لليوم الثالث.. إقبال كبير بالشهر العقاري بقنا لتحرير توكيلات حزب الجبهة الوطنية
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
واصلت مكاتب الشهر العقارى المنتشرة بمراكز محافظة قنا ، لليوم الثالث على التوالى، استقبال المواطنين الراغبين فى تحرير توكيلات لحزب الجبهة الوطنية.
شهدت مكاتب الشهر العقارى بمحافظة قنا ، تواجد مكثف للقيادات الشعبية المسئولة عن تجميع التوكيلات اللازمة لإنهاء إجراءات تأسيس الحزب الجديد.
. ندوة بإعلان قنا حول"الشائعات..سموم رقمية تهدد الاستقرار وتدمر الأوطان"
فيما شهدت غرف عمليات الحزب بـ قنا، حالة حراك ونشاط ملحوظ منذ الإعلان عن تدشين الحزب، لتلقى التوكيلات من المواطنين بعد إنهائها بمكاتب الشهر العقارى، وتجميعها لإرسالها لمقر الأمانة المركزية للحزب بالقاهرة.
كما تواصل غرف العمليات، تلقى استفسارات المواطنين، مع تذليل أى عقبات تواجه المواطنين خلال تحرير التوكيلات، من خلال التواصل مع مركزية الحزب بالقاهرة.
فيما تشهد مقرات حزب الجبهة الوطنية ومكاتب الشهر العقارى، مشاركة عدد كبير من الشباب المتطوعين والمؤمنين برؤية وأفكار الحزب الجديد، للمشاركة فى عملية تنظيم واستقبال المواطنين، أمام مقرات الشهر العقارى.
يذكر أن قانون الأحزاب السياسية في مصر، ينص ضمن شروط تأسيس الحزب الجديد، ضرورة الحصول على توكيلات من 5 آلاف مواطن يمثلون 10 محافظات على الأقل، بما لا يقل عن 300 توكيل من كل محافظة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قنا قانون الأحزاب السياسية أخبار قنا حزب الجبهة الوطنية مكاتب الشهر العقارى المزيد الشهر العقارى
إقرأ أيضاً:
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تدعو للمشاركة في يوم الغضب العالمي ومحاصرة السفارات الأمريكية
يمانيون../ دعت “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين” إلى المشاركة الحاشدة في يوم الغضب الشعبي العالمي ومحاصرة السفارات والمصالح الأمريكية في كل الساحات يوم غد الجمعة، رفضًا لاستمرار الإبادة في قطاع غزة.
وأكدت الجبهة في تصريح صحفي، دعمها الكامل وإسنادها اللامحدود للنداء الذي أطلقه مؤسسات وشبكات تضامن وجمعيات جماهيرية ومجموعات وشبكات تضامن حول العالم، داعية جماهير الشعب الفلسطيني وأحرار العالم إلى المشاركة الفاعلة والحاشدة وتحويل يوم 25 أبريل 2025 إلى يوم غضب عالمي شامل.
وطالبت “بمحاصرة السفارات والمصالح الأمريكية في كل الساحات، وفضح جرائم العدوان وداعميه، وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية، الراعي الأول والمباشر لحرب الإبادة في غزة وفلسطين”.
وقالت الجبهة: “بعد ثمانية عشر شهراً من حرب الإبادة والمجازر اليومية، والدمار الممنهج، والتطهير العرقي والتجويع وحرق الأطفال داخل الخيام، لم يعد مقبولاً الصمت أو الاكتفاء بالتضامن، بل لا بد من تحرك حقيقي ومتصاعد من أجل الضغط لوقف الحرب، ومواجهة المشروع الصهيوني الاستعماري وأدواته في العالم”.