مستشار الرئيس: لم نرصد أي إصابة بمتحور كورونا الجديد في مصر (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
قال الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية، إنه على مدار الثلاث سنوات الماضية لم تخف الدولة أي شيء خاص بفيروس كورونا، خاصة أن كل متحوراته تتواجد في كل دول العالم.
وذكر، أن المتحور الجديد يتواجد في أكثر من 50 دولة، وليس هناك أي سبب أو داع لإخفاء الدولة شيء خاص بهذا الملف، موضحا أنه عندما أعلنت منظمة الصحة العالمية انتهاء حالة الطوارئ الخاصة بالفيروس لم تعلن انتهاءه، وهذا يعني أن إصابات كورونا مازالت موجودة.
وأضاف مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية، خلال مداخلة هاتفية على شاشة «صدى البلد»، أن انتشار أنواع متعددة من إصابات الجهاز التنفسي بالفيروسات التنفسية أمر وارد في أي وقت، لكن حتى هذا الوقت لم تُرصد أي حالة مصابة بالمتحور الجديد بمصر، والرصد الوبائي الموجود يشير إلى أنه ليس هناك أي زيادة تشير للانتباه لانتشار هذا الفيروس بمعدلات كبيرة، فكل الحالات المصابة بسيطة وتُعالج، ولا توجد حالات شديدة الإصابة أو وفيات بكورونا، وعالميا الولايات المتحدة تشكل 17% من اصابات فيروس كورونا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تاج الدين عوض تاج الدين كورونا متحور كورونا
إقرأ أيضاً:
سوريا: انخراط مسلحين من نحو 20 جنسية أجنبية في التشكيل الأمني الجديد لـ الجولاني
الجديد برس|
كشفت مصادر سورية مطلعة، انخراط مسلحين من نحو 20 جنسية أجنبية في التشكيل الأمني الجديد الذي أنشأته عصابات الجماعات المسلحة في سوريا ، في سابقة لم تشهدها أي من العواصم العربية أو الإسلامية.
وقالت المصادر، أن “الجنسيات الأجنبية التي انخرطت في هذا التشكيل الأمني تضم مسلحين من أذربيجان والشيشان وأوزبكستان، بالإضافة إلى جنسيات آسيوية أخرى، حيث تقلدوا مهام مهمة داخل الجهاز الأمني للجماعات المسلحة التابعة لـ الجولاني، وكانوا الأكثر تورطاً في جرائم الإبادة بحق أبناء الطائفة العلوية في مدن الساحل السوري، من خلال عمليات قتل الشيوخ والشباب والتمثيل بجثثهم”.
وأضافت ، إن “تشكيل جهاز أمني يضم مسلحين أجانب من نحو 20 جنسية، يمثل تطوراً غير مسبوق، حيث أصبح هذا الجهاز الذراع الأمنية لـ مسلحي الجولاني بعد سيطرتها على المشهد السوري عقب أحداث الثامن من ديسمبر الماضي”.
ولفتت المصادر إلى أن “الجهاز الأمني الجديد يعتمد على الولاء الفكري لهذه الجماعات، بدلاً من أن يكون جهازاً وطنياً يمثل السوريين فقط، وهو ما سيؤدي إلى ارتدادات خطيرة خلال الفترة المقبلة، خاصة أن العديد من عناصره يتصرفون بشكل مستقل، وهو ما يفسر الانتهاكات المتكررة في مناطق انتشارهم”.