«السعيطي» يبحث سبل دعم «مركز أبحاث النبات والطب التكميلي»
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
استقبل وزير التعليم العالي والبحث العلمي بالحكومة الليبية، مهدي شعيب السعيطي، بمكتبه، عضو مجلس النواب عن دائرة الزاوية، عائشة شلابي، والوفد المرافق لها.
حيث تم خلال الاجتماع مناقشة بحث سبل دعم المركز المتقدم لأبحاث النبات والطب التكميلي، وتذليل العقبات التي تواجه، المنشأ حديثاً بناءً على قرار رئيس الحكومة الليبية رقم (553) لسنة 2024.
و أعرب الوزير، خلال الاجتماع على حرص الوزارة في توفير كافة الإمكانيات اللازمة للمؤسسات التعليمية لرفع مستوى التعليم العالي في كافة أنحاء البلاد.
وأشادت عائشة شلابي، بجهود وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، مؤكدة على أهمية هذا الاجتماع في تسليط الضوء على احتياجات المركز ودعمه وتطويره.
الوسومبلدية الزاوية مركز أبحاث النبات والطب التكميليالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: بلدية الزاوية
إقرأ أيضاً:
مناقشة تأثير الذكاء الاصطناعي على مسار تطور التعليم العالي
العين (وام)
أخبار ذات صلةشاركت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم، في جلسة نقاشية، نظمتها جامعة الإمارات العربية المتحدة، بعنوان «الابتكار في التعليم العالي: دور الذكاء الاصطناعي في إعادة تشكيل التعليم العالي».
جمعت الجلسة نخبة من الخبراء لاستكشاف كيفية إعادة تشكيل الذكاء الاصطناعي لمشهد التعليم العالي، وإحداث تحول في أساليب التعلم، والتدريس، وإدارة المؤسسات الأكاديمية.
وتحدثت الدكتورة مريم الغاوي، مدير مركز حمدان للموهبة والابتكار، في الجلسة النقاشية، حول قدرة الذكاء الاصطناعي على تعزيز نجاح الطلبة، ورفع إنتاجية أعضاء هيئة التدريس، وتحسين جودة الخدمات الطلابية. ومن أبرز القضايا التي تمت مناقشتها: كيفية توظيف الذكاء الاصطناعي (AI) في إحداث تحول جذري في طرق التعلم، التدريس، وإدارة المؤسسات الأكاديمية.
وناقش الخبراء إمكانات الذكاء الاصطناعي في تعزيز نجاح الطلاب، زيادة إنتاجية أعضاء هيئة التدريس، وتحسين جودة الخدمات الطلابية، مع تأكيد أهمية تحقيق التوازن بين الابتكار التكنولوجي والعنصر البشري في التعليم. كما تناولت الجلسة دور أدوات التعلم الذكية، الأتمتة الإدارية، التعليم المخصص، ومستقبل الحرم الجامعي التقليدي في ظل التكامل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي مع استمرار الذكاء الاصطناعي في إعادة تعريف مشهد التعليم العالي.
وتواصل مؤسسة حمدان دورها الريادي في دعم الحوار والتعاون والابتكار لضمان توظيف التكنولوجيا كأداة لتعزيز الوصول إلى التعليم، رفع كفاءة العملية التعليمية، وتقديم تجارب تعليمية مخصصة للطلاب- مع الحفاظ على القيم الأساسية للتعليم الذي يتمحور حول العنصر البشري.