تعز.. إتلاف 1063 مادة متفجرة من مخلفات الحرب في باب المندب
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
نفذ مشروع مسام لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، عملية جديدة لإتلاف أكثر من ألف مادة متفجرة من مخلفات الحرب في محافظة تعز، جنوب غرب البلاد.
وقال المشروع في بيان صحفي، إنه نفذ عملية إتلاف جديدة لما مجموعه 1,063 قطعة من مخلفات الحرب، في منطقة باب المندب بمحافظة تعز.
وأضاف البيان أن عملية الإتلاف والتفجير شملت 446 طلقة منوعة، 391 فيوز منوع، و93 لغماً مضاداً للدبابات، و31 لغماً مضاداً للأفراد، إضافة إلى 97 قذيفة منوعة، و5 صواريخ.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: مسام تعز باب المندب مليشيا الحوثي اليمن
إقرأ أيضاً:
وزيرة خارجية ألمانيا من دمشق: أوروبا لن تمول هياكل إسلامية
قالت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك اليوم الجمعة في دمشق بعد اجتماعها مع قائد الإدارة السورية أحمد الشرع إن أوروبا ستدعم سوريا الجديدة لكن "لن تقدم أموالا للهياكل الإسلامية الجديدة"، بينما دعا نظيرها الفرنسي جان نويل بارو إلى إتلاف الأسلحة الكيميائية السورية.
وأضافت بيربوك أنها أوضحت للشرع خلال اللقاء أن أوروبا لن تدعم ماليا ما وصفتها بالهياكل الإسلامية في سوريا، وحضت على عدم إقامة "حكومة إسلامية" عقب إسقاط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
كما شددت على أن رفع العقوبات عن سوريا سيعتمد على تقدم العملية السياسية، مشيرة إلى أهمية إشراك كل الطوائف في عملية إعادة الإعمار.
ولفتت إلى ضرورة تقديم ضمانات أمنية موثوقة للأكراد الذين يسيطرون على مساحات شاسعة من شمال شرقي سوريا.
إتلاف الأسلحة الكيميائيةولم يخرج وزير الخارجية الفرنسي في مؤتمر صحفي بعد اللقاء لكنه دعا، في كلمة خلال لقائه ممثلين عن المجتمع المدني سبق اجتماعه بالشرع، إلى إتلاف الأسلحة الكيميائية السورية.
وأضاف أنه سيسأل السلطات الجديدة أن "تطلب دون تأخير من منظمة حظر الأسلحة الكيميائية" العمل على إتلاف مخزون الأسلحة الكيميائية.
كذلك دعا بارو إلى إيجاد حل سياسي مع الأكراد لكي يُدمجوا بالكامل في العملية السياسية.
إعلانوعلى صعيد المرحلة الانتقالية السياسية، أكد بارو أن باريس ستقترح على السلطات الجديدة خبرات قانونية فرنسية ومن الاتحاد الأوروبي لمرافقة السوريين في صياغة دستور جديد.
وتعد هذه أول زيارة لمسؤولين غربيين على هذا المستوى إلى دمشق منذ سقوط الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي.