الطفلة «مهرة» أولى مواليد العام الجديد بمستشفى لطيفة
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
دبي: عهود النقبي
أعلنت «دبي الصحية» أن مستشفياتها لطيفة ودبي وحتا، استقبلت 16 مولودًا جديدًا في اليوم الأول من السنة الميلادية الجديدة، وكانت أولى الولادات الطفلة المواطنة مهرة، وأوضحت أن جميع حالات الولادة العاجلة التي شهدتها المستشفيات تم التعامل معها بكفاءة وسرعة، بفضل جهود الفرق الطبية التي عملت وفق خطة متكاملة وُضعت مسبقًا للاستعداد للحالات الطارئة.
وارتكزت الخطة على وضع جميع أقسام الطوارئ في حالة استعداد للتعامل مع أي حالة عاجلة، لضمان حصول المرضى على أفضل خدمة علاجية، وتم زيادة عدد الكوادر الطبية والتمريضية في جميع المستشفيات، بما في ذلك المستشفيات التي تستقبل حالات الولادة وهي لطيفة ودبي وحتا، لخدمة أقسام الولادة وما بعد الولادة، والأمراض النسائية والحوامل، لتقديم أفضل الخدمات العلاجية لرعاية المرضى.
وبلغ إجمالي المواليد خلال اليوم الأول من السنة الميلادية بمستشفيات دبي الصحية 16 حالة ولادة، بينهم 3 مواطنين، حيث سجل مستشفى لطيفة 11 حالة، بينهم الطفلة المواطنة مهرة التي وُلدت خلال الدقائق الأولى من العام الجديد، فيما سجل مستشفى دبي ولادة ثلاثة أطفال، بينهم طفل مواطن، وسجل مستشفى حتا ولادة طفلين، أحدهما مواطن.
واشتملت الخطة الشاملة التي وضعتها «دبي الصحية» للتعامل مع أي حالة طارئة خلال رأس السنة، على توفير 1800 كادر طبي وإداري لتقديم الرعاية الطبية، ووضع 6 مستشفيات حكومية وهي: «راشد»، «دبي»، «الجليلة للأطفال»، «لطيفة»، «جبل علي»، و«حتا»، إضافة إلى 4 عيادات هي: «ند الحمر»، «البرشاء»، «مطار آل مكتوم»، و«مطار دبي الدولي»، في حالة استعداد لضمان تقديم الخدمات العلاجية للمرضى، إضافة إلى زيادة عدد الأطباء المناوبين في أقسام الطوارئ بنسبة 20٪.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات مؤسسة دبي الصحية الأكاديمية
إقرأ أيضاً:
الإعلان عن أولى المشاريع الكبرى التي ستنفذها تركيا في سوريا
بعد الإطاحة بنظام الأسد والدخول في مرحلة جديدة، تستعد تركيا لدعم سوريا في مختلف المجالات، وخاصة فيما يتعلق بإعادة الإعمار. وتشمل الخطط تنفيذ مشاريع كبيرة تهدف إلى تحسين البنية التحتية وتعزيز التعاون بين البلدين.
وبحسب تقرير نشرته صحيفة تركيا وترجمه موقع تركيا الان٬ فقد طلبت الإدارة السورية الجديدة الاستفادة من الخبرات التركية، خصوصًا في مجال النقل، حيث تسعى لتطبيع الحياة التجارية في سوريا وتفعيل الاستثمارات اللازمة للبنية التحتية في أسرع وقت ممكن. الهدف هو تيسير نقل البضائع بين تركيا وسوريا وتحسين الظروف الاقتصادية.
وفي هذا الإطار، بدأت الإدارة السورية محادثات مع الشركات التركية حول مشاريع تتضمن:
إعادة تأهيل السكك الحديدية القديمة التي تعود إلى الحقبة العثمانية.إنشاء خطوط قطارات سريعة لتسهيل التنقل بين المدن السورية.بناء خطوط مترو حديثة في كل من دمشق وحلب للاستجابة للاحتياجات المتزايدة للنقل داخل المدن. اقرأ أيضاقرار مفاجئ: عملاق السيارات الصيني يختار مصر بدلًا من تركيا
السبت 04 يناير 2025كما تشمل المشاريع تطوير النقل البحري بين أنطاكيا وميرسين في تركيا ومدينة اللاذقية السورية، مما يسهم في تعزيز حركة التجارة والتواصل الإقليمي.