صحيفة الاتحاد:
2025-01-04@23:53:11 GMT

3 حكام يتنافسون على إدارة «خليجي 26»

تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT

 
معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة إسماعيل مطر يشكر حمدان بن مبارك حاكم الشارقة يستقبل القنصل العام لدولة الكويت خليجي 26 تابع التغطية كاملة


يتنافس 3 حكام على إدارة نهائي كأس الخليج العربي «خليجي 26»، وهم القطري عبد الرحمن الجاسم، والجزائري مصطفى غربال، والعراقي مهند قاسم.
وضمت قائمة الحكام والحكام المساعدين المشاركين بالبطولة كلاً من أحمد خالد العلي، وعبد الهادي العنزي، وأحمد صادق عباس «الكويت»، مهند قاسم عيسي، وواثق مدلل عبيد، وعبدالرحمن إبراهيم الجاسم «العراق»، عبد الرحمن إبراهيم الجاسم، وطالب سالم المري، وسعود أحمد المقالح «قطر»، عمر آل علي، ومحمد أحمد، وجاسم عبدالله آل علي «الإمارات»، عمار إبراهيم محفوظ، محمد جعفر سلمان، عبدالله صالح الرويمي «البحرين»، خالد صالح التوريس، محمد العكبري، وعبد الرحيم الشمري «السعودية»، قاسم الحاتمي، ناصر سالم البوسعيدي، حمد الغافري «عُمان».


وضمت القائمة أيضاً دحان بيدا، يوسف محمد محمود، حماد إبراهيم سالم «موريتانيا»، مصطفى غربال، جوراري مقراني، زهروني عبيس أكرم «الجزائر»، خليل ميلر أوموت، كريم إرسوي، إبراهيم كاجلار أوياركان «تركيا»، كوفاكس استيفان، ماريكا ميهاي ماريوس، تونيوجي فيرينتش «رومانيا».
بينما ضمت قائمة حكام الفيديو، عبدالله جمالي «الكويت»، أحمد كاظم «العراق»، خميس محمد «قطر»، محمد عبيد «الإمارات»، عبدالله ظافر «السعودية»، هيثم جويرات «تونس»، محمود عاشور «مصر»، إيدا جومبي «اليابان»، فو مينج «الصين».

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: كأس الخليج العربي خليجي 26 الكويت عمان البحرين

إقرأ أيضاً:

جمعة رجب.. ذكرى الدمار والمؤامرة التي هزّت اليمن والعالم

تحلّ علينا ذكرى جمعة رجب، التي ارتبطت بأحد أكثر الأحداث دموية في تاريخ اليمن الحديث، تفجير جامع الرئاسة في 3 يونيو 2011. هذا الحادث الذي هزّ وجدان اليمنيين استهدف الرئيس اليمني الأسبق الزعيم علي عبدالله صالح وكبار قيادات الدولة أثناء أدائهم صلاة الجمعة، في جريمة وصفها العالم حينها بأنها عمل إرهابي استهدف استقرار الدولة وأمنها.

في يوم التفجير، تحوّل جامع الرئاسة إلى مسرح للدماء والألم، حيث أودى الانفجار بحياة العديد من المصلين من كبار قيادات الدولة على رأسهم الدكتور عبدالعزيز عبدالغني رئيس مجلس الشورى، وإصابة أكثر من 200 مدني وعسكري على رأسهم الزعيم علي عبدالله صالح تعرض لجروح بليغة، لكنه نجا بأعجوبة، مما أثار تساؤلات حول الجهات التي وقفت خلف هذه الجريمة.

وأشارت أصابع الاتهام إلى تنظيمات متشددة، وتكشّفت لاحقًا معطيات خطيرة تُظهر أن جماعة الإخوان المسلمين في اليمن ومليشيا الحوثي المدعومة إيرانياً وبعض القوى السياسية المتحالفة معها قد لعبت دوراً بارزاً في التخطيط والتنفيذ، في محاولة لإضعاف القيادة الشرعية وإحداث فراغ سياسي يخدم أجندتها، ويسهل لها تنفيذ انقلاب.

في سياق الأحداث اللاحقة، أطلقت مليشيا الحوثي عقب سيطرتها على السلطة إثر انقلابها في سبتمبر 2014، سراح مجموعة من المساجين على ذمة قضية جريمة التفجير، وذلك ضمن صفقة تبادل أسرى مع حزب الإصلاح في محافظة مأرب. هذه الصفقة أثارت الكثير من التساؤلات حول طبيعة العلاقة بين الحوثيين والإصلاح، وسط اتهامات بالتخادم السياسي والعسكري بين الجانبين.

وفي أكتوبر 2019، تمت صفقة تبادل الأسرى في محافظة الجوف المحاذية لمحافظة مأرب شرقي صنعاء، بوساطة قبلية في أجواء سرية حيث أفرجت المليشيا الحوثية عن خمسة من الضالعين في جريمة التفجير مقابل إطلاق حزب الإصلاح أربعة عشر أسيرا حوثيا من بينهم قيادات بارزة في المليشيا.

تحالفات مبطنة

هذه الصفقة لم تكن مجرد إفراج عن أسرى، بل كانت إشارة واضحة إلى التحالفات المبطنة التي استغلت الأزمة السياسية في اليمن لتحقيق مكاسب على حساب الشعب وأمنه. فقد بدا أن التخادم بين الطرفين يسعى لتقاسم النفوذ في ظل الفوضى التي عمّت البلاد.

جمعة رجب ليست مجرد ذكرى أليمة، بل تذكير صارخ بالمؤامرات التي طالت اليمن ومؤسساته القيادية. هذا اليوم المشؤوم يمثل بداية فصل من الصراع المعقد الذي لا يزال اليمن يعاني من تبعاته حتى اليوم، ويؤكد الحاجة إلى تحقيق شفاف يكشف الحقائق ويعيد للضحايا حقوقهم.

ويجمع الكثير من المراقبين، على أن الفلتان الأمني والانقسامات التي تشهدها البلاد وتنوع التشكيلات العسكرية جاء مخاض عملية التفجير الإجرامية التي دأبت الجماعات المتطرفة والعميلة لقوى خارجة على تنفيذ أجندة دولية، دون أدنى حسابات وطنية.

وأشارت إلى أن الزعيم علي عبدالله صالح حذر مراراً من مغبة الفوضى التي خططت لها القوى الدولية واستخدمت لها أذرعها العميلة في الداخل، غير أن العمالة التي تشربتها هذه الجماعات أعمت بصيرتها واستمرت بتسويق الشعارات الزائفة للشعب اليمني حتى قصت على معظم مقدراته ومنجزاته، ليصبح اليوم فاقداً لأبسط حقوقه وهي الرواتب والخدمات الأساسية مثل التعليم والصحة والكهرباء والطرقات... وغيرها.

ورغم المؤامرات الخارجية والداخلية، لم يتخلَ الزعيم علي عبدالله صالح عن شعبه ووطنه، وبقي وفياً مخلصاً له، ومدافعاً عن حقوقه في وجه الجماعات الدينية والطائفية حتى ارتقى شهيداً في الرابع من ديسمبر 2017، بعد أن قاد انتفاضة شعبية ضد مليشيا الحوثي الإرهابية دفاعاً عن الثورة والجمهورية ومنجزاتها وحقوق الشعب المنهوبة من عصابة سلالية استولت على السلطة والثروة في سبتمبر 2014، وادعت الحق الإلهي في كل ذلك.

مقالات مشابهة

  • أستاذ علوم سياسية: علي عبدالله صالح تولى حكم اليمن في ظروف عدم استقرار هائل
  • أستاذ علوم سياسية: عبدالله صالح تولى الحكم في ظروف عدم استقرار باليمن
  • بث مباشر: نهائي خليجي 26 بين عمان والبحرين
  • الجاسم قاضيا لنهائي خليجي 26
  • جمعة رجب.. ذكرى الدمار والمؤامرة التي هزّت اليمن والعالم
  • 4 لاعبين يتنافسون على لقب هداف "خليجي 26"
  • «شباب الجودو» يختتم معسكر السعودية
  • تعرف على طاقم حكام نهائي خليجي 26
  • حاكم الشارقة يستقبل القنصل العام لدولة الكويت