عقدت إدارة شؤون الإصحاح البيئي بمدينة البيضاء، صباح اليوم الخميس 2 يناير 2025، اجتماعها الثاني لمتابعة تطورات “مسابقة المدارس الصديقة للبيئة”، بحضور عدد من المسؤولين والخبراء في المجال البيئي والتعليمي.

تم خلال الاجتماع استعراض نتائج الزيارات الميدانية التي شملت أكثر من 20 مدرسة عامة، وتقييمها وفق الاشتراطات الصحية والبيئية.

وأوضحت المهندسة عائشة الصغير محمد ترتيب المدارس العشر الأولى وفق التقييم الحالي، مع وضع خطة لاستكمال الزيارات لبقية المدارس داخل بلدية البيضاء.

وأكد الحاضرون على أهمية تضافر الجهود بين مؤسسات المجتمع المدني والجهات الحكومية لتحقيق أهداف المسابقة، التي تسعى إلى تعزيز الوعي البيئي والصحي لدى الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور، بالإضافة إلى تعزيز المشاركة المجتمعية في حماية البيئة وتحسين الصحة العامة.

تهدف “مسابقة المدارس الصديقة للبيئة” إلى ترسيخ روح المواطنة والمحافظة على البيئة داخل المدارس، من خلال نشر مفاهيم الاستدامة، وتحفيز الطلاب والمعلمين على جعل مدارسهم نموذجًا يُحتذى به في النظافة والجمال البيئي، للوصول إلى تحقيق مفهوم “المدارس الخضراء”.

المصدر: صحيفة الساعة 24

إقرأ أيضاً:

قضية “اولاد المرفحين”.. الفرنسية التي قدمت شكاية الإغتصاب تسحب شكايتها

زنقة 20 | الرباط

كشف مصادر ، أن الشابة الفرنسية التي ادعت تعرضها للاغتصاب خلال حفل في فيلا بالدار البيضاء في نونبر الماضي، سحبت شكواها يوم أمس الجمعة.

وأكد مصدر مطلع على القضية لجريدة لوفيغارو الفرنسية هذه المعلومة.

ويأتي هذا المستجد بعد أيام قليلة من المواجهة التي عقدها قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، بين مواطنة فرنسية تدعى جوزيفين و المتهم الرئيسي كاميل بنيس.

وحسب ذات المصادر، فإن “الضحية” تراجعت عن أقوالها فيما يخص تفاصيل تعرضها للاغتصاب داخل فيلا خلال حفلة موسيقية ، وكل التصريحات التي أدلت بها لم تكن “متوافقة مع الواقع”.

من جهة أخرى، ووفقًا للمصدر نفسه، فإن جوزفين تتشبث بكونها فقدت الوعي خلال تلك الامسية مشيرا الى أنها خلال مثولها الأخير أمام قاضي التحقيق، أكدت أنها لم تعد تتذكر جزءا كبيرا من تفاصيل ما وقع بسبب تناولها لمادة منومة.

مقربون من المواطنة الفرنسية صرحوا لصحيفة “لوفيغارو” أنهم كانوا ينتظرون إحالة الوثائق التي تثبت تناول جوزيفين لمواد منومة من قبل القضاء الفرنسي إلى القضاء المغربي.

و بحسب ذات المصادر ، فإن المواطنة الفرنسية تؤكد أنها لا تستطيع تفسير فقدانها الوعي إلا من خلال الاحتمال القوي لتناولها مادة تسمى GHB، وهو عقار يستخدم للاغتصاب وأنها تمتلك أدلة علمية على ذلك.

مقالات مشابهة

  • «النيران الصديقة» تعيد الإنتر إلى الحياة في «الكالشيو»
  • سفير جديد لواشنطن تعزيزًا لتطبيق “القرار الأممي”.. لبنان يبدأ طريق الإصلاحات باستحقاق انتخابي
  • تفقد مشروع رصف “عقبة القوة” في البيضاء
  • قضية “اولاد المرفحين”.. الفرنسية التي قدمت شكاية الإغتصاب تسحب شكايتها
  • تعزيزًا لنمط الحياة الصحي.. انطلاق النسخة الأولى من دوري “امش30” في 11 مارس بمشاركة مجتمعية شاملة
  • تعليم قنا تعلن نتيجة مسابقة الرائد العام المثالى لمديرى المدارس
  • ”على خطى الأجداد“.. تعزيز الوعي البيئي ومكافحة التصحر في قرية العليا
  • خلال “مختبر المعرفة” السابع…” الوطنية لحقوق الإنسان” تناقش دور الإعلام في تعزيز حقوق الإنسان
  • “شِعب الجرار” إحدى المكونات الطبيعية التي تعزّز الحياة الفطرية والبيئية في جبل أحد بالمدينة المنورة
  • توني كروس يرتدي حذاءه مجددًا في “دوري الأيقونات”