حقق فيلم "Mufasa: The Lion King" إيرادات بلغت 10,107,831 جنيهًا مصريًا منذ طرحه في السينمات المصرية، الفيلم من إنتاج شركة ديزني، وامتد عرضه لمدة ساعة و58 دقيقة، ينتمي هذا الفيلم إلى فئة الأفلام العائلية ويعد جزءًا من عالم "الأسد الملك" الشهير الذي أسس له الفيلم الأصلي عام 1994.

فيلم Mufasa: The Lion Kingتفاصيل فيلم Mufasa: The Lion King

يدور فيلم "Mufasa: The Lion King" حول القصة الأصلية للملك موفاسا، والد سيمبا، وتستعرض الأحداث تفاصيل حياة موفاسا قبل أن يصبح ملكًا، هذا الفيلم من إخراج بارى جينكينز، بينما يعود كاتب السيناريو جيف ناثانسون للعمل على هذا المشروع بعد نجاحه في كتابة سيناريو فيلم "The Lion King" الذي عرض في عام 2019.

وكما هو الحال في النسخة السابقة، يتم استخدام تقنيات الرسوم المتحركة الواقعية التي تميزت بها ديزني في إعادة تصور القصص الكلاسيكية، مثلما حدث في النسخة التي أُنتجت في 2019.

أحداث فيلم Mufasa: The Lion King

تبدأ أحداث فيلم "Mufasa: The Lion King" بعيدًا عن الجبال والظلال، على جانب آخر من النور، حيث تكشف القصة عن تفاصيل أكثر عمقًا حول نشأة موفاسا قبل أن يصبح ملكًا للأراضي العظيمة، في الفيديو الترويجي للفيلم، يوضح رفيق العمل "جون كاني" كيفية استخدام الأسلوب الواقعي في تصوير هذا العالم الحيواني، وهو ما يتيح للمشاهدين التفاعل بشكل أكبر مع البيئة الطبيعية والرسوم المتحركة.

أما بالنسبة لفيلم "The Lion King" الذي عرض في 2019، فقد كان إعادة إحياء للنسخة الكرتونية الشهيرة التي أُصدرت في عام 1994، والتي رسخت في ذاكرة جيل التسعينات والثمانينات، تدور أحداث الفيلم حول سيمبا، الشبل الصغير الذي يسعى لاسترداد عرشه كملك بعد مقتل والده موفاسا على يد أخيه الأصغر.

يواجه سيمبا العديد من المواقف التي تعلمه المعنى الحقيقي للشجاعة وتحمل المسؤولية، في رحلة ملحمية تدمج بين المغامرة والعواطف العميقة.

أما في النسخة الجديدة من 2019، فقد ضم فريق العمل مجموعة من النجوم الذين أضافوا طابعًا خاصًا للأداء الصوتي، ومنهم سيث روجن، دونالد جلوفر، بيونسيه، جيمس إيرل جونز، وشخصيات أخرى بارزة مثل الفرى وودارد، بيلى ايشنر، وتشيتييل إيجيوفور.

وقد أخرج الفيلم جون فافرو، الذي قدم رؤية جديدة لمغامرة سيمبا وعائلته، في تعاون مع مجموعة من كتّاب السيناريو المبدعين مثل جيف ناثانسون، بريندا تشابمان، إيرين ميكى، وغيرهم.

فيلم Venom: The Last Dance يحقق إيرادات خيالية في مصر

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم Mufasa The Lion King إيرادات فيلم Mufasa The Lion King فیلم Mufasa The Lion King

إقرأ أيضاً:

ما الذي يخطط له حزب الله؟

كتب طوني عيسى في" الجمهورية": تخشى المعارضة صدمة في جلسة 9 كانون الثاني. فـ "حزب الله" وحلفاؤه يعملون لجمع 65 صوتاً على الأقل، لكي يوصلوا مرشحاً يناسبهم إلى رئاسة الجمهورية. وصحيح أن هذا المرشح لن يكون من صلب بينة "الحزب" السياسية، كالوزير السابق سليمان فرنجية، لكنه ضمن مروحة أسماء مصنفة توافقية"، ويثق "الحزب" في أنه يستطيع أن "يمون" على أركانها لمنع تغيير "ستاتيكو" السلطة الحالي.
هناك تطوران أساسيان يوحيان أن هواجس القوى المعارضة في محلها
1- في الأسابيع الفائتة كانت هذه القوى تعتقد أن الحرب أدت إلى خسارة الحزب، جميع حلفائه خارج الطائفة الشيعية، بمن فيهم التيار الوطني الحر، الذي يفترض أن يجد مصلحة في اعتماد تموضع آخر. ولذلك بدت المعارضة في تلك الفترة أكثر ثقة في قدراتها.
واعتبرت أن موقع رئاسة الجمهورية خرج من حضانة الحزب ليصبح بين خيارين إما قائد الجيش العماد جوزف عون، وهذا الخيار تعتبره المعارضة جيداً، وإما إيصال أحد صقور المعارضة نفسها، وهذا الخيار هو الأفضل لأنه يتكفل بالإمساك برئاسة الجمهورية فيما يكون الجيش ممسوكاً بقيادته الحالية.
وتشير مواقف الحزب إلى أنه ما زال يحتفظ بأوراقه السياسية في الداخل، وأنه قادر على تثميرها بمقدار وافر من المرونة، ولذلك، رفع مستوى التحدي على السنة كوادره، بإعلانه أنه سيواجه أي محاولة لقلب المعادلات السياسية الداخلية وأنه مستعد لإعادة خلط الأوراق سياسياً وعسكريا، أيا كانت النتائج والأكلاف. 2 أطلق «حزب الله في الأيام الأخيرة، عبر مسؤوليه مقاربة جديدة عالية السقف لاتفاق وقف النار، إذ هند إسرائيل بأنه في اليوم الـ 61، سيتصرف بنحو مختلف ما لم توقف انتهاكاتها، وتزامنا، بدأ يكشف تدريجا مفهومه للتعاطي مع الاتفاق، فهو غير مستعجل للتخلي عن سلاحه في جنوب الليطاني، ورافض تماما للمشي به في شمال هذا الخط، وفوق ذلك، بدا أن الوعد الذي أطلقه أمينه العام الشيخ نعيم قاسم قبل أسابيع، بتدبير أقنية جديدة لإيصال المؤن إلى الحزب، بعد سقوط الأسد يتسم بالجدية والسرعة ولعل الضجة المثارة حول الطائرة الإيرانية التي قيل إنها تنقل أموالاً إلى الحزب.
هي إحدى الإشارات إلى ما يفكر فيه.
وفي أي حال، خلال كانون الثاني الجاري، ستظهر قدرات الحزب على حقيقتها من خلال استحقاقين الموعد المقرر الانتخاب رئيس للجمهورية، الخميس المقبل وانتهاء مهلة الـ 60 يوما، في 27 من الجاري إذا لم يتدارك الوسطاء هذا الموعد ويسارعوا إلى تمديدها خوفا من الأسوا.
طبعاً، يخطط حزب الله للبقاء في عرش السلطة في لبنان، وعدم التنازل عن نقاط القوة التي يتمتع بها. ويعمل للاحتفاظ بمرونة تسمح له بالبقاء لاعبا أساسيا على رغم من التحولات وحتى الآن، هو نجح في تحقيق هذا الهدف إلى حد معين. لكن السؤال هو: هل سيبقى لـ الحزب، هذا الهامش إذا استؤنفت الحرب وواصلت إسرائيل ضرباتها في شمال الليطاني واجتياحها في جنوبه؟ وهل سيتمكن من الاحتفاظ بهذه الميزات إذا وصلت الحرب الإسرائيلية - الأميركية إلى إيران نفسها وأدت إلى إضعاف نظامها وفق ما يهدد بنيامين نتنياهو و دونالد ترامب؟    

مقالات مشابهة

  • برشلونة يكتسح بارباسترو ويبلغ ثمن نهائي كأس الملك
  • 359 مليون دولار حصيلة فيلم "Mufasa" في أسبوعين
  • الملك البريطاني يتبرع لسوريا
  • ما الذي يخطط له حزب الله؟
  • القبض على المتهمة بذبح ابنهابالهرم .. اكتشف علاقتي بصاحبه
  • الشباب والرياضة تواصل تنفيذ الندوات التعريفية التدريبية لبرنامج ريادة الأعمال "اكتشف قدراتك"
  • مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة لمساعدة الشعب السوري
  • Moana 2 على أعتاب المليار رغم عدم تصدره البوكس أوفيس
  • اكتشف الذهب.. تطبيق جديد يفوق الخيال للتعرف على المعادن والصخور والأحجار الكريمة بسهولة ودقة عالية