3 أيام تختصر إجراءات منصة "بدل التميز" بجامعة الملك عبدالعزيز
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
دشّن رئيس جامعة الملك عبدالعزيز، الدكتور طريف بن يوسف الأعمى، يوم الأربعاء 1-7-1446هـ الموافق 1-1-2025م، منصة "بدل التميز" الرقمية المخصصة لأعضاء هيئة التدريس ومن في حكمهم، في خطوة نوعية نحو التحول الرقمي وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وتهدف المنصة إلى تقليص المدة الزمنية لإجراءات صرف مكافأة بدل التميز من 78 يومًا إلى 3 أيام فقط، مع تحسين جودة الخدمات وسرعة الاستجابة للطلبات.
أخبار متعلقة المصداقية والنزاهة.. 15 ممارسة لا أخلاقية في البحث العلميجازان.. إطلاق المرحلة الأولى من مشروع التنس المدرسي لتطوير مهارات الطلبةتتيح المنصة للمستفيدين متابعة طلباتهم إلكترونيًا عبر 7 مراحل تم تحويلها من النظام الورقي التقليدي إلى نظام رقمي مبتكر. وتُجري المنصة التحقق الآلي من استحقاق صرف المكافأة بناءً على ضوابط دقيقة تشمل نوع الأبحاث وفئة المجلات العلمية، مما يضمن تقليل الأخطاء وتوفير الوقت.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 3 أيام تختصر إجراءات منصة بدل التميز بجامعة الملك عبدالعزيزتقنيات حديثة
تتميز المنصة بتقنيات حديثة تشمل التحقق التلقائي من حالة النشر وتصنيف الأبحاث، التكامل مع الأنظمة الجامعية، وتوفير تقارير دورية دقيقة للإدارة. كما تعزز المنصة الشفافية بتمكين أعضاء هيئة التدريس من متابعة حالة طلباتهم بشكل فوري، مع إشعارات عن حالة الطلب، وتحديثات الضوابط بكل سهولة.
وأشار الدكتور طريف الأعمى إلى أن هذه المبادرة تأتي ضمن جهود الجامعة لرفع كفاءة العمليات التشغيلية، تقليل الجهد المبذول، وتمكين الموظفين من التركيز على أعمال ذات قيمة مضافة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عبدالعزيز العمري جدة جامعة الملك عبدالعزيز بدل التميز أعضاء هيئة التدريس التحول الرقمي رؤية المملكة 2030 بدل التمیز
إقرأ أيضاً:
الأمير فيصل بن سلمان يستقبل أعضاء لجنة البحوث والدراسات في دارة الملك عبدالعزيز
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز، أعضاء لجنة البحوث والدراسات الجديدة للدارة.
وفي بداية اللقاء، رحّب سموه بأعضاء اللجنة، مؤكدًا أهمية الدور الحيوي الذي تقوم به اللجنة العلمية في دعم التوجهات البحثية للدارة، بما يعزز رسالتها في توثيق التاريخ الوطني، ودعم الدراسات المتخصصة في تاريخ المملكة والجزيرة العربية.
وشدّد سموه على أهمية الارتقاء بالإنتاج العلمي للدارة من خلال تبنّي مسارات بحثية مبتكرة، والانفتاح على مصادر تاريخية جديدة، والعمل على تطوير برامج ومشروعات بحثية تُسهم في إثراء المكتبة الوطنية بمؤلفات رصينة، وتجديد أدوات البحث التاريخي، بما يعزز من عمق المعرفة بتاريخ المملكة والجزيرة العربية، ويواكب تطلعات الدارة في التميز والريادة العلمية.
وأكدوا حرصهم على تقديم مبادرات نوعية تُسهم في دعم وتعزيز الحراك البحثي داخل الدارة، ودعم كل ما يتصل بأعمالها العلمية والإصدارات التي تُعنى بتاريخ المملكة والجزيرة العربية، بما يواكب تطلعات الدارة ورسالتها في خدمة التاريخ الوطني.