تصدر البوستر الرسمي لفيلم “٦ أيام” النجم أحمد مالك والفنانة آية سماحة، وهو من تأليف وائل حمدي وإخراج كريم شعبان.

يشار الي أن فيلم "6 أيام" أول تجربة سينمائية للمخرج كريم شعبان، وتدور أحداث الفيلم حول قصة يوسف وعالية، اللذان تجبرهما الظروف على الانفصال وهما في المرحلة الثانوية، ولكن الصدفة تجمع بينهما مجددًا وقد اتخذ كلا منهما مسارًا مختلفًا في حياته عن الآخر.

فهل يشاء القدر لهما أن يستمرا سويًا أم لا؟ دراما رومانسية عن الحب والصداقة والحياة، تحاول الإجابة عن سؤال: هل تتغير المشاعر مع تغيرنا ونضجنا بمرور السنين.

فيلم "6 أيام" م بطولة أحمد مالك، أية سماحة، تأليف وائل حمدي، إنتاج شركة "سي سينما برودكشنز" هاني نجيب وأحمد فهمي وإخراج كريم شعبان.

احتفال أحمد مالك وهدي المفتي بعام ٢٠٢٥

من ناحية أخري، احتفل كل من الفنان أحمد مالك و الفنانة هدى المفتى، بالعام الجديد بفيديو كوميدى على تطبيق التيك توك، وتقليد الفيديو الشهير على تطبيق "هتروقى لأمى الشقة" لسوزى الأردنية أحد مشاهير التطبيق.

وظهر الثنائى معا في المناسبات والعروض الخاصة للأفلام و توقع عدد كبير من مدونين السوشيال ميديا وجود قصة حب بينهما ولكن لما يصرحا بأي تعليق عن تلك القصة، كما احتفلت هدى المفتى بعيد ميلادها منذ  أيام وظهرت وهى مرتدية قلادة عليها حرف A ، والكل أشار أنه يرمز إلى اسم أحمد مالك، و أيضا لم يعلق منهما على القصة، وهل استقبال 2025 سوف يعلنان عن قصة حبهما هذا ما ستكشفه الأيام القادمة.

وفي سياق آخر، يحضر أحمد مالك لمسلسل جديد بعنوان "وِلعة ومفتاح" يجمعه بالفنان طه دسوقى للعرض فى شهر رمضان 2025، والمسلسل فكرة أحمد مالك وإخراج شادى عبد السلامة وإنتاج المتحدة للخدمات الإعلامية.

وكان أحمد مالك قدم آخر أعماله في السينما فيلم "كيرة والجن" المستوحى من رواية "1919"، للمؤلف أحمد مراد الذي كتب السيناريو والحوار، وإخراج مروان حامد وشارك في بطولته إلى جانب بطولة كريم عبد العزيز، أحمد عز، هند صبرى وسيد رجب، على قاسم، رزان جمال، هدى المفتى، لارا إسكندر، محمد عبد العظيم، عارفة عبد الرسول، تامر نبيل، وضيوف الشرف كريم محمود عبد العزيز، إياد نصار، روبى، رشدى الشامى.

أما هدى المفتى عرض لها ‎مسلسل موعد مع الماضى من إخراج السدير مسعود، وكتابة محمد المصري، ويضم مجموعة من النجوم، بينهم آسر ياسين (يحيى)، محمود حميدة (ياسين)، شريف سلامة (علي)، شيرين رضا (سوسن)، ركين سعد (ليلى)، محمد ثروت (فتلة)، محمد علاء (خالد)، تامر نبيل (شريف) وهدى المفتي (نادية) إلى جانب النجمة صبا مبارك (منى).

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم ٦ أيام أحمد مالك آية سماحة أحمد مالك وهدى المفتي أحمد مالك رامز جاب من الآخر هدى المفتي وأحمد مالك مالك هدى المفتي تكشف علاقتها بأحمد مالك الفنان أحمد مالك أحمد حلقة احمد مالك رامز احمد مالك نسل الاغراب أحمد مالک هدى المفتى

إقرأ أيضاً:

منى أحمد تكتب: القوة الناعمة

في مطلع عام 1961  كان  الزعيم الخالد جمال عبد الناصر فى زيارة للمغرب، و اِصطحبه الملك محمد الخامس فى جولة بشوارع الرباط، فاصطف المواطنون للترحيب بالزعيم الراحل ، وإذا فجأة يعترض موكبهما رجل مغربي تبدو عليه البساطة، فطلب الرئيس عبد الناصر من السائق أن يتوقف لتحية الرجل  فصافحه الرجل، وفاجئه بسؤاله عن موعد عودته للقاهرة وسط دهشة الملك محمد الخامس ،فأجابه عبد الناصر ليفاجئه بطلب آخر أغرب من سؤاله وهو إبلاغ تحياته وإعجابه للفنان إسماعيل ياسين.  

واقعة أخرى في عام  1956، وأثناء زيارة عمل للقاهرة لرئيس أركان الجيش الأردنى لواء راضى عناب فى ذلك الوقت، صادف زيارته حفل لكوكب الشرق أم كلثوم فطلب أن يحضرها ،وكان للمذيع  بالإذاعة المصرية التى كانت تنقل الحفل  لقاء معه، تحدث فيه رئيس أركان الجيش الأردنى منبهرا عن السيدة أم كلثوم وعن  مدى شغفه بالإذاعة المصرية،  وقوة تأثيرها وانتشارها في المملكة الأردنية، بل إنه كان يعرف اسم محدثه المذيع المصري قبل أن يجرى الحوار ،فأي مجد كان هذا للفن المصرى وللإذاعة المصرية.

 واقعة مشابهة رواها أحد الصحفيين التونسيين  عام 1969 ،عندما غنت كوكب الشرق فى الحى الأولمبي بتونس كان أقل سعرا لتذكرة  الحفل 20 دينارا تونسيا ، فحكي له والده أنه باع نصف أثاث البيت لشراء تذكرة لحفل الست كما كان يحب أن يطلق عليها  ولم يكن وحده من فعل ذلك بل المئات من التونسيين.

 هكذا كانت تلك قوة مصر الناعمة، اِمتدادا سياسيا وجغرافيا وظهيرا ومساندا للدولة، وكانت سلاح مصر الأَثير في الخمسينيات  والستينات من القرن الماضى ، وظلت أحد أهم أدوات التأثير والنفوذ فى الإقليم لسنوات عديدة  ،فكان الفن مكملا للقوة الضاربة المصرية، بل اِستطاع أن ينجز ما عجزت عنه السياسة في أوقات كثيرة ، فيكفى أنه  في سنوات المقاطعة مع مصر فى السبعينات أعقاب اِتفاقية السلام ، كان تلاميذ المدارس العراقية ينشدون فى طابور الصباح بالعامية المصرية النشيد الوطنى والله زمان يا سلاحى، وكان تلاميذ المدارس الليبية  ينشدون النشيد الوطنى الله أكبر فوق كيد المعتدين ، وحتي بعد إنقسام الفرقاء في ليبيا لم يجمعهم سوى النشيد الوطنى الليبى الحالي يا بلادى من ألحان المبدع محمد عبد الوهاب. 

لكن ما الذي حدث، لماذا توارت وخفتت قوة مصر الناعمة، هل نضب الإبداع والمبدعون ، ماذا حدث لهذه الصناعة ، للأسف فقدنا الكثير بافتقادنا للفن الراقي بعناصره وأدواته،  فمصر الآن أحوج ما يكون لقوة ناعمة فاعلة فهل من مجيب .

مقالات مشابهة

  • قبل طرحه .. كل ما تريد معرفته عن مسلسل THE ETERNAUT
  • تشكيل مودرن سبورت أمام الزمالك بكأس عاصمة مصر
  • انطلاق مهرجان آفاق العربي للمسرح الجامعي في نسخته العاشرة.. السبت المقبل
  • ما يتميز به السيد أحمد محمد هارون ليس الذكاء والرأي العارف
  • انطلاق مهرجان الفجيرة للمونودراما الخميس المقبل
  • هاجر الشرنوبي تكشف الوجه الآخر لبدايتها الفنية: بعت آيس كريم عشان مصاريف ابني
  • بالتزامن مع تصدّر فيلم 6 أيام ..كيف احتفلت آية سماحة بعيد ميلادها | صور
  • منى أحمد تكتب: القوة الناعمة
  • إحالة المتهم بقتل طفل رفض اعطائه مبلغ مالي بالخصوص إلى المفتى
  • أحمد بن محمد يعزي في وفاة مبارك سعيد مرخان