المنيعة: حجز ما يقارب 2 كلغ من الكوكايين و2000 قرص من الإكستازي
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
تمكنت المصالح العملياتية لأمن ولاية المنيعة الأسبوع الجاري من الإطاحة بشبكة إجرامية متكونة من شخصين تنشط في الإتجار غير المشروع بالمخدرات والمؤثرات العقلية.
أين تم ضبط وحجز كمية من المخدرات الصلبة من نوع كوكايين تقارب 02 كلغ بالإضافة إلى 1955 قرص إكستازي و780 كبسولة من المؤثرات العقلية من نوع بريغابالين 300 ملغ و90 كبسولة من نوع كلوروكسان و 700 غ من المخدرات من نوع كيف معالج .
;بعد إستيفاء كافة الإجراءات القانونية تم تقديم المشتبه فيهما أمام الجهات القضائية المختصة.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: من نوع
إقرأ أيضاً:
حقيقة اكتشاف كبسولة لعلاج سرطان البنكرياس
كشف المعهد القومي للأورام في جامعة القاهرة حقيقة اكتشاف كبسولة لعلاج سرطان البنكرياس من قبل طالبة من محافظة المنوفية.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي خبر "اكتشاف إحدي الطالبات بمحافظة المنوفية لعقار يستخدم في علاج الأورام تم إعداده بالمعهد القومي للأورام".
كواليس تجربة اكتشاف علاج سرطان البنكرياسوأكد معهد الأورام عدم صحة ما تم تداول عن اكتشاف كبسولة لعلاج سرطان البنكرياس وأن الأمر لا يعدو أن يكون ممارسة لنشاط تدريبي من خلال تجربة معملية بدائية (ضمن مسابقة تنافسية للطلاب) لاختبار مادة كيميائية تم تحضيرها على خلايا منزرعة ومصنعة معمليا خارج الجسم، ولم يتم استخدامها على المرضى.
ونبه معهد الأورام إلى أن التجربة المعملية التدريبية لاكتشاف علاج سرطان البنكرياس أجراها عدد من طلاب المدارس غير المؤهلين للبحث العلمي المتقدم، وتمت بالإشتراك مع مديرية التربية والتعليم بمحافظة المنوفية، وبرعاية وزارة التربية والتعليم، بغرض مشاركة هؤلاء الطلاب في مسابقات علمية تدريبية لتعريفهم بقواعد وإجراءات البحث العلمي وتنمية قدراتهم كنوع من المساهمة المجتمعية من جانب المعهد بغرض تعزيز القدرات البحثية والابتكارية.
ولفت معهد الأورام إلى نتائج الأبحاث العلمية التي تجرى في المعهد لا تنشر إلا من خلال الدوريات والمجلات العلمية المرجعية المعتمدة عالميا ومحليا بعد مراجعتها وتقييمها من جانب المتخصصين من خارج فريق البحث العلمي، وليس من خلال وسائل الاعلام أو التواصل الاجتماعي.
ونوه معهد الأورام إلى أن مخرجات البحث العلمي لا تستخدم في علاج المرضى إلا بعد استكمال مراحل التجارب الاكلينيكية واعتماد هذه التجارب من جهات الاختصاص والحصول على التراخيص الطبية والقانونية ذات الصلة.
وأهابت إدارة المعهد القومي للأورام بعدم الإنسياق وراء هذه المعلومات غير الدقيقة، والتي تعطي آمالا كاذبة للمرضى ولا تستند إلى أسس علمية صحيحة.