بالصور.. حماقي يتألق فى رأس السنة ويشعل أجواء أبو ظبي
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أحيا النجم محمد حماقي حفل رأس السنة 2025 فى العاصمة الإماراتية أبوظبي بحضور ضخم من مختلف الجنسيات العربية والأجنبية.
وللمرة الأولى يقدم حماقي الحفل على وصلتين يتخللهما "العد التنازلي" لاستقبال اللحظات الأولى من عام 2025 وسط استعراضات ضخمة زادت من أجواء البهجة والإثارة للجمهور بلحظات لا تنسى.
وحرص حماقي فى بداية الحفل على تحية الجمهور لحفاوة الاستقبال ثم انطلق ليقدم عدد كبير من أغانيه المميزة التي تألق بها طوال مشواره الفني منها " زيها مين" و" لا ملامة" ،" م البداية" ، "أحلى حاجة فيكي" و" "هوا دا حبيبي" و "جمالها استثنائي" ،"أدرنالين " و "قلبي حبك جدا جدا" و "لمون نعناع" و"حبيت المقابلة"بالاضافة إلى بعض أغاني ألبومه الأخير "هو الأساس".
ويذكر أن حماقي أحيا مؤخرا حفل ختام الدورة الدورة ال 57 لمهرجان قرطاج الدولى بتونس والذى وصفه الجمهور التونسى عبر مواقع التواصل الاجتماعي ب "حفلة الأحلام " توجه بعده حماقى لعمان لإحياء حفلا غنائيا ضخما للجمهور الأردني وسط المزيد من أجواء الإثارة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حماقي يتألق رأس السنة ويشعل ظبي
إقرأ أيضاً:
ميناء عدن يتألق مجددًا: استقطاب السفن وازدهار الحركة التجارية
شمسان بوست / خاص:
يشهد ميناء عدن خلال الفترة الأخيرة طفرة واضحة في حركة الشحن والتفريغ، ما يعكس تعافيه وعودة النشاط التجاري إليه بقوة، ويؤكد استعادة ثقة الشركات الملاحية والتجارية الإقليمية والدولية بهذا المرفق البحري الاستراتيجي.
ويأتي هذا التحسن نتيجة لاستقرار الأوضاع الأمنية والإدارية داخل الميناء، إلى جانب الجهود المتواصلة التي تبذلها الجهات المعنية لتطوير الخدمات اللوجستية، وتسريع عمليات التخليص الجمركي. هذه الخطوات ساهمت في استقطاب المزيد من السفن التجارية، ما انعكس إيجاباً على الأداء الاقتصادي العام.
وبحسب مصادر ملاحية في مؤسسة موانئ خليج عدن، فقد استقبل الميناء خلال الأسابيع الماضية عدداً متزايداً من السفن المحمّلة بشحنات متنوعة، شملت السلع الأساسية والمواد الغذائية، بالإضافة إلى بضائع تجارية متعددة، وهو ما يشير إلى تحسن سلاسل الإمداد وانتعاش السوق المحلي.
ويُعد ميناء عدن من أقدم وأبرز الموانئ في المنطقة، نظراً لموقعه الجغرافي الفريد على أحد أهم الطرق البحرية الدولية، حيث يربط بين قارات آسيا وأفريقيا وأوروبا. ورغم التحديات التي واجهته في السنوات الماضية، ظل الميناء يحتفظ بدوره الحيوي في دعم الاقتصاد الوطني.
هذا التطور الإيجابي يعزز آمال العاملين في قطاعي النقل البحري والتجارة، الذين يتطلعون إلى مزيد من الدعم الحكومي والرسمي لتطوير البنية التحتية وتحسين بيئة العمل، بما يفتح الآفاق أمام الميناء ليصبح مركزاً إقليمياً رائداً في الملاحة والتجارة الدولية خلال المستقبل القريب.