تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، فيليب لازاريني، اليوم الخميس، أنه لا يوجد مكانا "آمنا" في غزة، مُشيرًا إلى أنه لم يعد هناك أحد يشعر بالأمن داخل القطاع منذ أكتوبر 2023.

وقال لازاريني -في منشور عبر حسابه على منصة إكس- "إنه مع بداية العام الجديد، وردتنا تقارير عن هجوم آخر على منطقة المواصي مما تسبب في مقتل وإصابة عشرات الفلسطينيين".

وأضاف: لا توجد منطقة إنسانية داخل القطاع ناهيك عن وجود منطقة آمنة، كفى تضليلًا وقتلًا للمدنيين، مؤكدا أن كل يوم يمضي بدون وقف إطلاق النار لن يؤدِ إلا إلى وقوع المزيد من المآسي.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الأونروا اللاجئين الفلسطينيين فيليب لازاريني غزة

إقرأ أيضاً:

أكثر من 100 شهيد في غزة جراء غارات الاحتلال الإسرائيلي خلال ساعة24

شمسان بوست / متابعات:

قالت إسرائيل اليوم الجمعة إنها شنت غارات جوية على عشرات الأهداف التابعة لحركة (حماس) في قطاع غزة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، في هجمات قالت سلطات الصحة الفلسطينية إنها أسفرت عن مقتل ما يقرب من 100 شخص.

ويأتي تزايد العمليات العسكرية وارتفاع عدد القتلى والمصابين وسط مساع جديدة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار قبل تولي الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب منصبه هذا الشهر.

وأرسلت إسرائيل وفدا تفاوضيا أمس الخميس إلى العاصمة القطرية الدوحة لاستئناف المحادثات التي تجري بوساطة من قطر ومصر.

وقالت وزارة الصحة في قطاع غزة إن 27 شخصا قتلوا في ساعة مبكرة من صباح اليوم الجمعة، وذلك بعد مقتل 71 شخصا في اليوم السابق بما في ذلك في منطقة المواصي، وهي منطقة في وسط غزة أعلنتها السلطات الإسرائيلية في وقت سابق منطقة إنسانية آمنة.

وقال الجيش الإسرائيلي إنه قصف نحو 40 نقطة تجمع ومراكز قيادة وتحكم تابعة لحماس. وأضاف أنه اتخذ العديد من التدابير للحد من خطر إلحاق الأذى بالمدنيين، بما في ذلك استخدام الذخائر الدقيقة والمراقبة الجوية وغيرها.

واليوم الجمعة، أمر الجيش المدنيين في منطقة البريج في وسط غزة بإخلاء منازلهم قبل عملية أمر بها في أعقاب هجمات صاروخية من المنطقة. وقال إن السكان يجب أن ينتقلوا إلى المنطقة الإنسانية من أجل سلامتهم.

تحاول الولايات المتحدة ومصر وقطر التوسط في اتفاق لوقف إطلاق النار وتحرير الرهائن منذ عام دون جدوى، وتبذل الدول الثلاث جهودا هذا الشهر قبل تنصيب دونالد ترامب رئيسا في 20 يناير.

وتعثرت جهود وقف إطلاق النار مرارا بسبب خلاف جوهري حول كيفية إنهاء الصراع، فتقول حماس إنها لن تقبل باتفاق وإطلاق سراح الرهائن إلا إذا التزمت إسرائيل بإنهاء الحرب. وتقول إسرائيل إنها لن توافق على وقف القتال إلا بعد القضاء على حماس.

ودأب الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته جو بايدن على الدعوة إلى التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار. وهدد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بأن “أبواب الجحيم ستنفتح على مصراعيها” إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن قبل تنصيبه في 20 يناير

مقالات مشابهة

  • تفاصيل مروّعة حول ما حدث في منطقة الشامية في العقبة
  • أكثر من 100 شهيد في غزة جراء غارات الاحتلال الإسرائيلي خلال ساعة24
  • مدير الأونروا: كل يوم يمر دون وقف إطلاق النار بغزة يضيف المزيد من المأساة
  • الاحتلال يرسل وفدا إلى الدوحة لاستكمال مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة
  • لازاريني: ما تزال الفظائع مستمرة أمام العالم بعد 15 شهرا من حرب الإبادة في غزة
  • مصرع 10 أشخاص جراء إطلاق نار في مونتينيغرو
  • أبو مرزوق: سيتم غدًا عقد مشاورات في الدوحة بِشأن وقف إطلاق النار بغزة
  • مصرع عشرة أشخاص جراء إطلاق نار في مونتينيغرو
  • وزير الإسكان يُصدر قرارات لإزالة مخالفات بناء وتعديات بعددٍ من المدن