اتحاد الجمباز يبدأ إجراء الفحوصات الطبية للاعبيه
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن مجلس إدارة اتحاد الجمباز برئاسة الدكتور إيهاب أمين، عن بدء الفحوصات الطبية للاعبين المسجلين في النشاط المحلي من خلال بعض المستشفيات ووحدات الطب الرياضي المنتشرة في محافظات الجمهورية المختلفة.
واتخذ اتحاد الجمباز المباردة في تنفيذ قرار وزارة الشباب والرياضة بضرورة عمل الفحوصات الطبية لكل اللاعبين المسجلين في النشاط المحلي، وعمل سجل طبي لكل لاعب يتضمن معلومات هامة حول الحالة الطبية والجاهزية البدنية.
وأصدر الدكتور إيهاب أمين رئيس الاتحادين المصري والإفريقي للجمباز، توجيهات بضرورة خضوع جميع اللاعبين المسجلين في نشاط الاتحاد لكل المراحل العمرية للفحوصات الطبية كشرط أساسي للمشاركة في البطولات المحلية.
وقال الدكتور إيهاب أمين، إن الحفاظ على سلامة اللاعبين ونشر الوعي الطبي والثقافي هو من أولويات الاتحاد المصري للجمباز، وأن اتحاد الجمباز صاحب المبادرة دائما في تنفيذ كل ما من شأنه الحفاظ على صحة وسلامة اللاعبين.
وأوضح الدكتور إيهاب أمين، أن هناك تنسيقا كاملا بين الاتحاد ومسئولي وزارة الصحة وإدارة مراكز الطب الرياضي في مختلف المحافظات من أجل تسهيل الإجراءات على اللاعبين وأولياء الأمور، والتأكد من سير الأمور بالشكل المناسب.
وأضاف، أن مراكز الطب الرياضي أعلنت مواعيد توقيع الفحوصات الطبية على اللاعبين في مختلف المراكز على مستوى الجمهورية، وذلك للحد من الزحام ولتسهيل الإجراءات في أسرع وقت ممكن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اتحاد الجمباز الفحوصات الطبية الدكتور إيهاب أمين الطب الرياضي الدکتور إیهاب أمین الفحوصات الطبیة اتحاد الجمباز
إقرأ أيضاً:
وفاة أغنيش كيليتي، أكبر بطلة أولمبية في العالم عن 103 أعوام
توفيت الهنغارية أغنيش كيليتي، صاحبة اللقب التاريخي كأكبر بطلة أولمبية في العالم، عن 103 أعوام في مستشفى بودابست، بعد صراع مع التهاب رئوي.
وكانت كيليتي، التي دخلت المستشفى الأسبوع الماضي، قد حققت إنجازات رياضية غير مسبوقة، حيث أحرزت خمس ميداليات ذهبية في الجمباز الأولمبي.
وتعتبر كيليتي، التي بدأت مسيرتها الرياضية في سن مبكرة، واحدة من أعظم الأسماء في تاريخ الرياضة الهنغارية والعالمية.
وفازت بأول ذهبية لها في أولمبياد هلسنكي 1952، قبل أن تُكمل نجاحاتها في أولمبياد ملبورن 1956، حيث أضافت أربع ميداليات ذهبية أخرى إلى رصيدها. بذلك، أصبحت أكثر لاعبات الجمباز نجاحًا في هنغاريا، ورغم تجاوزها سن الثلاثين خلال هذه الإنجازات، أثبتت أن العمر ليس عائقًا أمام التميز الرياضي.
وكانت كيليتي قد بدأت مسيرتها مع المنتخب الهنغاري عام 1939، وحققت أول ألقابها في العام التالي، قبل أن تواصل مسيرة حافلة بالإنجازات التي جعلتها رمزًا في تاريخ الألعاب الأولمبية.
رحيل كيليتي يشكل خسارة كبيرة لعالم الرياضة، ولكن إرثها الرياضي سيظل خالداً كدليل على العزيمة والإصرار على تحقيق التفوق في كل مرحلة من مراحل الحياة.