في أول أيام عرضه.. فيلم "الدشاش" يقترب من تحقيق 3 مليون جنيه
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
أنضم فيلم "الدشاش" للنجم الفنان محمد سعد، ليشارك في منافسة دور العرض السينمائية يوم 1 يناير، وحقق إيرادات بلغت 2 مليون و634 ألف جنيه.
و سبق، أطلقت الشركة المنتجة الأغنية الدعائية لفيلم الدشاش من بطولة الفنان محمد سعد التي تحمل اسم «معلمة» للمطرب إسلام شيندي، شاركتها عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام»، معلقة: «دي معلمة دي معلمة كله يجهز للملحمة، أغنية معلمة، غناء إسلام شيندي من فيلم الدشاش، انتظرونا في جميع دور العرض يوم 1 يناير في مصر و9 يناير بجميع الدول العربية».
قصة فيلم الدشاش
وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي، يقدم محمد سعد خلاله شخصية رئيس عصابة وبلطجى متزوج من نسرين طافش، فيما تظهر نسرين أمين بدور راقصة ضمن أحداث العمل.
أبطال فيلم الدشاش
ويضم فيلم الدشاش بجانب محمد سعد بطولة زينة، باسم سمرة، نسرين أمين، نسرين طافش، خالد الصاوي، وليد فواز، محمد جمعة، رشوان توفيق، أحمد الرافعي، مريم محمود الجندي، ومحمد يوسف أوزو، والعمل من تأليف جوزيف فوزي وإخراج سامح عبدالعزيز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ابطال فيلم الدشاش الأغنية الدعائية لفيلم الدشاش إسلام شيندي احمد الرافعي الفنان محمد سعد العرض السينمائي باسم سمرة جميع الدول العربية دور العرض السينمائي خالد الصاوي سامح عبدالعزيز فيلم الدشاش مريم محمود الجندي نسرين طافش فیلم الدشاش محمد سعد
إقرأ أيضاً:
مؤشرات وول ستريت تسجل أطول موجة مكاسب متواصلة منذ يناير
اختتمت مؤشرات الأسهم الأميركية أسبوعاً قوياً لتحقق مكاسب بعدما عوّض ارتفاع أسعار أسهم الشركات الأكثر نفوذاً في وول ستريت الإشارات المتضاربة حول مدى التقدم في المفاوضات التجارية مع الرئيس دونالد ترمب.
أدى ارتفاع أسعار أسهم الشركات الكبرى إلى صعود مؤشر "إس آند بي 500" (S&P 500) متخطياً مستوى 5500 نقطة، مسجلاً أطول فترة من الصعود المتواصل منذ يناير. قفز سعر سهم "تسلا" بنسبة 9.8% في حين ارتفعت أسهم "ألفابت" بفضل نتائج أعمالها القوية. ولفترة وجيزة، فقدت الأسهم الزخم بعد أن أشار ترمب إلى أنه من غير المرجح تأجيل فرض الرسوم الجمركية المتبادلة، وتصريحاته بأنه لن يُلغي الرسوم الجمركية على الصين دون "مقابل مادي". وارتفعت السندات والدولار.
قال مارك هاكيت من شركة "نيشن وايد" (Nationwide): "لقد شهدت الأسواق انتعاشاً مدهشاً"، و"بينما تتلاشى المخاوف من أزمة شبيهة بعامي 2008 و2020، فإن العودة إلى القمم القياسية لن تكون سهلة. تُظهر الأسواق مرونة، لكنها لا تزال تواجه نفس التحديات المستمرة، بما في ذلك حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية ومؤشرات تباطؤ اقتصادي".
مخاوف الرسوم تعصف بمعنويات المستهلكين
أدت المخاوف بشأن التداعيات الاقتصادية الناجمة عن الرسوم الجمركية إلى تراجع معنويات المستهلكين الأميركيين لتسجل أجد أدنى مستوياتها على الإطلاق في حين ارتفعت توقعات التضخم على المدى الطويل إلى أعلى مستوياتها منذ 1991.
وبينما يقيّم المستثمرون إشارات متباينة حول ما إذا كانت الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم ستهدأ، أوردت بلومبرغ أن الصين تدرس تعليق رسومها الجمركية البالغة 125% على بعض الواردات الأميركية.
صرح ترمب لمجلة "تايم" بأنه يتوقع إبرام اتفاقيات تجارية مع شركاء الولايات المتحدة الراغبين في خفض الرسوم الجمركية خلال ثلاثة إلى أربعة أسابيع. إلا أن الرئيس أعطى إشارات متضاربة حول وضع المحادثات مع الصين، حتى مع نفي بكين إجراء أي مفاوضات.