سواليف:
2025-04-09@06:30:57 GMT

جيش الاحتلال : 38 حالة انتحار خلال الحرب على غزة

تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT

#سواليف

قال #جيش_الاحتلال، اليوم الخميس، إن 891 جنديا قتلوا خلال أعوام #الحرب 2023-2024، بما في ذلك ارتفاع في حالات الانتحار إلى 38 خلال تلك الفترة.

وأوضح الجيش في بيان له، أنه في عام 2023، قُتل حوالي 558 جنديًا، وفي عام 2024، قُتل 363 جنديًا.

وأضاف أن من بين 558، قُتل 512 في #القتال والعمليات، وثلاثة نتيجة لهجمات فدائية محلية، و10 بسبب مشاكل صحية طبيعية، و17 نتيجة الانتحار.

مقالات ذات صلة 5 مجازر جديدة في قطاع غزة وحصيلة الشهداء تقترب من 46 ألفا 2025/01/02

وذكر أن من بين 363، قُتل 295 في القتال والعمليات، و11 نتيجة لهجمات فدائية محلية، و13 بسبب مشاكل صحية طبيعية، و21 نتيجة الانتحار، فيما أصيب أكثر من 5500 جندي خلال الحرب.

وأضاف أن من بين حالات الانتحار الـ17 في عام 2023، كان هناك 9 جنود من الخدمة الإلزامية، و4 ضباط، و9 جنود احتياطيين.

ومن بين حالات الانتحار الـ21 في عام 2024، كان هناك 7 #جنود في #الخدمة_الإلزامية، و2 من الضباط، و12 من جنود الاحتياط.

وأشار البيان إلى أنه في عام 2022، كان هناك 14 حالة انتحار فقط، ولم يكن أي منهم من جنود الاحتياط.

وقال جيش الاحتلال: إن جميع حالات الانتحار تشكل مشكلة، وإن جيش الاحتياط شهد زيادة كبيرة في الحجم بسبب الحرب.

أغلبية الجنود قتلوا في غزة
ومن بين القتلى الـ891، كان 390 منهم في غزة في عام 2024، و329 في عام 2023، بما في ذلك 7 أكتوبر/تشرين الأول، وكان الآخرون في لبنان، وفي الشمال، وفي الضفة الغربية.

ولفت البيان، إلى أنه من حيث الخسائر الإجمالية، كانت حرب عام (1948-1949) الأسوأ، إذ بلغ عدد القتلى الإسرائيليين أكثر من 6 آلاف، بما في ذلك نحو 4 آلاف جندي.

وتأتي حرب أكتوبر عام 1973 في المرتبة الثانية من حيث الخسائر البشرية حيث بلغ عدد الجنود القتلى نحو 2650 جندياً.

وأضاف بيان جيش الاحتلال، أنه في حال استمرت الحرب الحالية فقد تتجاوز هذا الرقم في نهاية المطاف نظراً لمقتل 1200 جندي، بينهم مستوطنون، في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وقُتل نحو 657 جنديًا خلال حرب لبنان عام 1982 والأعوام التي تلتها مباشرة.

وفي السنوات الأخيرة، كان أعلى رقم سابق لعدد القتلى من الجنود هو 235 في عام 2002.

وأشار الجيش إلى وقوع 9 قتلى نتيجة حوادث الطرق في عام 2023 و20 في عام 2024.

ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.

وخلّف العدوان أكثر من 153 ألفا و500 شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة)اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال الحرب القتال جنود الخدمة الإلزامية فتح فی نافذة جدیدة حالات الانتحار جیش الاحتلال للمشارکة على فی عام 2023 فی عام 2024 من بین

إقرأ أيضاً:

غارات أميركية جديدة تستهدف صنعاء ومأرب

قالت وسائل إعلام تابعة لجماعة أنصار الله (الحوثيين) إن الطيران الأميركي شن سلسلة غارات -فجر اليوم الثلاثاء- بلغت 22 غارة استهدفت مناطق مختلفة من محافظات صنعاء ومأرب والحُديدة.

وذكرت قناة المسيرة الفضائية أن 11 غارة استهدفت منطقتي جربان بمديرية سنحان والجميمة في مديرية بني حُشَيش شمال شرق صنعاء.

وأضافت القناة أن الطائرات الأميركية شنت غارتين على جزيرة كمران في محافظة الحديدة غرب اليمن، كذلك قصفت بـ9 غارات محافظة مأرب شمال شرق اليمن منها 5 غارات على مديرية مَجْزَر، وغارتان على منطقة كُوفَل بصرواح، وغارتان على مديرية الجُوبَة.

في الأثناء، بثت القيادة الوسطى الأميركية (سنتكوم) في حسابها على منصة إكس مشاهد من تسليح مقاتلاتها على متن حاملة الطائرات "هاري ترومان" لشن هجمات على من سمتهم الحوثيين المدعومين من إيران.

ضربات قوية

بدوره، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن "القوات الأميركية نجحت في توجيه ضربات عسكرية قوية ومؤثرة ضد جماعة الحوثيين"، مضيفا أن الولايات المتحدة كانت حازمة وناجحة في عملياتها.

وأوضح ترامب خلال لقائه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض، أن هذه العمليات أدت إلى إلحاق أضرار كبيرة بالحوثيين.

إعلان

وعاد التوتر بين "الحوثي" من جهة وإسرائيل وحلفائها على رأسهم واشنطن، على خلفية خرق تل أبيب اتفاق وقف إطلاق النار الأخير مع حركة حماس واستئنافها حرب الإبادة ضد غزة، في حين أعلنت الجماعة اليمنية استئنافها للعمليات العسكرية ضد إسرائيل ومصالحها إثر ذلك.

وفي 15 مارس/آذار الماضي، أعلن ترامب أنه أمر جيش بلاده بشن "هجوم كبير" ضد جماعة الحوثي، وهدد لاحقا بـ"القضاء على الحوثيين تماما".

و"تضامنا مع غزة" في مواجهة الإبادة الإسرائيلية، باشر الحوثيون منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023 استهداف سفن شحن مملوكة لإسرائيل أو مرتبطة بها في البحر الأحمر أو في أي مكان تصله بصواريخ وطائرات مسيرة.

وبدعم أميركي مطلق ترتكب إسرائيل، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 166 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • ترخيص 37220 مركبة جديدة في مصر خلال مارس 2025
  • غارات أميركية جديدة تستهدف صنعاء ومأرب
  • إحصائية جديدة لخسائر جيش الاحتلال في الحرب على غزة 
  • «الرئيس السيسي» لـ نظيره الفرنسي: مصر ستكون نافذة لمنتجاتكم في العالم العربي وإفريقيا
  • بتهمة جرائم الحرب.. دعوى قضائية ضد 10 جنود إسرائيليين في بريطانيا
  • «رفح» منطقة منكوبة وغير صالحة للحياة
  • 16500 جندي إسرائيلي يتلقون العلاج منذ بدء الحرب على غزة
  • قناة إسرائيلية: 7300 جندي وضابط يعانون أزمات نفسية
  • 44 حالة اشتباه جديدة بحمى الضنك والكوليرا والحصبة في حضرموت
  • حضرموت.. 44 حالة اشتباه جديدة بحمى الضنك والكوليرا والحصبة خلال أسبوعين