أي واحد وعندي اعتراضات على حاجات كتير".
وكشف صلاح دياب، عن فصله من الكلية الفنية العسكرية بعد الانضمام لها لعدم انضباطه، قائلا: "اتفصلت من الكلية الفنية العسكرية وكلية الهندسة كانت خمس سنين قعدت فيها 7 سنين وكنت منصرف عن الدراسة بخيالي ومشاريعي وفي اخر سنة جبت تقدير جيد جدا وعملوني معيد في كلية الهندسة ودراسة الحركة".
وتابع: "قررت ادخل عالم البيزنس وأملي في الحياة كان الحصول على 60 الف جنيه وأنا طالب وده كان أكبر مبلغ ممكن افكر فيه وقتها وحصل حاجة فارقة في حياتي بعد فصلي من الكلية الفنية العسكرية وهي فيه نظام ولا اختيار وانا مكنتش ملتزم وأهلي كانوا عارفين أني مش ملتزم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدراسة الحياة الكلية الفنية العسكرية مذكرات المزيد صلاح دیاب
إقرأ أيضاً:
مقدما نصائح هامة للشباب.. صلاح دياب: النجاح لا يأتي تركيب أو مترتب
وجه المهندس صلاح دياب رجل الأعمال، نصيحة للشباب المتعجل لتحقيق المال والشهرة قائلا: "كل واحد عنده قدرات لم يكتشفها ومش عرفها إنما لو وثق في نفسه ولم يترك فرصة أمامه ينجح والصدف بتيجي في كل حاجة وأنا اشتغلت في كل حاجة صدفة واتجوزت صدفة".
وأوضح صلاح دياب، خلال حوار ببرنامج "حبر سري"، المذاع على قناة القاهرة والناس، أنه "لما اشتغلت في مجال البترول جبت ناس بتوع البترول في ولاية تكساس من امريكا لأني مكنتش افهم في البترول ولما اشتغلت في الحلويات جبت عمالة من باريس دربوا العمالة في مصر عندنا واشتغلت في الزراعة جبت شركات واستجلب الخبرة".
واستكمل: أن النجاح لا يأتي تركيب أو مترتب قائلا: "الصدفة لما تجي لك يا تحولها إلى فرصة يا تسيبها تفلت منك ومتسبش صدفة تجي لك متحولش تستثمرها لأقصى درجة ومع الصدفة محتاج خيال، واشتغلت في حاجات كتير وعمري ما حاولت اخترع العجلة وابدأ من حيث انتهى الاخرون علما وفنا".
أحمد بدير يشيع جثمان شقيقته والدفن فى الدويقة