موقع 24:
2025-03-07@01:11:55 GMT

إسرائيل ثالث أكبر سجن للصحافيين في العالم

تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT

إسرائيل ثالث أكبر سجن للصحافيين في العالم

يقبع 550 صحافياً وراء القضبان حول العالم، حسبما أعلنت منظمة (مراسلون بلا حدود)، التي كشفت أن هذا الرقم ارتفع بنسبة 7.2% خلال 2024، لا سيما بسبب ملاحقة الصحافيين في روسيا وإسرائيل.

ونشرت المنظمة، اليوم الخميس، بياناً أوضحت فيه "لا يزال الحبس الوسيلة التي يلجأ لها منتهكو حرية الصحافة"، مشيرةً أيضاً إلى إطلاق سراح 10 من هؤلاء الصحافيين العام الماضي.

كما أبرز المدير العام للمنظمة تيبو بروتان أن (مراسلون بلا حدود) تتحرك من أجل "حرية هؤلاء الصحافيين، وحقهم في ممارسة عملهم"، وأن المنظمة ستواصل حراكها في 2025، لتسهيل وصول جميع الصحافيين "إلى المعلومات بشكل حر ومستقل".

????550 journalists were imprisoned in 2024 (+7%). Israel is now the world's 3rd largest prison for journalists, behind China and Myanmar. We must act now to free the people who keep us informed. pic.twitter.com/WUBZkH2EhF

— RSF (@RSF_inter) December 12, 2024

ويعزى ارتفاع عدد الصحافيين المحبوسين بشكل أساسي إلى زيادة شراسة حملة التعرض للصحافيين في روسيا، حيث زاد عدد الصحافيين المحبوسين بمعدل 8 أفراد، وإسرائيل التي اعتقلت 17 صحافياً إضافياً.

وأصبحت إسرائيل أكثر دولة حبساً للصحافيين، منذ بدء الحرب على غزة في أكتوبر (تشرين الأول) 2023، وأصبحت "ثالث سجن على مستوى العالم للصحافيين" ، وأكدت المنظمة أيضاً أن هناك 41 صحافياً في السجون الإسرائيلية.

وتأتي الصين في المركز الأول بـ124 صحافياً معتقلاً، منهم 11 في هونغ كونغ، تليها ميانمار بـ61 صحافياً محبوساً، أما خلف إسرائيل فتظهر بيلاروسيا بـ40 صحافياً في السجن. 


المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية روسيا إسرائيل الحرب على غزة إسرائيل روسيا غزة وإسرائيل

إقرأ أيضاً:

أكبر جبل جليدي في العالم يتجنب تدمير جزيرة بيئية

توقف الجبل الجليدي الأكبر في العالم على بعد أكثر من 70 كيلومتراً من جزيرة نائية في القارة القطبية الجنوبية، متجنباً الاصطدام بهذا الملاذ الحيوي للحياة البرية، على ما أفادت الثلاثاء مجموعة بحثية تراقب العملاق الجليدي.وكان الجبل الجليدي الضخم المعروف باسم «إيه 23 إيه» (A23a) الذي تبلغ مساحته نحو 3300 كيلومتر مربع ويزن نحو ألف مليار طن، يتحرك شمالاً منذ ديسمبر الفائت من القارة القطبية الجنوبية نحو جزيرة جورجيا الجنوبية، مدفوعاً بتيارات محيطية قوية.
وأثار هذا الوضع مخاوف من احتمال اصطدامها بالجزيرة أو جنوحه نحو المياه الضحلة القريبة، مما قد يؤدي إلى تعطيل تغذية صغار البطاريق وأسود البحر.
ولكن منذ الأول من مارس، بقي الجبل الجليدي عالقا على بعد 73 كيلومتراً من الجزيرة، وفق بيان من هيئة «بريتش أنتاركتيك سورفي» البريطانية.
وقال عالِم المحيطات المسؤول عن مراقبة «إيه 23 إيه» بالأقمار الاصطناعية أندرو ميجرز «إذا ظل الجبل الجليدي جانحاً، فإننا لا نتوقع أن يؤثر ذلك بشكل كبير على الحياة البرية المحلية».
وشرح أن «الجبال الجليدية الكثيرة التي سلكت هذه الطريق عبر المحيط الجنوبي، على مدى العقود الأخيرة، تفككت وتشتتت، وفي النهاية ذابت بسرعة».
ولكن في الوقت الراهن، من المستحيل معرفة ما إذا كان الجبل الجليدي عالقاً إلى الأبد أو ما إذا كان سيستمر في الانجراف.
ويُعدّ «إيه 23 إيه» أكبر وأقدم جبل جليدي في العالم، وهو انفصل للمرة الأولى عن ساحل القطب الجنوبي عام 1986.
لكنه سرعان ما علق في المياه الضحلة في المحيط، وبقي ثابتا قي موقعه نحو ثلاثة عقود، قبل أن يتحرر أخيراً عام 2020، وكانت رحلتها البطيئة نحو الشمال تتأخر أحياناً بسبب قوى المحيط التي تدورها في مكانها
وأظهرت الصور الأولى للأقمار الاصطناعية في البداية أن الجبل ينجرف كقطعة واحدة. ولكن في شهر يناير انفصلت قطعة بطول 19 كيلومتراً.
وكان الخوف الأبرز من أن يصطدم الجبل الجليدي أو ينحرف بالقرب من جورجيا الجنوبية، وهي منطقة حيوية لتكاثر الحياة البرية المحلية. وكان ذلك ليضطر الحيوانات كالبطاريق وأسود البحر إلى اجتياز مسافات أطول للالتفاف حول كتلة الجليد الضخمة.
وأوضح ميجرز أن هذه الأمر «كان ليؤدي إلى تقليل كمية الغذاء المتاحة للصغار والكتاكيت على الجزيرة، وبالتالي زيادة معدل الوفيات».
ولكن في نهاية المطاف، إذا بقي «إيه 23 إيه» حيث هو الآن، فربما يكون ذلك بمثابة ميزة للحيوانات التي أضعفها «موسم سيئ» سابق بسبب تفشي إنفلونزا الطيور.
وقال العالِم لوكالة فرانس برس في يناير «إن العناصر الغذائية التي يحملها جنوحه وذوبانه قد تزيد من توافر الغذاء للنظام البيئي الإقليمي بأكمله، بما في ذلك البطاريق والفقمات».
ولا يشكل الجبل الجليدي أي تهديد للأنشطة البشرية، إذ أنه ضخم جدا بحيث يمكن للسفن تجنبه بسهولة. ومع ذلك، ومع تفككه، قد تصبح بعض المناطق غير صالحة للعبور بالنسبة لسفن الصيد التجارية «بسبب العديد من القطع الصغيرة من الجبال الجليدية، والتي غالبا ما تكون أكثر خطورة» من القطع الكبيرة، وفقا لما قاله ميجرز.
ولا يوجد سكان بشريون دائمون في جورجيا الجنوبية، التي تديرها المملكة المتحدة باعتبارها إقليماً بريطانيا في الخارج. وتطالب الأرجنتين أيضا بالجزيرة - بالإضافة إلى جزر فوكلاند إلى الغرب.

المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • بالأرقام.. العرب أكبر منتجي التمر في العالم
  • ستيلانتس تواصل التوسع في المغرب..ثالث أكبر سوق في إفريقيا والشرق الأوسط
  • هيومن رايتس تتهم إسرائيل بتجويع الفلسطينين وترجح موتهم بسوء التغذية
  • هيومن رايتس تتهم إسرائيل بتجويع الغزيين مجددا وترجح موتهم بسوء التغذية
  • القاهرة تستعد لافتتاح أكبر متحف في العالم
  • ما هي أهداف إسرائيل من "تجويع غزة"؟
  • أكبر جبل جليدي في العالم ينحرف عن مساره.. هذا ما يتوقع الخبراء حصوله
  • 62.7% حصة آسيا من الشركات متعددة الجنسيات التي استقطبتها غرفة دبي العالمية في 2024
  • أكبر جبل جليدي في العالم يتجنب تدمير جزيرة بيئية
  • ما الدول التي تمتلك أكبر احتياطيات من «المعادن النادرة» بالعالم؟