الداخلية تكشف حقيقة سقوط صاروخ في إحدى قرى أسوان
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
كشفت أجهزة الأمن العام بوزارة الداخلية، حقيقة مقطع فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الإجتماعى تضمن الإدعاء بسقوط صاروخ داخل أرض زراعية بإحدى قرى محافظة أسوان.
وبالفحص تمكنت قوات الأمن من إلقاء القبض على القائم على النشر مقطع الفيديو المفبرك، وتبين أنه فني صيانة هواتف محمولة مقيم بمحافظة القليوبية، وبمواجهته أقر أنه حصل على مقطع فيديو لصاروخ محطم بإحدى الدول من خلال بحثه بمواقع التواصل الإجتماعى، ثم أعاد نشره مُدعيًا سقوطه في محافظة أسوان، وذلك لرفع معدلات المشاهدات على صفحته، وتحقيق أرباح مالية من نسب المشاهدات.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية، وتولت النيابة العامة.
اقرأ أيضاًدماء على طريق الصعيد.. مقطورة نقل تصطدم بسيارتين في المنيا
إصابة 27 سائحا روسيا في حادث اصطدام حافلة بـ تايلاند
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الامن العام الداخلية صاروخ اسوان محافظة القليوبية
إقرأ أيضاً:
عملاق مواقع التواصل الاجتماعي يوتيوب تكشف عن رقم مهول بخصوص مقاطعها
احتفلت يوتيوب الأربعاء بالذكرى العشرين لتأسيسها، وقد شهدت المنصة خلال السنوات العشرين تحميل أكثر من 20 مليار مقطع فيديو، فيما استحالت راهنا الوجهة الأبرز في مجال البث التدفقي.
في 23 نيسان/أبريل 2005، نشر أحد مؤسسي يوتيوب هو جاويد كريم المحتوى الأول على الموقع، وكان عبارة عن مقطع فيديو صُوّر أمام قفص يحتوي على فيلة في حديقة حيوانات سان دييغو في كاليفورنيا.
تأسست الشركة رسميا في 14 شباط/فبراير عن طريق ثلاثة موظفين في “باي بال” بينهم جاويد كريم.
وأشارت الشركة عبر موقعها الإلكتروني الأربعاء إلى أنّ أكثر من 20 مليون مقطع فيديو جديد يتم تحميله عبر يوتيوب يوميا.
وبحسب شركات متخصصة كثيرة، وصل عدد مستخدمي المنصة حاليا إلى أكثر من 2,5 مليار شخص.
يحتل موقع يوتيوب راهنا المرتبة الأولى في مجال بث الفيديو في الولايات المتحدة، مع حصة سوقية بلغت 11,1% في كانون الاول/ديسمبر 2024، متقدما كثيرا على منافسه نتفليكس (8,5%).
بعد أن كان لفترة طويلة تقتصر على أجهزة الكمبيوتر والهواتف، أصبح يوتيوب راهنا منصة بارزة في قنوات التلفزيون.
وبحسب شركة “نيلسن”، كانت منصة يوتيوب تمثل في آذار/مارس ما معدله 11,6% من الوقت الذي يمضيه الأميركيون أمام الشاشة، متخطية “ديزني” (10,5%) و”باراماونت غلوبال” (8,3%).
على عكس منافسيه التقليديين، مثل القنوات التلفزيونية التقليدية وخدمات البث التدفقي، لا يدفع يوتيوب أموالا لصناع المحتوى فيه بشكل مباشر، مع أنّ هؤلاء يحصلون على حصة من عائدات الإعلانات.
وفي أيلول/سبتمبر، أعلنت المجموعة عن أدوات جديدة لمنشئي المحتوى لتحسين عرض مقاطع الفيديو الخاصة بهم عند مشاهدتها على التلفزيون