الثورة نت:
2025-02-05@10:41:47 GMT

احتجاجات غاضبة في عدن

تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT

احتجاجات غاضبة في عدن

الثورة نت/
شهدت مدينة عدن الخاضعة لسيطرة الاحتلال، احتجاجات غاضبة في عدد من مناطقها تنديداً بانهيار الأوضاع المعيشية والخدمية وفي المقدمة الكهرباء.

وخرجت حشود من المواطنين في تظاهرات بمديريتي الشيخ عثمان والمنصورة، احتجاجاً على الانقطاعات الطويلة والمتكررة للتيار الكهربائي والتي وصلت إلى 14 ساعة.

وقطع المحتجون، عدداً من الطرق بالإطارات التالفة والأحجار، تنديداً باستمرار فشل الإحتلال ومرتزقته في حل أزمة الكهرباء التي تتصاعد منذ سيطرتهم على عدن في 2015.

وتتزامن أزمة الكهرباء مع غلاء أسعار السلع الاساسية المدفوع بانهيار سعر صرف العملة أمام العملات الأجنبية والذي سجل اليوم، 2076 ريالاً مقابل الدولار الواحد.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

إسرائيل غاضبة من عملية تياسير وتكشف التفاصيل

أشارت وسائل إعلام إسرائيلية إلى أن جيش الاحتلال يبحث الأسباب التي أدت إلى عملية تياسير في الضفة الغربية.

اقرأ أيضاً: صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة

وأكدت مصادر إسرائيلية على أن المصابين في عملية تياسير من جنود الاحتياط الذين تم استدعاؤهم مؤخرا للمنطقة في إطار التعزيزات العسكرية.

وكانت مصادر إعلام إسرائيلية قد أكدت أن الهجوم على حاجز تياسير كان منظماً ومدروساً وجرى تنظيمه بشكلٍ دقيق على مرحلة أولى وثانية.

وقام المُهاجم في البداية بإطلاق إطلاق النار عند الحاجز، قبل أن تمتد النيران فيما بعد داخل التحصينات العسكرية.

وكان مُنفذ الهجوم مُعداً بوسائل حماية إذ ارتدى سترة واقية من الرصاص، ونجح في اختراق التحصينات العسكرية، مما سمح له بالتحصن داخل الموقع وفتح النار من الداخل.

 

تواصل إسرائيل انتهاكاتها بحق الفلسطينيين في الضفة الغربية من خلال تصعيد الاعتداءات العسكرية والمستوطنين، ما يؤدي إلى سقوط شهداء وجرحى وتهجير واسع للسكان. شهدت الفترة الأخيرة تكثيفًا في هجمات المستوطنين، حيث أقدموا على إحراق منازل ومركبات، إلى جانب الاعتداء المباشر على المدنيين، مما أسفر عن استشهاد وإصابة العشرات. بالتزامن مع ذلك، وسّعت قوات الاحتلال عملياتها العسكرية، معتبرةً الضفة "ساحة رئيسية" للتهديدات، ما أدى إلى وقوع اشتباكات دامية، وشنّ حملات اعتقال جماعية تستهدف الفلسطينيين دون تهم واضحة. علاوة على ذلك، تنفذ سلطات الاحتلال عمليات هدم ممنهجة للمنازل والمنشآت الفلسطينية، بهدف تهجير السكان قسرًا وفرض واقع ديموغرافي جديد يخدم التوسع الاستيطاني. كما تقوم إسرائيل بمصادرة الأراضي الفلسطينية لصالح بناء المستوطنات، وهو ما يزيد من تعقيد المشهد السياسي ويفرض تحديات كبيرة أمام أي تسوية سلمية مستقبلية.

في ظل هذا التصعيد، تزداد معاناة الفلسطينيين نتيجة العنف الإسرائيلي المستمر، والذي يشمل إطلاق النار العشوائي على المدنيين والاعتقالات المتكررة التي تستهدف الشباب والأطفال. كما يتعرض الفلسطينيون لممارسات تضييقية على حياتهم اليومية، مثل فرض القيود على التنقل وإغلاق المدن والقرى، ما يؤدي إلى شلل اقتصادي واجتماعي في المنطقة. تساهم هذه الانتهاكات في تصعيد حالة التوتر وعدم الاستقرار، وتؤدي إلى موجات نزوح قسري داخل الضفة الغربية، حيث يضطر العديد من العائلات إلى البحث عن مأوى بعد تدمير منازلهم. في ظل هذه الظروف، تزداد المطالبات الدولية بضرورة وقف هذه التجاوزات، إلا أن غياب المحاسبة الدولية يتيح لإسرائيل الاستمرار في انتهاكاتها دون رادع، مما يعمّق الأزمة الإنسانية ويهدد الأمن الإقليمي بشكل متزايد.

مقالات مشابهة

  • احتجاجات غاضبة ضد ماسك تنديدا بسلطته المطلقة داخل الحكومة الفدرالية
  • احتجاجات أمام الخزانة الأمريكية ضد منح ماسك صلاحيات اقتصادية
  • تظاهرة في تعز تنديداً بالفوضى الأمنية وصراع سعودي إماراتي على شبوة
  • وقفة احتجاجية للأكاديميين في تعز تنديدا بتدهور الأوضاع المعيشية
  • بغداد.. تظاهرة غاضبة لنادي الفروسية ضد قرار تحويل ملكيته لوزارة المالية (فيديو + صور)
  • إسرائيل غاضبة من عملية تياسير وتكشف التفاصيل
  • الدنمارك غاضبة من ترامب: غرينلاند ليست للبيع
  • السليمانية.. احتجاجات وإضراب عن الطعام (صور)
  • احتجاجات في برلين ضد تشديد قوانين الهجرة في ألمانيا
  • مظاهرة للمعلمين في تعز تنديدا بتردي الخدمات وتدهور الوضع المعيشي