قال الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية، إنه على مدار الثلاث سنوات الماضية لم تخف الدولة أي شيء خاص بفيروس كورونا، خاصة أن كل متحوراته تتواجد في كل دول العالم.

وذكر، أن المتحور الجديد يتواجد في أكثر من 50 دولة، وليس هناك أي سبب أو داع لإخفاء الدولة شيء خاص بهذا الملف، موضحا أنه عندما أعلنت منظمة الصحة العالمية انتهاء حالة الطوارئ الخاصة بالفيروس لم تعلن انتهاءه، وهذا يعني أن إصابات كورونا مازالت موجودة.

انتشار أنواع من إصابات الجهاز التنفسي أمر وارد

وأضاف مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية، خلال مداخلة هاتفية على شاشة «صدى البلد»، أن انتشار أنواع متعددة من إصابات الجهاز التنفسي بالفيروسات التنفسية أمر وارد في أي وقت، لكن حتى هذا الوقت لم تُرصد أي حالة مصابة بالمتحور الجديد بمصر، والرصد الوبائي الموجود يشير إلى أنه ليس هناك أي زيادة تشير للانتباه لانتشار هذا الفيروس بمعدلات كبيرة، فكل الحالات المصابة بسيطة وتُعالج، ولا توجد حالات شديدة الإصابة أو وفيات بكورونا، وعالميا الولايات المتحدة تشكل 17% من اصابات فيروس كورونا.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تاج الدين عوض تاج الدين كورونا متحور كورونا

إقرأ أيضاً:

لماذا الثوم خطر على الصحة.. دراسة تكشف التفاصيل

خصائصه المضادة للميكروبات فعالة في العمليات الالتهابية في الرئتين، حتى لو كان هناك تقيح في عمليات التعفن والتخمير في الأمعاء الغليظة، لا يمكن الاستغناء عن الثوم ببساطة، وبشكل عام هو أفضل أداة لتطهير الجهاز الهضمي بأكمله. 

 

ويحتوي الثوم أيضا على فيتونسيدات أكثر من النباتات الأخرى. هذه المادة المتطايرة قادرة على تدمير ليس فقط البكتيريا، ولكن أيضا السبروفيتات. 

 

ويمنع الأليسين المعزول من الثوم نمو البكتيريا حتى المخففة 1: 135000، كما يبطئ تخثر الدم يخفف الفلافونيت الموجود في الخضار من التشنجات في الأوعية الدموية، ويساعد على تقليل الضغط، ويساعد بنشاط على إزالة الكوليسترول.

 

أظهرت الأبحاث الطبية والخبرة العملية أن الثوم يزيد عدة مرات من مقاومة الجسم للأمراض المعدية المختلفة، ويفضل فصل الصفراء، ويوسع أوعية الدورة الدموية، ويحسن نظام القلب والأوعية الدموية، ويحفز الشهية، وله خصائص مسكنة ومطهرة. 

 

والأدينوزين، الموجود في الثوم، لديه القدرة على توسيع الأوعية التاجية وتأخير تراكم الصفائح الدموية، لذلك يجب استخدامه للذبحة الصدرية وتجلط الأوعية الدموية وسيساعد الثوم أيضا في مرض السكري، لأنه يميل إلى المساعدة في زيادة تكوين الجليكوجين في الكبد وتقليل مستويات السكر في الدم.

 

لماذا الثوم خطر على الصحة؟

يمكن أن يكون الثوم خطيرا إذا كان لدى الشخص حساسية من المواد التي يحتوي عليها. يجب أيضا أن يؤخذ مع إيلاء اهتمام خاص لأولئك الذين يعانون من أمراض الجهاز الهضمي. الثوم يهيج الغشاء المخاطي كثيرا، لذلك يمكن للأشخاص الذين يعانون من التهاب المعدة أو مشاكل الجهاز الهضمي الأخرى أن يعانيوا بشكل كبير إذا أكلوه بكميات كبيرة.

مقالات مشابهة

  • تعرف على الرئيس الإيراني الجديد
  • لماذا الثوم خطر على الصحة.. دراسة تكشف التفاصيل
  • في فصل الصيف.. ليه لازم تروح البحر؟
  • فتح: إسرائيل استخدمت كل أنواع الأسلحة المحرمة دوليًا للسيطرة على غزة (فيديو)
  • "حزب الله" يعلن استهداف مواقع إسرائيلية وتحقيق إصابات مباشرة
  • الصحة تعلق على الإصابة بمرض الملاريا في العراق
  • «أسرع انتشارا وتأثيراتهما صادمة».. تحذير من سلالتين جديدتين لفيروس كورونا
  • ما هو مرض الساركوما؟.. «الصحة» تحذر من هذا الأمر عند العلاج
  • 6 شهداء و15 إصابة إثر استهدافين بحي الدرج
  • محمد مجدي يكتب: التغيير الوزاري.. مصر تنتقل من «تثبيت الدولة» لـ«الانطلاق»