قال رئيس مركز القانون الدولي الإنساني خطاب خالد إن توزيع اللاجئين السودانيين على المدن الليبية كافة سيخفف الأعباء الملقاة على المواطنين في الكفرة.

وأضاف خالد في مداخلة مع قناة “ليبيا الأحرار”، أن تحفيز اللاجئين السودانيين على مغادرة الكفرة تجاه المدن الليبية الأخرى يستوجب قيام السلطات المحلية الليبية بعمليات إحصاء وتوثيق، ومن ثم منحهم الشهادات الصحية اللازمة للتنقل إلى مدن الشمال التي قد توفر فرصاً أكبر للعمل والرعاية الصحية.

وأضاف خالد أن صفة الهجرة غير الشرعية لا تنطبق على اللاجئين السودانيين بحسب القانون الليبي، وهو ما سبب إشكالية لهم، مؤكداً وجود جزء كبير منهم يرغب بالخروج من ليبيا، إلا أنهم لا يملكون وثائق بسبب دخولهم البلاد بطريقة غير نظامية.

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: اللاجئین السودانیین

إقرأ أيضاً:

???? البرهان يطلب من السودانيين الصبر وعدم وصول مرحلة العم حماد!

*حذر من حالة حماد الدندر وشكر مزمل وحيا الشهيدة هنادى*
*البرهان في مبادرة إيد على إيد*
بكرى المدنى
دخل البرهان قاعة حفل تدشين مبادرة ايد على ايد لدعم أسر الشهداء والنازحين وكل المتأثرين بالحرب وكأنه عائد للتو من معركة وكان وجهه مزيج من الغضب والأسى فقلت في نفسي ربما هو أثر خبر استهداف الجنجويد لقاعدة وادى سيدنا – لغة الجسد -ربما!!
حيا الرئيس كل الجبهات وخص الفاشر و الشهيدة هنادى بتحيتين وأكد ثقته بالنصر منوها الى عدم الانشغال بضرب مسيرة لهنا أو هناك من منشاءات الخدمة -قالها من قبل عن زوبعة دخول المليشيا الى سنجة وقد انتصر!

عالج البرهان نقد زيارة حماد عبدالله حماد في الدندر بذكاء كبير عندما طلب من السودانيين الصبر وعدم وصول مرحلة العم حماد!

أكد الرئيس التصميم على السير في المعركة حتى النصر وحمد الله على الإنتقال من مرحلة الدفاع للهجوم

قال البرهان إن كل الأطراف التى شاركت في المعركة سنقتص منها وحدد بالقول قوى سياسية أو دول أو مجتمعات – اول مرة اسمع الرئيس يذكر مصطلح مجتمعات!
عرض الرئيس مبادرة ايد على ايد وأهدافها وشكر القائمين على أمرها وخص بالذكر الدكتور مزمل ابو القاسم فصفقت دواخلنا حتى كادت قلوبنا أن تقف على شباباتها من شدة الفخر
المبادرة التى يمثل فيها الزميل مزمل مركز القلب دشنت عملها بخمسة مليون سلة لأسر الشهداء والنازحين وكل المتأثرين بالحرب

على ذكر السلال جلست يمين الرئيس البرهان بل ويمين كل هذا العمل الميمون كله السيدة سلوى ادم بنية مفوض الشؤون الإنسانية أو ماما سلوى كما يناديها شباب وشابات الحركة الشعبية

على ذكر ماما سلوى أحب هذه السيدة أيضا كما شباب وشابات الحركة !!
البرهان بعد أن هم بالخروج عند نهاية الحفل عاد ودخل وسط الحضور وصافح الكثيرين منهم وقد فعل فيه تفاعلهم فعل السحر فأنطلق بروح مختلفة ولغة جسد مستبشرة!
الزميل الأستاذ عادل سنادة كان أحد أركان الإشراف على حفل التدشين وقد بذل مجهودا خارقا في إخراجه بما يليق بعظم المناسبة ومقام الشهداء والاحياء من أسرهم


بكرى المدنى

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • برلمانية: ضرورة إعفاء المواطنين من رسوم الرقم القومي للعقارات لضمان نجاح المشروع
  • عبدالجليل يناقش مع البعثة الإنسانية للأمم المتحدة والمنظمات الدولية الوضع الصحي في الكفرة
  • أردوغان: لن نجبر اللاجئين السوريين على العودة
  • الجنجويد هم اجبن السودانيين
  • عودة النازحين السودانيين-مناورة سياسية فوق أنقاض وطن ممزق
  • ناكر: سأزور معظم المدن والقبائل الليبية لطرح مبادرتي
  • الصدمات المناخية وتقلبات العملات تزيد أعباء ديون الدول الفقيرة.. استنزاف صامت للاقتصاد
  • فوزي: لن يتحمل المواطنون أعباء مالية بعد تطبيق قانون الرقم القومي للعقارات
  • مديرية الكفرة: شرعنا في مكافحة ظاهرة تشغيل النساء الوافدات في مقاهي مخصصة للرجال
  • ???? البرهان يطلب من السودانيين الصبر وعدم وصول مرحلة العم حماد!