وفد حزب المساواة الشعبية والديمقراطية المتوجه إلى إمرالي سيلتقي بأردوغان وبهتشلي
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشفت الكواليس السياسية التركية أن وفد حزب المساواة الشعبية والديمقراطية المكون من سري ثريا أوندر وبرفين بولدان الذي زار زعيم حزب العمال الكردستاني، عبد الله أوجلان، في سجن إمرالي، سيطلب موعد للقاء الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، ورئيس حزب الحركة القومية، دولت بهتشلي.
ووفقًا للمعلومات التي تم جمعها، سيضم وفد حزب المساواة الشعبية والديمقراطية أيضًا أحمد تورك الذي وصفه بهتشلي بـ”الآغا الكردي المحترم“.
وعُلم أن أردوغان وبهتشلي سيردان على هذا الطلب بشكل إيجابي. وأنه إذا لم يكن جدول أعمال أردوغان غير مناسب، فقد يحضر أحد نواب رئيس حزب العدالة والتنمية الاجتماع مع وفد حزب المساواة الشعبية والديمقراطية.
ومن المتوقع أن يكون قادة الأحزاب التي سيلتقيها وفد حزب االمساواة الشعبية والديمقراطية في المرحلة الأولى هم رئيس حزب الشعب الجمهوري أوزغور أوزيل وزعيم حزب الحركة القومية دولت بهتشلي. كما سيلتقي الوفد أيضاً برئيس البرلمان نعمان كورتولموش.
وسيتم خلال المحادثات إجراء تقييمات حول رسالة أوجلان المكونة من 7 نقاط مع الجمهور، ومن المتوقع أن يتم تبادل الآراء والاقتراحات حول تسريع عملية حل الأزمة الكردية من خلال التأكيد على ”الأخوة التركية الكردية“ ومسؤوليات قادة الأحزاب السياسية والبرلمان التركي.
Tags: أردوغانأنقرةأوجلاناسطنبولالعدالة والتنميةتركياسجن إمراليعبد الله أوجلانالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أردوغان أنقرة أوجلان اسطنبول العدالة والتنمية تركيا عبد الله أوجلان
إقرأ أيضاً:
“الشعبية” تدعو للمشاركة في يوم الغضب العالمي ومحاصرات السفارات الأمريكية
الثورة نت/..
“دعت “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين” إلى المشاركة الحاشدة في يوم الغضب الشعبي العالمي ومحاصرة السفارات والمصالح الأمريكية في كل الساحات يوم غد الجمعة، رفضًا لاستمرار الإبادة في قطاع غزة.
وأكدت الجبهة في تصريح صحفي، دعمها الكامل وإسنادها اللامحدود للنداء الذي أطلقه مؤسسات وشبكات تضامن وجمعيات جماهيرية ومجموعات وشبكات تضامن حول العالم، داعية جماهير الشعب الفلسطيني وأحرار العالم إلى المشاركة الفاعلة والحاشدة وتحويل يوم 25 أبريل 2025 إلى يوم غضب عالمي شامل.
وطالبت “بمحاصرة السفارات والمصالح الأمريكية في كل الساحات، وفضح جرائم العدوان وداعميه، وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية، الراعي الأول والمباشر لحرب الإبادة في غزة وفلسطين”.
وقالت الجبهة: “بعد ثمانية عشر شهراً من حرب الإبادة والمجازر اليومية، والدمار الممنهج، والتطهير العرقي والتجويع وحرق الأطفال داخل الخيام، لم يعد مقبولاً الصمت أو الاكتفاء بالتضامن، بل لا بد من تحرك حقيقي ومتصاعد من أجل الضغط لوقف الحرب، ومواجهة المشروع الصهيوني الاستعماري وأدواته في العالم”.