السلطات الأميركية تكشف عن صلة بين حادثي «نيو أورليانز» و«فندق ترامب»
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
يبحث المحققون الأميركيون احتمال وجود صلة بين هجوم الدهس المميت الذي وقع في نيو أورليانز، وانفجار شاحنة «تسلا سايبرترك» أمام فندق «ترامب إنترناشيونال» في لاس فيجاس صباح أول أيام العام الجديد.
وبحسب تقارير إعلامية أميركية، ثمة دلائل تشير إلى وجود صلة محتملة بين السائقين من خلال عملهما مع الجيش الأمريكي.
وبحسب السلطات، فإن هذا يعد خط تحقيق مهم محتمل، بحسب ما ذكرته شبكة «إن بي سي نيوز». ويتناول المحققون الاتحاديون الأميركيون مع حادث نيو أورليانز، الذي أسفر عن مقتل 15 شخصاً، باعتباره عملاً إرهابياً.
وعثرت خدمات الطوارئ على متفجرات محتملة، وعلم لتنظيم داعش الإرهابي في السيارة المستخدمة في الهجوم. وانضم جبار إلى الجيش الأميركي في عام 2007، حيث خدم كعضو نشط في مجالي الموارد البشرية وتكنولوجيا المعلومات، وخدم مع الجيش في أفغانستان من عام 2009 إلى عام 2010، حسبما ذكر الجيش.
وانتقل جبار إلى قوات احتياطي الجيش في عام 2015 وغادر الخدمة في عام 2020 برتبة رقيب أول.
وقال الرئيس جو بايدن، مساء الأربعاء، إن مكتب التحقيقات الفيدرالي عثر على المقاطع المصورة التي نشرها السائق على وسائل التواصل الاجتماعي. أخبار ذات صلة نيويورك نيكس.. «الاستعراض التاسع» بايدن: نحقق بصلة محتملة بين هجوم نيو أورلينز وانفجار لاس فيجاس المصدر: د ب أ
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جو بايدن هجوم أميركا
إقرأ أيضاً:
الكشف عن هوية القتيل في حادث انفجار شاحنة تسلا
قال ثلاثة مسؤولين أميركيين لوكالة أنباء أسوشيتد برس (أ ب) اليوم الخميس إن الرجل الذي تعتقد السلطات أنه لقي حتفه في انفجار شاحنة «تسلا سايبرترك» أمام فندق «ترامب إنترناشيونال» في لاس فيجاس كان جندياً في الخدمة بالجيش الأميركي.
وحدد شرطيان بقوات إنفاذ القانون الرجل الذي كان بداخل الشاحنة الصغيرة ذات التصميم المستقبلي بأنه ماثيو ليفيلسبيرجر. وتحدث الشرطيان بقوات إنفاذ القانون إلى وكالة (أ ب) شريطة عدم الكشف عن هويتهما نظراً لعدم حصولهما على تصريح من السلطات بالحديث عن التحقيق الذي تجريه.
وقال المسؤولون الثلاثة إن ليفيلسبيرجر كان فرداً في الخدمة بالجيش أمضى وقتا بالقاعدة التي كانت تعرف باسم فورت «براج»، وهي قاعدة عسكرية ضخمة في نورث كارولينا تضم قيادة القوات الخاصة بالجيش.