“6 أيام”: بوسترات دعائية جديدة تمهيدًا لطرح الفيلم
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: أطلقت الشركة المنتجة لفيلم “6 أيام”، الذي يقوم ببطولته أحمد مالك وآية سماحة، البوسترات الدعائية على مواقع التواصل الاجتماعي، استعدادًا لعرضه في دور السينما المصرية والعربية خلال موسم إجازة منتصف العام الدراسي 2025.
بوسترات تحمل معاني متناقضة
تصدّر البوسترات بطلا الفيلم أحمد مالك وآية سماحة، حيث ظهر مالك في البوستر الأول بمظهر غير مرتب مرتديًا آيس كاب وجاكيت مع ذقن طويلة، فيما ظهرت آية بمظهر مثالي.
قصة الفيلم
تدور أحداث الفيلم حول يوسف وعالية، اللذين يجمعهما لقاء غير متوقع بعد سنوات طويلة من الفراق الذي فرضته ظروف قهرية أثناء المرحلة الثانوية. الفيلم يستعرض رحلة إعادة اكتشاف الحب والصداقة والحياة، محاولًا الإجابة عن سؤال عميق: “هل تتغير المشاعر مع نضجنا ومرور السنين؟”
أعمال أبطال الفيلم الأخيرة
أحمد مالك: كانت آخر مشاركاته السينمائية في فيلم “كيرة والجن”، حيث تألق بجانب كريم عبد العزيز وأحمد عز، ضمن سيناريو أحمد مراد وإخراج مروان حامد.آية سماحة: يُعرض لها حاليًا فيلم “وداعاً حمدي”، وتنتظر قريبًا عرض فيلم “من أيام الجيزة” مع إياد نصار.فيلم “6 أيام” يحمل أبعادًا درامية رومانسية تتناول الحب، الصداقة، ونضج المشاعر مع مرور الزمن. جمهور السينما ينتظر بفارغ الصبر استكشاف هذه القصة التي تعد بمزيج من العاطفة والدراما.
View this post on InstagramA post shared by Sea Cinema Productions (@seacinemaproductions)
View this post on InstagramA post shared by Sea Cinema Productions (@seacinemaproductions)
main 2025-01-02Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين: استهداف سفينة “الضمير العالمي” قرصنة صهيونية جديدة
يمانيون../ دانت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الجريمة البشعة التي استهدفت سفينة “كونشياس – الضمير العالمي” في عرض المياه الدولية قبالة سواحل مالطا، والتي كانت في مهمة إنسانية سلمية لكسر الحصار عن غزة، وإيصال مساعدات حياتية عاجلة لأكثر من مليوني إنسان يرزحون تحت عدوان وحصار صهيوني متواصل.
وشددت الجبهة، في تصريح صحفي اليوم الجمعة، على أن هذا الهجوم الجبان الذي يحمل بصمات الاحتلال الصهيوني، ويعكس رعبه من التضامن العالمي المتنامي مع الشعب الفلسطيني، هو قرصنة صهيونية جديدة.
وأكدت أن هذا الهجوم يأتي استكمالاً لسجل طويل من الجرائم الموثقة للاحتلال، كان أبرزها استهداف سفينة مرمرة التركية عام 2010، وقتل وجرح العشرات من المتضامنين الدوليين.
وأوضحت، أن هذا العدوان يثبت من جديد أن هذا العدو المارق لا يحترم أي قرارات دولية، مستفيداً من الغطاء السياسي والعسكري الأمريكي والانحياز الغربي المتواصل لجرائمه ضد شعبنا وأحرار العالم.
وحملت الجبهة، العدو الصهيوني المسؤولية الكاملة عن تعريض حياة المتطوعين والمتضامنين الدوليين للخطر، وعن أي كارثة قد تتعرض لها السفينة.
وحذرت من التهاون الدولي مع هذه الجريمة، التي تُمثّل اعتداءً سافراً على القيم الإنسانية العالمية.
ودعت شعوب العالم الحرة إلى تصعيد الضغط والمقاطعة الشاملة لهذا الكيان المجرم، والتحرك العاجل لكسر الحصار عن قطاع غزة عبر تنظيم قوافل كبرى للحرية من مختلف القارات، والتصدي لكل محاولات الاحتلال لمنع وصول المساعدات الإنسانية.
وأشارت الجبهة، إلى أن مسؤولية الأحرار في العالم اليوم تقتضي تصعيد النضال السياسي والقانوني والشعبي من أجل نزع الشرعية عن هذا الكيان المجرم، وتقديم قادته إلى المحاكمة كمجرمي حرب، ليس فقط لجرائمهم ضد الشعب الفلسطيني، بل لجرائمهم المتكررة ضد الإنسانية جمعاء.